ملخص الشوط الأول
بدأت المباراة هادئة، ولم تمر سوي سبع دقائق وأطلق احمد سمير فرج تصويبة صاروخية مرت إلي جوار القائم الأيسر للمعز محجوب الحارس الهلالي بسنتيمترات قليلة لتكون أول تهديد للدراويش.
وكاد عمر بخيت يستغل تباطؤ ايمن رمضان وينفرد بعصام الحضري إلا إن الكرة طالت وتضيع خطورتها وتعود الكرة لدفاع الإسماعيلي.
ومع الدقيقة 15 أهدر ادوارد سادومبا فرصة التقدم للهلال بعد أن سدد الكرة خارج المرمي وهو مواجه تماما للشباك وسط ذهول جميع المتواجدين في الملعب بعد أن مرت الكرة من الدفاع البرتقالي بسهولة بالغة.
واهدي محمد حمص كرة عرضية خطيرة في الدقيقة 18 داخل منطقة الجزاء السودانية ولكنها مرت من الجميع ولم يلحق بها احمد علي.
وظل التراخي واضحا علي لاعبي الإسماعيلي، وهو ما دفع صمنه في الدقيقة 27 حينما اهدي دفاع الإسماعيلي هدف التقدم للهلال بعد فشل المعتصم سالم في قطع الكرة لتصل لادوارد الذي انفرد بالحضري وسجل في الشباك البرتقالي.
وأنقذ الحضري تسديدة صاروخية من محرز الهدف المزعج في الدقيقة 33 وشتتها الدفاع الغائب عن المباراة، وفرض الهلال سيطرته علي الملعب وسط انعدام التواجد لوسط الإسماعيلي وحالة توهان غريبة لينتهي الشوط بتقدم السودانيين.
بدأت المباراة هادئة، ولم تمر سوي سبع دقائق وأطلق احمد سمير فرج تصويبة صاروخية مرت إلي جوار القائم الأيسر للمعز محجوب الحارس الهلالي بسنتيمترات قليلة لتكون أول تهديد للدراويش.
وكاد عمر بخيت يستغل تباطؤ ايمن رمضان وينفرد بعصام الحضري إلا إن الكرة طالت وتضيع خطورتها وتعود الكرة لدفاع الإسماعيلي.
ومع الدقيقة 15 أهدر ادوارد سادومبا فرصة التقدم للهلال بعد أن سدد الكرة خارج المرمي وهو مواجه تماما للشباك وسط ذهول جميع المتواجدين في الملعب بعد أن مرت الكرة من الدفاع البرتقالي بسهولة بالغة.
واهدي محمد حمص كرة عرضية خطيرة في الدقيقة 18 داخل منطقة الجزاء السودانية ولكنها مرت من الجميع ولم يلحق بها احمد علي.
وظل التراخي واضحا علي لاعبي الإسماعيلي، وهو ما دفع صمنه في الدقيقة 27 حينما اهدي دفاع الإسماعيلي هدف التقدم للهلال بعد فشل المعتصم سالم في قطع الكرة لتصل لادوارد الذي انفرد بالحضري وسجل في الشباك البرتقالي.
وأنقذ الحضري تسديدة صاروخية من محرز الهدف المزعج في الدقيقة 33 وشتتها الدفاع الغائب عن المباراة، وفرض الهلال سيطرته علي الملعب وسط انعدام التواجد لوسط الإسماعيلي وحالة توهان غريبة لينتهي الشوط بتقدم السودانيين.
يلا كورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق