رفض المطرب عمرو دياب أن يكون الوجه الدعائي لحملة إعلانات لإحدى كبرى شركات الملابس الرياضية الشهيرة بسبب كون المساهم الأكبر فيها إسرائيلي.
وجاء رفض عمرو بالرغم من عرض الشركة "المغري جدا" فضلا عن أنها سترعى مباريات كأس العالم المقبل في جنوب أفريقيا، وإعلانها أنها ستضمن لعمرو انتشارا عالميا مرموقا، وذلك حسبما ذكر مصدر مقرب من المطرب ذائع الصيت، فضّل عدم ذكر اسمه.
وكانت المفاوضات جادة في البداية بحضور عضو مجلس إدارة الشركة للتفاوض مع عمرو، إلا أن الأخير اكتشف أن رجل أعمال إسرائيليا يعد من أكبر ممولي الشركة، لذا رفض العرض على الفور، مؤكدا أن "ملايين الدنيا كلها لن تغريه للتطبيع مع الكيان المغتصب أو التعامل مع أحد أبنائه لأنه لن ينسى ما فعلوه ويفعلوه تجاه مصر والعرب"، وأنه "أحد الذين عانوا من التهجير وعاش مأساة ما بعد نكسة 1967".
يذكر أن عمرو - ابن مدينة بورسعيد - كان قد فسخ عقده مع إحدى شركات المياه الغازية بسبب تبرعها لمليون دولار للشواذ في الولايات المتحدة، وهو الأمر الذي لم يقبله على الإطلاق
وجاء رفض عمرو بالرغم من عرض الشركة "المغري جدا" فضلا عن أنها سترعى مباريات كأس العالم المقبل في جنوب أفريقيا، وإعلانها أنها ستضمن لعمرو انتشارا عالميا مرموقا، وذلك حسبما ذكر مصدر مقرب من المطرب ذائع الصيت، فضّل عدم ذكر اسمه.
وكانت المفاوضات جادة في البداية بحضور عضو مجلس إدارة الشركة للتفاوض مع عمرو، إلا أن الأخير اكتشف أن رجل أعمال إسرائيليا يعد من أكبر ممولي الشركة، لذا رفض العرض على الفور، مؤكدا أن "ملايين الدنيا كلها لن تغريه للتطبيع مع الكيان المغتصب أو التعامل مع أحد أبنائه لأنه لن ينسى ما فعلوه ويفعلوه تجاه مصر والعرب"، وأنه "أحد الذين عانوا من التهجير وعاش مأساة ما بعد نكسة 1967".
يذكر أن عمرو - ابن مدينة بورسعيد - كان قد فسخ عقده مع إحدى شركات المياه الغازية بسبب تبرعها لمليون دولار للشواذ في الولايات المتحدة، وهو الأمر الذي لم يقبله على الإطلاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق