أكد الفنان الكبير حسن يوسف أنه غير نادم بالمرة على اشتراكه في المسلسل الرمضاني الجديد "زهرة وأوواجها الخمسة"، على الرغم من الهجوم الكبير الذي يتعرض له.
وقال حسن يوسف: "المشكلة أن هناك بعض الناس للأسف ليس وراءها شيئا سوي النقد والهجوم علي أي عمل حتي دون أن تراه، وأظن أن رجلاً بتاريخي وخبرتي يعرف جيدا كيف يختار أدواره وما هو الدور الذي لا يصح أن يقدمه".
وأضاف يوسف في حواره مع مجلة "الشباب": "لا أنكر أنني بعد أن قدمت مسلسل إمام الدعاة أعلنت أني لن أقدم إلا المسلسلات الدينية وهذا ما حدث بالفعل حيث قدمت أكثر من عمل ديني علي مدار السنوات الماضية فوجدت أن التليفزيون يتعامل معها علي أنها أعمال درجة ثانية ولا يتم عرضها إلا الساعة 4 فجرا وتعاد 11 صباحاً ..أي مواعيد من الصعب جدا أن يتيسر لأي شخص أن يتابعها، ولذلك قررت أن أقدم أعمالاً هادفة بغض النظر عن كونها اجتماعية أو دينية" .
وتابع قائلاً: "هذا ما حدث في مسلسل زهرة وأزواجها الخمسة .. والمشكلة أن الذين يتبنون هذه الحملة مش عايزين يصبروا، فالمسلسل مازال في بدايته والهدف الرئيسي منه لم يظهر بعد، ثم ما هو العيب في دوري ..هل قدمت فيه مشهدا واحدا خادشا للحياء، أو تفوهت بلفظ لا يصح؟!".
وقال: "الحج فرج رجل طيب تزوج أكثر من امرأة ويعدل بين زوجاته ويحافظ عليهن بالرغم من أنه لا يشعر تجاههن بأي عاطفة، وعندما وجد إنسانة أحبها تزوجها فورا لأنه لا يمكن أن يفعل شيئاً يغضب الله، وأول ما تزوجها ذهب معها للحج وطلب منها الحجاب فأين المشكلة في ذلك، هل لأنه أتهم في قضيه مخدرات .. لا أظن أن هذا هو السبب، لذلك فأرجو ألا نطلق أحكاما مسبقة لمجرد البحث عن جدل والسلام أو لأن بعض النقاد لا يحبون أبطال العمل فهذا شيء لا يصح والنقد لابد أن يكون موضوعيا".
ورداً على اتهام البعض له بانه قبل هذا العمل بحثاً عن المال، أجاب الفنات القدير حسن يوسف: "هذا ليس عيبا، يعني لو قلت لأى حد إنك هتعمل شغلك من غير فلوس هيوافق؟! طبعا لا لأننا في النهاية كلنا بنشتغل علشان الفلوس، المهم إنه يكون عملاً شريفاً ومحترماً ولا يتعارض مع ديننا وقناعاتنا، وطبيعي أنني طالما قدمت دوراً جيداً أن آخذ عليه أجراً، أم أن الناس تريدني أن أعمل ببلاش في ظل ظروف الحياة الصعبة التي نعيشها الآن ، لذلك أنا لن أهتم ولن أقف كثيرا أمام هذا الكلام لأن الناس البسيطة عندي هي الأهم وهؤلاء أعجبهم المسلسل جدا وسعداء به
وقال حسن يوسف: "المشكلة أن هناك بعض الناس للأسف ليس وراءها شيئا سوي النقد والهجوم علي أي عمل حتي دون أن تراه، وأظن أن رجلاً بتاريخي وخبرتي يعرف جيدا كيف يختار أدواره وما هو الدور الذي لا يصح أن يقدمه".
وأضاف يوسف في حواره مع مجلة "الشباب": "لا أنكر أنني بعد أن قدمت مسلسل إمام الدعاة أعلنت أني لن أقدم إلا المسلسلات الدينية وهذا ما حدث بالفعل حيث قدمت أكثر من عمل ديني علي مدار السنوات الماضية فوجدت أن التليفزيون يتعامل معها علي أنها أعمال درجة ثانية ولا يتم عرضها إلا الساعة 4 فجرا وتعاد 11 صباحاً ..أي مواعيد من الصعب جدا أن يتيسر لأي شخص أن يتابعها، ولذلك قررت أن أقدم أعمالاً هادفة بغض النظر عن كونها اجتماعية أو دينية" .
وتابع قائلاً: "هذا ما حدث في مسلسل زهرة وأزواجها الخمسة .. والمشكلة أن الذين يتبنون هذه الحملة مش عايزين يصبروا، فالمسلسل مازال في بدايته والهدف الرئيسي منه لم يظهر بعد، ثم ما هو العيب في دوري ..هل قدمت فيه مشهدا واحدا خادشا للحياء، أو تفوهت بلفظ لا يصح؟!".
وقال: "الحج فرج رجل طيب تزوج أكثر من امرأة ويعدل بين زوجاته ويحافظ عليهن بالرغم من أنه لا يشعر تجاههن بأي عاطفة، وعندما وجد إنسانة أحبها تزوجها فورا لأنه لا يمكن أن يفعل شيئاً يغضب الله، وأول ما تزوجها ذهب معها للحج وطلب منها الحجاب فأين المشكلة في ذلك، هل لأنه أتهم في قضيه مخدرات .. لا أظن أن هذا هو السبب، لذلك فأرجو ألا نطلق أحكاما مسبقة لمجرد البحث عن جدل والسلام أو لأن بعض النقاد لا يحبون أبطال العمل فهذا شيء لا يصح والنقد لابد أن يكون موضوعيا".
ورداً على اتهام البعض له بانه قبل هذا العمل بحثاً عن المال، أجاب الفنات القدير حسن يوسف: "هذا ليس عيبا، يعني لو قلت لأى حد إنك هتعمل شغلك من غير فلوس هيوافق؟! طبعا لا لأننا في النهاية كلنا بنشتغل علشان الفلوس، المهم إنه يكون عملاً شريفاً ومحترماً ولا يتعارض مع ديننا وقناعاتنا، وطبيعي أنني طالما قدمت دوراً جيداً أن آخذ عليه أجراً، أم أن الناس تريدني أن أعمل ببلاش في ظل ظروف الحياة الصعبة التي نعيشها الآن ، لذلك أنا لن أهتم ولن أقف كثيرا أمام هذا الكلام لأن الناس البسيطة عندي هي الأهم وهؤلاء أعجبهم المسلسل جدا وسعداء به
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق