سامح عبدالعزيز يصر علي تصريحاته التي استفزت كل نجمات مصر
اثار تصريح المخرج سامح عبدالعزيز استياء كثير من الممثلات بعد ان قال عنهن: النجمات عندنا في مصر مسترجلات واعتبرنها اهانة لانوثتهن ونجوميتهن بينما اعتبرها البعض مدح وان الفنانة عندنا في اخلاق الرجال وقديما كانوا يقولون عن الممثلة أو بنت البلد الجدعة دي بنت بمائة رجل وتساءلنا لماذا يصرح سامح بمثل هذه التصريحات المستفزة وهو ليس في حاجة لاستفزاز الناس أو الشهرة والاضواء من خلال هذه الجمل فاعمأله السينمائية الاخيرة وضعته ضمن المخرجين المتميزين ولأنه هو الوحيد الذي يملك الاجابة عن هذا السؤال: سألته ضحك سامح وقال لم اكن اتصور ان الحقيقة تؤلم إلي هذا الحد لقد قصدت ما أقوله عندما كنت ابحث عن بطلة لفيلم «حد سامع حاجة» كانت مواصفاتها فتاة في منتهي الانوثة والرومانسية فصدمت بحقيقة مزعجة وهي اننا نفتقد لهذه النوعية من الفنانات لا في النجمات ولا في المواهب الشابة ولا الوجوه الجديدة فسألت نفسي أين زمن ميرفت امين وسعاد حسني و ماجدة ونادية لطفي أين البطلة المثل والحلم لكل شاب ولكل فتاة.. البطلة اللي لما تطلع علي شاشة السينما بالبلدي كده بتلمع اين زبيدة ثروت؟.. فوجدت الاجابة كان فيه منهم زمان وخلصوا لذلك سندت الدور لممثلة لبنانية وغضب مني الناس وسألوني لماذا اللبنانية واجبت لأنها الحل الوحيد امامي وقتها.. بعدما فشلت في إيجاد ممثلة مصرية مليئة بالرومانسية والانوثة وكان موقفا صعبا وبجد تعبت كثيرا وبقيت أقول يارب معقول انا مش لاقي ممثلة مثل سعاد حسني ولا زبيدة ثروت حتي لو نص نص أنا موافق وأمري إلي الله لكن للأسف لم اجد.. سألته لكنك تعاملت في أعمال سابقة مع كثير من الفنانات أليست لديهن هذه المواصفات فقال في فيلم «كباريه والفرح» كان كل دور له مقوماته والممثلات اللائي جسدن الشخصيات كانوا مناسبات جدا وممتازات في أدوارهن لكن أنا كنت بدور علي حاجة تانية خالص الجيل الجديد ليست لديه أنوثة ورومانسية فنانات زمان كلهن لابيس الجينز ويتصرفون مثل الرجال وليس لديهن مانع من الصعود فوق الاسطح أو الأسوار أو حتي أعمدة الانارة وانا مش عايز حد يزعل مني لأن الحقيقة ما تزعلش وأنا كنت ساكت إلي أن سئلت فاضطررت للاجابة لم اقصد الهجوم علي أحد السؤال فرض اجابة صريحة سألته في رأيك ما السبب وراء ذلك قال للأسف لأن مافيش سينما في البلد ممكن فيه تجارب صغيرة عشان ناس صغيرة وللانتشار فقط لكن سينما كبيرة بالمعني المفهوم للسينما علي مستوي جماهيري كبير لم يعد وهذا ربما بسبب الظروف الاقتصادية فصناعة السينما ليست الاهتمام الأول ولا الثاني للمواطن المصري ربما ولا العاشر لأن بالفعل لواحد دخله بسيط هيأكل أولاده ويعلمهم ولا يروحوا السينما وكل واحد بيدور طول الوقت علي أكل عيشه وامزجة الناس اتغيرت بشكل كبير لذلك ينتظرون لما الفيلم يتسرق ويشفوه ببلاش علي النت حتي لو كان متصور بالمقلوب ودي كارثة اكبر لأن فيلم تكلف عشرة ملايين يباع بـ 200 دولار وفلوس الناس بتضيع علي الأرض مين بعد كل هذه المشاكل فاضي يدور علي موضوع حلو لا الممثلة الفيديت الحلم الجميل مثل زمانوعن مشروعاته الجديدة قال سامح أجهز لمسلسل تليفزيوني تأليف احمد عبدالله وهو في المراحل النهائية للكتابة وطبعا لم نرشح ابطاله حتي الآن وأكاد ازعم ان هذا المسلسل سيعيد العصر الذهبي للمسلسل من خلال عمل تلتف حوله كل الأسرة بلا مط أو تطويل أو تكرار وهي المرة الأولي التي أخرج فيها مسلسلا تليفزيون وان شاء الله نبدأ قريبا لكي يكون جاهزا للعرض علي مائدة رمضان القادم ويكون من الاعمال الرئيسية
اثار تصريح المخرج سامح عبدالعزيز استياء كثير من الممثلات بعد ان قال عنهن: النجمات عندنا في مصر مسترجلات واعتبرنها اهانة لانوثتهن ونجوميتهن بينما اعتبرها البعض مدح وان الفنانة عندنا في اخلاق الرجال وقديما كانوا يقولون عن الممثلة أو بنت البلد الجدعة دي بنت بمائة رجل وتساءلنا لماذا يصرح سامح بمثل هذه التصريحات المستفزة وهو ليس في حاجة لاستفزاز الناس أو الشهرة والاضواء من خلال هذه الجمل فاعمأله السينمائية الاخيرة وضعته ضمن المخرجين المتميزين ولأنه هو الوحيد الذي يملك الاجابة عن هذا السؤال: سألته ضحك سامح وقال لم اكن اتصور ان الحقيقة تؤلم إلي هذا الحد لقد قصدت ما أقوله عندما كنت ابحث عن بطلة لفيلم «حد سامع حاجة» كانت مواصفاتها فتاة في منتهي الانوثة والرومانسية فصدمت بحقيقة مزعجة وهي اننا نفتقد لهذه النوعية من الفنانات لا في النجمات ولا في المواهب الشابة ولا الوجوه الجديدة فسألت نفسي أين زمن ميرفت امين وسعاد حسني و ماجدة ونادية لطفي أين البطلة المثل والحلم لكل شاب ولكل فتاة.. البطلة اللي لما تطلع علي شاشة السينما بالبلدي كده بتلمع اين زبيدة ثروت؟.. فوجدت الاجابة كان فيه منهم زمان وخلصوا لذلك سندت الدور لممثلة لبنانية وغضب مني الناس وسألوني لماذا اللبنانية واجبت لأنها الحل الوحيد امامي وقتها.. بعدما فشلت في إيجاد ممثلة مصرية مليئة بالرومانسية والانوثة وكان موقفا صعبا وبجد تعبت كثيرا وبقيت أقول يارب معقول انا مش لاقي ممثلة مثل سعاد حسني ولا زبيدة ثروت حتي لو نص نص أنا موافق وأمري إلي الله لكن للأسف لم اجد.. سألته لكنك تعاملت في أعمال سابقة مع كثير من الفنانات أليست لديهن هذه المواصفات فقال في فيلم «كباريه والفرح» كان كل دور له مقوماته والممثلات اللائي جسدن الشخصيات كانوا مناسبات جدا وممتازات في أدوارهن لكن أنا كنت بدور علي حاجة تانية خالص الجيل الجديد ليست لديه أنوثة ورومانسية فنانات زمان كلهن لابيس الجينز ويتصرفون مثل الرجال وليس لديهن مانع من الصعود فوق الاسطح أو الأسوار أو حتي أعمدة الانارة وانا مش عايز حد يزعل مني لأن الحقيقة ما تزعلش وأنا كنت ساكت إلي أن سئلت فاضطررت للاجابة لم اقصد الهجوم علي أحد السؤال فرض اجابة صريحة سألته في رأيك ما السبب وراء ذلك قال للأسف لأن مافيش سينما في البلد ممكن فيه تجارب صغيرة عشان ناس صغيرة وللانتشار فقط لكن سينما كبيرة بالمعني المفهوم للسينما علي مستوي جماهيري كبير لم يعد وهذا ربما بسبب الظروف الاقتصادية فصناعة السينما ليست الاهتمام الأول ولا الثاني للمواطن المصري ربما ولا العاشر لأن بالفعل لواحد دخله بسيط هيأكل أولاده ويعلمهم ولا يروحوا السينما وكل واحد بيدور طول الوقت علي أكل عيشه وامزجة الناس اتغيرت بشكل كبير لذلك ينتظرون لما الفيلم يتسرق ويشفوه ببلاش علي النت حتي لو كان متصور بالمقلوب ودي كارثة اكبر لأن فيلم تكلف عشرة ملايين يباع بـ 200 دولار وفلوس الناس بتضيع علي الأرض مين بعد كل هذه المشاكل فاضي يدور علي موضوع حلو لا الممثلة الفيديت الحلم الجميل مثل زمانوعن مشروعاته الجديدة قال سامح أجهز لمسلسل تليفزيوني تأليف احمد عبدالله وهو في المراحل النهائية للكتابة وطبعا لم نرشح ابطاله حتي الآن وأكاد ازعم ان هذا المسلسل سيعيد العصر الذهبي للمسلسل من خلال عمل تلتف حوله كل الأسرة بلا مط أو تطويل أو تكرار وهي المرة الأولي التي أخرج فيها مسلسلا تليفزيون وان شاء الله نبدأ قريبا لكي يكون جاهزا للعرض علي مائدة رمضان القادم ويكون من الاعمال الرئيسية
الخميس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق