في حال فشل المفاوضات غير المباشرة
جاء ذلك في تصريحات لوزير الخارجية أحمد الغيط عقب الاجتماع الذي عقد مساء الخميس بباريس لمتابعة تنفيذ تعهدات مؤتمر باريس للمانحين من أجل الدولة الفلسطينية.
وقال أبوالغيط في تصريحاته ان ما نعلمه هو أن المحادثات غير المباشرة الجارية حاليا بين الفلسطينيين والإسرائيليين غير جادة، وهذا مالا نريده، وإنما نريد محادثات جادة حول قضايا الحل النهائي سواء فيما يتعلق بالأمن أو الحدود أو اللاجئين أو غيرها من موضوعات.وأضاف أبو الغيط أنه من الطبيعى في حالة عدم تحقيق تقدم حقيقى في المحادثات غير المباشرة بحلول سبتمبر 2010؛ أن تتجه الجامعة العربية نحو مجلس الأمن الدولى والعمل في إطار القرار رقم 1515 للتوصل إلى تسوية تشمل إعلان الدولة الفلسطينية.
وإذا ما بدأ العمل على إقامة الدولة في سبتمبر أو أكتوبر 2010؛ فإنه يمكن الوصول إلى إعلان الدولة في غضون عام من هذا التاريخ.
جاء ذلك في تصريحات لوزير الخارجية أحمد الغيط عقب الاجتماع الذي عقد مساء الخميس بباريس لمتابعة تنفيذ تعهدات مؤتمر باريس للمانحين من أجل الدولة الفلسطينية.
وقال أبوالغيط في تصريحاته ان ما نعلمه هو أن المحادثات غير المباشرة الجارية حاليا بين الفلسطينيين والإسرائيليين غير جادة، وهذا مالا نريده، وإنما نريد محادثات جادة حول قضايا الحل النهائي سواء فيما يتعلق بالأمن أو الحدود أو اللاجئين أو غيرها من موضوعات.وأضاف أبو الغيط أنه من الطبيعى في حالة عدم تحقيق تقدم حقيقى في المحادثات غير المباشرة بحلول سبتمبر 2010؛ أن تتجه الجامعة العربية نحو مجلس الأمن الدولى والعمل في إطار القرار رقم 1515 للتوصل إلى تسوية تشمل إعلان الدولة الفلسطينية.
وإذا ما بدأ العمل على إقامة الدولة في سبتمبر أو أكتوبر 2010؛ فإنه يمكن الوصول إلى إعلان الدولة في غضون عام من هذا التاريخ.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق