دعوة للابداع والخروج من براثن المرض
قالت الصحفية الشابة ومؤلفة رواية "الرحلة 811" ان تجربتها مع مرض سرطان الثدى كانت دافعا قويا لها لكتابة القصة خاصة ان الرقم 811 لعب دورا وجدانيا فى رحلة الشفاء وهو رقم الغرفة التى تلقت فيها العلاج فى المستشفى ورقم رحلة الطيران الى الولايات المتحدة فى طريقها لاستكمال العلاج على نفقة احدى مؤسسات رعاية مرضى سرطان الثدى فى العالم .
وقالت الكاتبة هويدا حافظ فى لقاء ببرنامج صباح الخير يا مصر صباح الاربعاء ان خطئها كان فى تجاهل الاحساس بالمرض عند بداية ظهوره بتاثير من تجربتها المؤلمة مع والدتها التى توفت بعد معاناة مع نفس المرض .
واكدت ان بروايتها تبعث رسالة لكل سيدة مرت بالتجربة او تجربة مشابهة ان الجسم الانسانى يمكن ان يبلى بالشيخوخة او ببعض الامراض ولكن الروح القوية والمتمسكة بالامل وبالحياة والمؤمنة بقدر الله لاتبلى ولا تصيبها الشيخوخة .
كما انها تحمل القدرة على العطاء والتكيف مع وضع فقد جزء من الجسم يمثل للمراة حالة خاصة وهو الثدى .
واضافت انها فى بداية عملها عام 1994كانت صحفية فى مجلة حواء وتحولت للكتابة للاطفال عام 1998 فى جريدة اخبار اليوم ومع بداية ظهور المرض اسرعت بوتيرة الكتابة واصدار الكتب لشعورها باهمية الوقت ولتحويل ساعات عمرها الى ابداع وعطاء
واكدت ان اجراء عدة عمليات والمرور بالعلاج بالكيماوى كان فى تجربتها اخف وطئة من تجربتها السابقة مع امها حيث كانت اكثر قلقا على حياة امها التى تحبها من خوفها على حياتهاواكدت ان القصة تعبر عن الامتنان للاقارب والاصدقاء اللذين وقفوا بجوارها وساندوها وبها كثير من روح الكوميديا التى كانت حريصة عليها منذ لحظة التاكد من اصابتها بالمرض
ونصحت السيدات بالاسراع بالكشف عند الشك فى الاصابة لتجنب الكثير من المضاعفات وقالت ان الامل زاد بعد تقدم طرق التشخيص والعلاج .
قالت الصحفية الشابة ومؤلفة رواية "الرحلة 811" ان تجربتها مع مرض سرطان الثدى كانت دافعا قويا لها لكتابة القصة خاصة ان الرقم 811 لعب دورا وجدانيا فى رحلة الشفاء وهو رقم الغرفة التى تلقت فيها العلاج فى المستشفى ورقم رحلة الطيران الى الولايات المتحدة فى طريقها لاستكمال العلاج على نفقة احدى مؤسسات رعاية مرضى سرطان الثدى فى العالم .
وقالت الكاتبة هويدا حافظ فى لقاء ببرنامج صباح الخير يا مصر صباح الاربعاء ان خطئها كان فى تجاهل الاحساس بالمرض عند بداية ظهوره بتاثير من تجربتها المؤلمة مع والدتها التى توفت بعد معاناة مع نفس المرض .
واكدت ان بروايتها تبعث رسالة لكل سيدة مرت بالتجربة او تجربة مشابهة ان الجسم الانسانى يمكن ان يبلى بالشيخوخة او ببعض الامراض ولكن الروح القوية والمتمسكة بالامل وبالحياة والمؤمنة بقدر الله لاتبلى ولا تصيبها الشيخوخة .
كما انها تحمل القدرة على العطاء والتكيف مع وضع فقد جزء من الجسم يمثل للمراة حالة خاصة وهو الثدى .
واضافت انها فى بداية عملها عام 1994كانت صحفية فى مجلة حواء وتحولت للكتابة للاطفال عام 1998 فى جريدة اخبار اليوم ومع بداية ظهور المرض اسرعت بوتيرة الكتابة واصدار الكتب لشعورها باهمية الوقت ولتحويل ساعات عمرها الى ابداع وعطاء
واكدت ان اجراء عدة عمليات والمرور بالعلاج بالكيماوى كان فى تجربتها اخف وطئة من تجربتها السابقة مع امها حيث كانت اكثر قلقا على حياة امها التى تحبها من خوفها على حياتهاواكدت ان القصة تعبر عن الامتنان للاقارب والاصدقاء اللذين وقفوا بجوارها وساندوها وبها كثير من روح الكوميديا التى كانت حريصة عليها منذ لحظة التاكد من اصابتها بالمرض
ونصحت السيدات بالاسراع بالكشف عند الشك فى الاصابة لتجنب الكثير من المضاعفات وقالت ان الامل زاد بعد تقدم طرق التشخيص والعلاج .
اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق