قضت محكمة الجنايات بمحافظة الجيزة المصرية بمعاقبة الخادم الخاص للكابتن فاروق جعفر "المدير الفنى لفريق طلائع الجيش" بالسجن المشدد لمدة عام مع الشغل ودفع مبلغ قدره عشرة آلاف وواحد جنيه على سبيل التعويض المدنى المؤقت .
تعود أحداث الواقعة إلى 17 أغسطس 2009 عندما تلقت أجهزة الأمن بمحافظة الجيزة بلاغا من الكابتن فاروق فؤاد جعفر "53 سنة- المدير الفنى لفريق الطلائع " يفيد بإندلاع حريق بشقته الكائنة بميدان سفنكس بمنطقة المهندسين، على الفور انتقلت سيارات الإسعاف والمطافئ إلى مكان البلاغ وتمكنت من السيطرة على الحريق فى وقت قياسى قبل إمتداده للعقارات المجاورة. تبين من المعاينة إحتراق باب الشقة وإحتراق الثلاجة وبعض الجدران ولم يسفر الحريق عن أية إصابات فى الأرواح.
تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث. توصلت التحريات إلى أن مرتكب الواقعة هو مجدى عبدالفتاح مجدى "24 سنة- خادم المجنى عليه" من مركز بلقاس بمحافظة الدقهلية وسبق ضبطه فى قضية سرقة .
عقب تقنين الاجراءات تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم وبمناقشته إعترف بإرتكاب الواقعة حيث كان يحتفظ بزجاجة معدنية بها بنزين استخدمه فى إشعال النار بالشقة، وبرر فعلته بعدم حصوله على أجره لقرابة عام من المجنى عليه وبرر عدم تركه العمل لدى المجنى عليه بخوفه من أن يتهمه بسرقة أو تبديد بعض المنقولات الخاصة به، فأحالته النيابة محبوسا إلى محكمة الجنايات التى أصدرت حكمها المتقدم .
تعود أحداث الواقعة إلى 17 أغسطس 2009 عندما تلقت أجهزة الأمن بمحافظة الجيزة بلاغا من الكابتن فاروق فؤاد جعفر "53 سنة- المدير الفنى لفريق الطلائع " يفيد بإندلاع حريق بشقته الكائنة بميدان سفنكس بمنطقة المهندسين، على الفور انتقلت سيارات الإسعاف والمطافئ إلى مكان البلاغ وتمكنت من السيطرة على الحريق فى وقت قياسى قبل إمتداده للعقارات المجاورة. تبين من المعاينة إحتراق باب الشقة وإحتراق الثلاجة وبعض الجدران ولم يسفر الحريق عن أية إصابات فى الأرواح.
تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث. توصلت التحريات إلى أن مرتكب الواقعة هو مجدى عبدالفتاح مجدى "24 سنة- خادم المجنى عليه" من مركز بلقاس بمحافظة الدقهلية وسبق ضبطه فى قضية سرقة .
عقب تقنين الاجراءات تمكن رجال المباحث من ضبط المتهم وبمناقشته إعترف بإرتكاب الواقعة حيث كان يحتفظ بزجاجة معدنية بها بنزين استخدمه فى إشعال النار بالشقة، وبرر فعلته بعدم حصوله على أجره لقرابة عام من المجنى عليه وبرر عدم تركه العمل لدى المجنى عليه بخوفه من أن يتهمه بسرقة أو تبديد بعض المنقولات الخاصة به، فأحالته النيابة محبوسا إلى محكمة الجنايات التى أصدرت حكمها المتقدم .
محيط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق