انفصلت المطربة المغربية جنات عن شركة «جود نيوز»، بعد انتهاء عقدها الذى استمر لمدة ٥ سنوات احتكار أنتجت لها الشركة خلالها ألبومين هما «حب امتلاك» ٢٠٠٩، و«اللى بينى وبينك» ٢٠٠٧.
جنات تدرس الآن عدداً من العروض من شركات الإنتاج، لكنها لم تقرر بعد، وربما تعود إلى «جود نيوز» مرة أخرى.
■ لماذا قررت إنهاء التعاون مع «جود نيوز»؟
- عقدى معهم انتهى، وهو احتكار لمدة خمس سنوات وإنتاج ٤ ألبومات وبعد انتهاء مدة العقد قررت الانفصال لاختار الأفضل بالنسبة لى وأدرس العروض التى جاءتنى من شركات الإنتاج.
■ هل سبب عدم الأستمرار معها هو إنتاج ألبومين فقط؟
- عدم طرح ٤ ألبومات سببه ظروف سياسية واقتصادية مرت بها البلاد العربية خلال الفترة الماضية، ولم يكن للشركة ذنب فى أى شىء، ولم أطلب منهم طرح ألبوم ثالث، بدليل أننى التزمت بكل بنود العقد دون أن يسمع أحد طوال فترة التعاقد عن أى مشاكل أو خلافات بيننا.
■ البعض يرى أن انفصالك عن «جود نيوز» نكران للجميل؟
- لا يهمنى كلام الناس، وهناك كثير من الآراء ما بين مؤيد ومعارض حول عدم الاستمرار، ولا أنكر أن تعاونى مع «جود نيوز» كان تعاوناً ناجحاً ومثمراً للطرفين، ومن حقى أن أفكر فى كل العروض من شركات آخرى ترغب فى التعاقد معى، وبعد انتهاء عقدى بيوم واحد انهالت على عروض من ٤ شركات إنتاج كبرى وعرضوا على التعاون معهم، و«جود نيوز» عرضت على تجديد العقد معهم، وعماد أديب تحدث معى عن الاستمرار مع الشركة، وقال لى احنا كلنا زى أهلك وإذا رغبتى فى العودة مرة أخرى للشركة لا توجد أدنى مشكلة، ولم أقرر أى شىء حتى الآن.
■ تردد أنك طلبت مليون جنيه لاستمرار عقدك معها، وفشلت المفاوضات بينكما؟
- هذا غير صحيح ولم أطلب من الشركة أى مبالغ مادية، وسمعت هذا الكلام، ولم نتحدث عن المبالغ المادية.
■ السوق الغنائية فى أزمة، فلماذا لم تتمسكى بالتعاون مع «جود نيوز»؟
- نعم هناك أزمة كبيرة يعيشها الوسط الفنى، لكن الحمد لله أشعر باختلاف واضح من خلال الحفلات والأفراح وعروض شركات الإنتاج، هذا إضافة إلى تواجدى على الساحة بين العديد من طبقات المجتمع بشكل يلفت الانتباه، وبالتالى لا توجد لدى أى مشكلة بعد انتهاء العقد ولم أشعر بالضرر بعد إنهاء التعاقد.
■ هل من الممكن أن تنتجى لنفسك بدلا من احتكار شركات الإنتاج؟
- الإنتاج ليس صعبا على أى مطرب، وفى بداياتى أنتجت كليب «افهمنى حبيبى» وكان أول ظهور لى عندما حضرت من المغرب إلى مصر، ولكن لماذا أنتج، وهناك عروض من شركات إنتاج كبيرة تحقق لى ما أريده.
■ ما الشروط التى ستضعينها فى عقدك الجديد؟
- لم أحدد أى شروط حتى الآن، وليس من الممكن أن أفرض شروطا مجحفة على أى شركة، ويجب أن يكون هناك تعاون مشترك بين الطرفين، ولا أحدد عدداً معيناً من الألبومات، فأنا من المطربات اللاتى يتأخرن فى اختيار كلمات أغانيها، والفترة القادمة سوف اختار عدداً من المستشارين الفنيين والإعلاميين الذين يساعدوننى فى اختيار وإدارة أعمالى.
■ هل تفكرين فى تصوير كليبات من ألبومك الأخير «حب امتلاك»؟
- هذا شىء لم يحسم، وبعد شهرين سوف أحدد ما سأفعله لأنى فى فترة راحة وإعادة ترتيب أوراقى، فعندما أجلس فى بيتى أشعر أنى لم أقدم شيئاً فى حياتى وما زلت فى البداية، وعندما أمشى فى الشوارع اشعر أنى أفضل مطربة عربية، من أعجاب الناس والحفلات والأفراح التى تعرض على.
■ ألا تفكرين فى السينما حاليا؟
- هناك عروض من جهات إنتاج مختلفة منذ فترة طويلة لدخولى المجال السينمائى، لكن لا أفكر فيها وغير متحمسة لها ولا أرى نفسى فيها وأشعر أنى غير قادرة على توصيل إحساسى للمشاهد مثلما أفعل فى الغناء
جنات تدرس الآن عدداً من العروض من شركات الإنتاج، لكنها لم تقرر بعد، وربما تعود إلى «جود نيوز» مرة أخرى.
■ لماذا قررت إنهاء التعاون مع «جود نيوز»؟
- عقدى معهم انتهى، وهو احتكار لمدة خمس سنوات وإنتاج ٤ ألبومات وبعد انتهاء مدة العقد قررت الانفصال لاختار الأفضل بالنسبة لى وأدرس العروض التى جاءتنى من شركات الإنتاج.
■ هل سبب عدم الأستمرار معها هو إنتاج ألبومين فقط؟
- عدم طرح ٤ ألبومات سببه ظروف سياسية واقتصادية مرت بها البلاد العربية خلال الفترة الماضية، ولم يكن للشركة ذنب فى أى شىء، ولم أطلب منهم طرح ألبوم ثالث، بدليل أننى التزمت بكل بنود العقد دون أن يسمع أحد طوال فترة التعاقد عن أى مشاكل أو خلافات بيننا.
■ البعض يرى أن انفصالك عن «جود نيوز» نكران للجميل؟
- لا يهمنى كلام الناس، وهناك كثير من الآراء ما بين مؤيد ومعارض حول عدم الاستمرار، ولا أنكر أن تعاونى مع «جود نيوز» كان تعاوناً ناجحاً ومثمراً للطرفين، ومن حقى أن أفكر فى كل العروض من شركات آخرى ترغب فى التعاقد معى، وبعد انتهاء عقدى بيوم واحد انهالت على عروض من ٤ شركات إنتاج كبرى وعرضوا على التعاون معهم، و«جود نيوز» عرضت على تجديد العقد معهم، وعماد أديب تحدث معى عن الاستمرار مع الشركة، وقال لى احنا كلنا زى أهلك وإذا رغبتى فى العودة مرة أخرى للشركة لا توجد أدنى مشكلة، ولم أقرر أى شىء حتى الآن.
■ تردد أنك طلبت مليون جنيه لاستمرار عقدك معها، وفشلت المفاوضات بينكما؟
- هذا غير صحيح ولم أطلب من الشركة أى مبالغ مادية، وسمعت هذا الكلام، ولم نتحدث عن المبالغ المادية.
■ السوق الغنائية فى أزمة، فلماذا لم تتمسكى بالتعاون مع «جود نيوز»؟
- نعم هناك أزمة كبيرة يعيشها الوسط الفنى، لكن الحمد لله أشعر باختلاف واضح من خلال الحفلات والأفراح وعروض شركات الإنتاج، هذا إضافة إلى تواجدى على الساحة بين العديد من طبقات المجتمع بشكل يلفت الانتباه، وبالتالى لا توجد لدى أى مشكلة بعد انتهاء العقد ولم أشعر بالضرر بعد إنهاء التعاقد.
■ هل من الممكن أن تنتجى لنفسك بدلا من احتكار شركات الإنتاج؟
- الإنتاج ليس صعبا على أى مطرب، وفى بداياتى أنتجت كليب «افهمنى حبيبى» وكان أول ظهور لى عندما حضرت من المغرب إلى مصر، ولكن لماذا أنتج، وهناك عروض من شركات إنتاج كبيرة تحقق لى ما أريده.
■ ما الشروط التى ستضعينها فى عقدك الجديد؟
- لم أحدد أى شروط حتى الآن، وليس من الممكن أن أفرض شروطا مجحفة على أى شركة، ويجب أن يكون هناك تعاون مشترك بين الطرفين، ولا أحدد عدداً معيناً من الألبومات، فأنا من المطربات اللاتى يتأخرن فى اختيار كلمات أغانيها، والفترة القادمة سوف اختار عدداً من المستشارين الفنيين والإعلاميين الذين يساعدوننى فى اختيار وإدارة أعمالى.
■ هل تفكرين فى تصوير كليبات من ألبومك الأخير «حب امتلاك»؟
- هذا شىء لم يحسم، وبعد شهرين سوف أحدد ما سأفعله لأنى فى فترة راحة وإعادة ترتيب أوراقى، فعندما أجلس فى بيتى أشعر أنى لم أقدم شيئاً فى حياتى وما زلت فى البداية، وعندما أمشى فى الشوارع اشعر أنى أفضل مطربة عربية، من أعجاب الناس والحفلات والأفراح التى تعرض على.
■ ألا تفكرين فى السينما حاليا؟
- هناك عروض من جهات إنتاج مختلفة منذ فترة طويلة لدخولى المجال السينمائى، لكن لا أفكر فيها وغير متحمسة لها ولا أرى نفسى فيها وأشعر أنى غير قادرة على توصيل إحساسى للمشاهد مثلما أفعل فى الغناء
المصري اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق