ذكرت وكالة أنباء فارس الإيرانية أن إيران ستنتج فيلما سينمائيا عن غزة والمقاومة يخرجه إسماعيل رحيم زادة ومجتبى أسدى بور وإنتاج عزت الله جامعى، وسيبدأ تصوير العمل الشهر المقبل.
وقال منتج الفيلم فى حوار مع وكالة أنباء فارس إن الفيلم الإيرانى المسمى بـ "فيلادلفى" سوف نبدأ العمل فيه بصورة جادة خلال الأسابيع القادمة، ونظراً لحساسية الموضوع والسيناريو فإننا نسعى كى ننتقى الفنانيين الإيرانيين المحترفين والمرشحين بالقيام بهذا العمل الكبير.
وأشار إلى اشتراك مخرجين إيرانيين فى هذا العمل قائلا: نحن نسعى من خلال مشاركة اثنين من المخرجين الإيرانيين الممتازين فى هذا العمل بأن يحظى باهتمام الخبراء والنقاد وكذلك يلقى إعجاب المشاهدين.
وأضاف أنه أول فيلم يصنع حول حصار غزة و العدوان عليها، ونحن نسعى جاهدين أن نعد الفيلم بصورة جيدة كى يشارك فى مهرجان فجر السينمائى.
قال عزت الله إن الفيلم يصور حصار غزة ومحاولات البعض لتوصيل المساعدات عبر معبر رفح المصرى إلى معبر رفح فى غزة، و90% من الفيلم مصور داخل نفق، فهناك مجموعة من الأفراد يدخلون نفق بمواد الإغاثة، لكن فقط يخرج من بينهم جميعاً امرأة وشاب وتهلك المجموعة داخل النفق، فى نفس وقت يبدأ الاحتلال الإسرائيلى عدوانه على غزة، وتنتهى قصة الفيلم ببدء العدوان.
وأما عن اسم الفيلم "فيلادلفى" ذكر المنتج أنه اسم طريق يوجد تحته النفق الذى سيتم تصوير الفيلم داخله، وهذا الطريق سيتعرض لهجوم القوات الإسرائيلية الشديد، لذلك اتخذ اسم الفيلم من اسم ذلك الطريق.
وقال منتج الفيلم فى حوار مع وكالة أنباء فارس إن الفيلم الإيرانى المسمى بـ "فيلادلفى" سوف نبدأ العمل فيه بصورة جادة خلال الأسابيع القادمة، ونظراً لحساسية الموضوع والسيناريو فإننا نسعى كى ننتقى الفنانيين الإيرانيين المحترفين والمرشحين بالقيام بهذا العمل الكبير.
وأشار إلى اشتراك مخرجين إيرانيين فى هذا العمل قائلا: نحن نسعى من خلال مشاركة اثنين من المخرجين الإيرانيين الممتازين فى هذا العمل بأن يحظى باهتمام الخبراء والنقاد وكذلك يلقى إعجاب المشاهدين.
وأضاف أنه أول فيلم يصنع حول حصار غزة و العدوان عليها، ونحن نسعى جاهدين أن نعد الفيلم بصورة جيدة كى يشارك فى مهرجان فجر السينمائى.
قال عزت الله إن الفيلم يصور حصار غزة ومحاولات البعض لتوصيل المساعدات عبر معبر رفح المصرى إلى معبر رفح فى غزة، و90% من الفيلم مصور داخل نفق، فهناك مجموعة من الأفراد يدخلون نفق بمواد الإغاثة، لكن فقط يخرج من بينهم جميعاً امرأة وشاب وتهلك المجموعة داخل النفق، فى نفس وقت يبدأ الاحتلال الإسرائيلى عدوانه على غزة، وتنتهى قصة الفيلم ببدء العدوان.
وأما عن اسم الفيلم "فيلادلفى" ذكر المنتج أنه اسم طريق يوجد تحته النفق الذى سيتم تصوير الفيلم داخله، وهذا الطريق سيتعرض لهجوم القوات الإسرائيلية الشديد، لذلك اتخذ اسم الفيلم من اسم ذلك الطريق.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق