وافقت الرقابة على سيناريو فيلم «إلحقنا يا ريس» تأليف طارق عبدالجليل، الذى كتب من قبل فيلمى «عايز حقى» و«ظاظا رئيس جمهورية»، رغم وجود شخصية رئيس الجمهورية، ويلعب بطولته شقيقه الممثل عمرو عبدالجليل فى أول تعاون فنى بينهما، وينتجه كامل أبوعلى.
طارق وصف الفيلم بأنه كوميديا سياسية غير مباشرة، ويتناول معاناة المواطن المطحون أو الذى يعيش تحت خط الفقر من الظروف الاقتصادية والسياسية من خلال شاب مصرى عائد من العراق بعد غياب عشر سنوات، ويفاجأ بالتغييرات التى حدثت فى مصر وأثرت سلبياً على أحوال الناس وازدياد معدلات الفقر والبطالة، ويحاول أن يحصل على حقوقه بالشكوى للمسؤولين لكن لا أحد يسمعه أو يعيره أى اهتمام فيضطر للجوء إلى رئيس الجمهورية، لذلك جاء اسم الفيلم «الحقنا يا ريس»،
وقال: شخصية رئيس الجمهورية موجودة بالفيلم، لكن ليست كما ظهرت فى أفلامى السياسية السابقة، وستكون طريقة تقديمها مفاجئة للجميع، والغريب أن الرقابة لم تعترض هذه المرة على أى شىء فى السيناريو، ولا حتى على شخصية الرئيس، وهى خطوة تؤكد أنها فى تقدم وتزداد استنارة وحرية، وأحب أن أوضح أن تناولى لبعض القضايا السياسية اللاذعة بشكل مباشر لا يعنى أننى ضد الحكومة بالعكس، بل أنتقد تخبط بعض الأجهزة التنفيذية وعدم وجود صلة مباشرة بينها وبين المواطنين البسطاء.
طارق سيعقد جلسة عمل مع عمرو عبد الجليل والمنتج كامل أبوعلى لترشيح مخرج للفيلم، بعدها يتم اختيار باقى الأبطال المشاركين وتحديد موعد التصوير، وقال: أعترف أننى كتبت هذا الفيلم خصيصا لشقيقى، بل فصلته على مقاسه،واخترت الوقت المناسب للتعاون بيننا، فأنا مؤمن بموهبته، إلا أننى لم أكن مستعدا أن أكتب له فيلما لأنه لم يكن مطلوبا بحسابات السوق، ولو كان لدى أموال لكنت أنتجت له منذ سنوات.
طارق وصف الفيلم بأنه كوميديا سياسية غير مباشرة، ويتناول معاناة المواطن المطحون أو الذى يعيش تحت خط الفقر من الظروف الاقتصادية والسياسية من خلال شاب مصرى عائد من العراق بعد غياب عشر سنوات، ويفاجأ بالتغييرات التى حدثت فى مصر وأثرت سلبياً على أحوال الناس وازدياد معدلات الفقر والبطالة، ويحاول أن يحصل على حقوقه بالشكوى للمسؤولين لكن لا أحد يسمعه أو يعيره أى اهتمام فيضطر للجوء إلى رئيس الجمهورية، لذلك جاء اسم الفيلم «الحقنا يا ريس»،
وقال: شخصية رئيس الجمهورية موجودة بالفيلم، لكن ليست كما ظهرت فى أفلامى السياسية السابقة، وستكون طريقة تقديمها مفاجئة للجميع، والغريب أن الرقابة لم تعترض هذه المرة على أى شىء فى السيناريو، ولا حتى على شخصية الرئيس، وهى خطوة تؤكد أنها فى تقدم وتزداد استنارة وحرية، وأحب أن أوضح أن تناولى لبعض القضايا السياسية اللاذعة بشكل مباشر لا يعنى أننى ضد الحكومة بالعكس، بل أنتقد تخبط بعض الأجهزة التنفيذية وعدم وجود صلة مباشرة بينها وبين المواطنين البسطاء.
طارق سيعقد جلسة عمل مع عمرو عبد الجليل والمنتج كامل أبوعلى لترشيح مخرج للفيلم، بعدها يتم اختيار باقى الأبطال المشاركين وتحديد موعد التصوير، وقال: أعترف أننى كتبت هذا الفيلم خصيصا لشقيقى، بل فصلته على مقاسه،واخترت الوقت المناسب للتعاون بيننا، فأنا مؤمن بموهبته، إلا أننى لم أكن مستعدا أن أكتب له فيلما لأنه لم يكن مطلوبا بحسابات السوق، ولو كان لدى أموال لكنت أنتجت له منذ سنوات.
المصري اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق