خلال محاضرته الاسبوعية بالكاتدرائية المرقسية
وصف البابا شنودة الثالث- بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية- "قراءة الفنجان" و "ضرب الرمل والودع" و "وشوشة الدكر" بـ "الخزعبلات"، رافضاًُ في الوقت نفسه تعامل الإنسان مع هذه الخرافات وعدم الثقة فيها لأنها تتعارض مع علاقة الإنسان بالله.
وفي نفس السياق، نصح البابا إحدى السيدات التي تدعي معرفة بعض الأشياء عن زوجها من خلال قراءة الفنجان بعدم صدق هذه الخرافات، لأن معرفة المستقبل هى من اختصاص الله وحده.
وحول حادث نجع حمادي الذي وقع في يناير/ كانون الثاني، أكد البابا شنودة بأننا في انتظار حُكم المحكمة، جاء ذلك رداً على استفسار حول آخر الحلول التي تم التوصل إليها إزاء الحادث.
وفي سؤال حول العلاقة بين الذاكرة والذكاء ومدى ارتباطهما بـ "الزهايمر"، أكد البابا شنودة بأن الذاكرة هى أحد عناصر الذكاء، فالذكاء له أوجه عديدة، مثل الفهم والاستنتاج والذاكرة وسرعة البديهة ..إلخ، بمعنى أن الذاكرة هى جزء من الذكاء.وأضاف قائلاً: إنه ليس كل النسيان معناه "زهايمر"، لأن كل إنسان يُمكن أن ينسى، وخصوصاً الأشياء التي لا يستخدمها كثيراً، فهناك نسيان يرتبط بتذكر الحاضر وعدم تذكر الماضي بل والعكس.
وصف البابا شنودة الثالث- بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية- "قراءة الفنجان" و "ضرب الرمل والودع" و "وشوشة الدكر" بـ "الخزعبلات"، رافضاًُ في الوقت نفسه تعامل الإنسان مع هذه الخرافات وعدم الثقة فيها لأنها تتعارض مع علاقة الإنسان بالله.
وفي نفس السياق، نصح البابا إحدى السيدات التي تدعي معرفة بعض الأشياء عن زوجها من خلال قراءة الفنجان بعدم صدق هذه الخرافات، لأن معرفة المستقبل هى من اختصاص الله وحده.
وحول حادث نجع حمادي الذي وقع في يناير/ كانون الثاني، أكد البابا شنودة بأننا في انتظار حُكم المحكمة، جاء ذلك رداً على استفسار حول آخر الحلول التي تم التوصل إليها إزاء الحادث.
وفي سؤال حول العلاقة بين الذاكرة والذكاء ومدى ارتباطهما بـ "الزهايمر"، أكد البابا شنودة بأن الذاكرة هى أحد عناصر الذكاء، فالذكاء له أوجه عديدة، مثل الفهم والاستنتاج والذاكرة وسرعة البديهة ..إلخ، بمعنى أن الذاكرة هى جزء من الذكاء.وأضاف قائلاً: إنه ليس كل النسيان معناه "زهايمر"، لأن كل إنسان يُمكن أن ينسى، وخصوصاً الأشياء التي لا يستخدمها كثيراً، فهناك نسيان يرتبط بتذكر الحاضر وعدم تذكر الماضي بل والعكس.
اخبار مصر - حسني ثابت
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق