يشهد سوق الكاسيت خلال الفترة المقبلة تغييرات كبيرة، بسبب طرد بعض الشركات الكبيرة للنجوم، والخلافات بين معظم النجوم والشركات الكبيرة، واضطر بعضهم إلي إنتاج الالبومات بشكل شخصي وبعيداً عن شركات الانتاج، ومن بينهم سميرة سعيد، التي لم تشعر بأن شركة عالم الفن حققت لها الدعاية الكافية لألبومها الأخير "أيام حياتي"، وصرحت بأنها قد تخوض تجربة الإنتاج الخاص لألبوماتها المقبلة، لتكون حريصة علي عمل كل الدعاية اللازمة لضمان نجاح الألبوم، وتحقيقه مبيعات كبيرة، وبين عالم الفن وروتانا طرحت المطربة أنغام عدداً من ألبوماتها الغنائية، ولكن مثل أغلب مطربي روتانا بدأت أنغام تشتكي من عدم وجود دعاية لائقة بها، ولكن حتي الان لم يتم تحديد إن كانت ستستمر في الشركة أم لا.
وهو نفس الحال مع محمد فؤاد الذي أعلن منذ فترة رفضه لاستمرار التعاون مع روتانا والتي أضرت بالعديد من المطربين المصريين، وبعدها وحتي الآن لم يتم طرح ألبومه الغنائي الجديد والأخير في عقده مع روتانا، ولا تزال الأمور بين وائل كفوري وشركة روتانا معلقة حتي الآن، وذلك بعد مساعي الصلح التي قامت بها اللبنانية إليسا بينه وبين رئيس الشركة منذ فترة،
وبين شركات هاي كواليتي وروتانا كانت الفترة الذهبية للمطرب إيهاب توفيق الذي طرح مع الشركتين أهم ألبوماته الغنائية، بعدها انتقل لعالم الفن التي انتقدها بشدة في تصريحاته الأخيرة لاهتمامها بتامر حسني علي حساب باقي المطربين الموجودين في الشركة.
وهو ما جعل محسن جابر صاحب عالم الفن ينهي تعاقده مع إيهاب، ويعلن أن السبب وراء ذلك عدم تحقيقه أي نجاح في ألبومه الأخير "لازم تسمع".
الملحن حلمي بكر يري أن أي مطرب تقوم شركة الإنتاج بالإستغناء عنه لا يعني إلا أن ألبوماته لا تغطي تكلفة الإنتاج الخاصة بها، فلا يمكن لفنان يحقق مبيعات كبيرة أن تستغني عنه شركة الإنتاج واعتبر أن الاغنيات المنفردة مثل قطع الغيار الصيني، أسامة رشدي يري أن نزول الأسطوانات (سي دي) بجانب الكاسيت وكذلك قيام المواقع الإلكترونية بسرقة الأغاني كان له تأثير كبير في هبوط سعر الألبومات الغنائية من خمسين وأربعين جنيها حتي العشرين، بالرغم من أن تكلفتها الأساسية قد تصل لثمانية عشر جنيهاً.
ويؤكد الناقد أشرف عبدالمنعم أن المشكلة في كون بعض المطربين لم يستطيعوا الحفاظ علي مكانتهم الغنائية بالرغم من استمرارهم لسنوات طويلة.
وهو نفس الحال مع محمد فؤاد الذي أعلن منذ فترة رفضه لاستمرار التعاون مع روتانا والتي أضرت بالعديد من المطربين المصريين، وبعدها وحتي الآن لم يتم طرح ألبومه الغنائي الجديد والأخير في عقده مع روتانا، ولا تزال الأمور بين وائل كفوري وشركة روتانا معلقة حتي الآن، وذلك بعد مساعي الصلح التي قامت بها اللبنانية إليسا بينه وبين رئيس الشركة منذ فترة،
وبين شركات هاي كواليتي وروتانا كانت الفترة الذهبية للمطرب إيهاب توفيق الذي طرح مع الشركتين أهم ألبوماته الغنائية، بعدها انتقل لعالم الفن التي انتقدها بشدة في تصريحاته الأخيرة لاهتمامها بتامر حسني علي حساب باقي المطربين الموجودين في الشركة.
وهو ما جعل محسن جابر صاحب عالم الفن ينهي تعاقده مع إيهاب، ويعلن أن السبب وراء ذلك عدم تحقيقه أي نجاح في ألبومه الأخير "لازم تسمع".
الملحن حلمي بكر يري أن أي مطرب تقوم شركة الإنتاج بالإستغناء عنه لا يعني إلا أن ألبوماته لا تغطي تكلفة الإنتاج الخاصة بها، فلا يمكن لفنان يحقق مبيعات كبيرة أن تستغني عنه شركة الإنتاج واعتبر أن الاغنيات المنفردة مثل قطع الغيار الصيني، أسامة رشدي يري أن نزول الأسطوانات (سي دي) بجانب الكاسيت وكذلك قيام المواقع الإلكترونية بسرقة الأغاني كان له تأثير كبير في هبوط سعر الألبومات الغنائية من خمسين وأربعين جنيها حتي العشرين، بالرغم من أن تكلفتها الأساسية قد تصل لثمانية عشر جنيهاً.
ويؤكد الناقد أشرف عبدالمنعم أن المشكلة في كون بعض المطربين لم يستطيعوا الحفاظ علي مكانتهم الغنائية بالرغم من استمرارهم لسنوات طويلة.
الفجر - ايمان كمال
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق