فى الصورة أديب على المنصة فى دبى خلال الجلسة الختامية للمنتدى
بعد ساعات من إعلان قرعة دورى رابطة الأبطال الأفريقية، نقل صحفيون جزائريون معركتهم مع المصريين إلى دبى، بهجوم على الإعلامى المصرى عمرو أديب. وقائع المواجهة جرت، مساء أمس الأول، خلال الجلسة الختامية لمنتدى الإعلام العربى، الذى أقيم فى دبى تحت عنوان «لا تقاطعنى.. الحوار لباقة وفضيلة»،
فى حضور العالم المصرى الكبير الدكتور أحمد زويل، والإعلاميين عمرو أديب وتركى الدخيل ومارسيل غانم. وتحدث «أديب» فى كلمته عن أخلاقيات الحوار الإعلامى، غير أن الصحفيين الجزائريين الموجودين بالقاعة قاطعوه بهتافات باللهجتين المحلية والجزائرية، ولم يكن كلامهم مفهوماً، ما دعا أديب إلى القول «أنا مش فاهم كلامكم.. اتكلموا عربى».
وردت صحفية جزائرية فى جريدة «الفجر» بقولها إن أديب أهان الشعب الجزائرى وعرّض به فى إحدى حلقات برنامجه «القاهرة اليوم»، وتدخل الدكتور عبدالخالق عبدالله، مدير الجلسة، لإعادة الهدوء إلى القاعة، بعد أن علت أصوات الجزائريين بصورة تسىء إلى المؤتمر وطالب الجميع بالالتزام بالموضوعية.
وعاد «أديب» لمتابعة حديثه بالقول إنه جاء إلى دبى للتفاعل مع زملائه من الإعلاميين العرب على أساس من الإخاء والصداقة، وأضاف: «لكن إذا أرادها الجزائريون حرباً كلامية فأنا لها.. ويكفى أن أذكركم بما نشرته الصحف الجزائرية من هجوم على مصر وشعبها حتى قبل مباراة المنتخبين، وتطاولها على عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إذ اتهموه بالعمالة والجاسوسية للمخابرات الأمريكية، رغم أنه من أكثر الناس شرفاً ودفاعاً عن العروبة».
بعد ساعات من إعلان قرعة دورى رابطة الأبطال الأفريقية، نقل صحفيون جزائريون معركتهم مع المصريين إلى دبى، بهجوم على الإعلامى المصرى عمرو أديب. وقائع المواجهة جرت، مساء أمس الأول، خلال الجلسة الختامية لمنتدى الإعلام العربى، الذى أقيم فى دبى تحت عنوان «لا تقاطعنى.. الحوار لباقة وفضيلة»،
فى حضور العالم المصرى الكبير الدكتور أحمد زويل، والإعلاميين عمرو أديب وتركى الدخيل ومارسيل غانم. وتحدث «أديب» فى كلمته عن أخلاقيات الحوار الإعلامى، غير أن الصحفيين الجزائريين الموجودين بالقاعة قاطعوه بهتافات باللهجتين المحلية والجزائرية، ولم يكن كلامهم مفهوماً، ما دعا أديب إلى القول «أنا مش فاهم كلامكم.. اتكلموا عربى».
وردت صحفية جزائرية فى جريدة «الفجر» بقولها إن أديب أهان الشعب الجزائرى وعرّض به فى إحدى حلقات برنامجه «القاهرة اليوم»، وتدخل الدكتور عبدالخالق عبدالله، مدير الجلسة، لإعادة الهدوء إلى القاعة، بعد أن علت أصوات الجزائريين بصورة تسىء إلى المؤتمر وطالب الجميع بالالتزام بالموضوعية.
وعاد «أديب» لمتابعة حديثه بالقول إنه جاء إلى دبى للتفاعل مع زملائه من الإعلاميين العرب على أساس من الإخاء والصداقة، وأضاف: «لكن إذا أرادها الجزائريون حرباً كلامية فأنا لها.. ويكفى أن أذكركم بما نشرته الصحف الجزائرية من هجوم على مصر وشعبها حتى قبل مباراة المنتخبين، وتطاولها على عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إذ اتهموه بالعمالة والجاسوسية للمخابرات الأمريكية، رغم أنه من أكثر الناس شرفاً ودفاعاً عن العروبة».
المصري اليوم
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق