وسط سيناريوهات الانفصال الكثيرة
نشرت صحيفة "الديلى تلجراف" البريطانية تقريرًا نفت فيه خبر انفصال النجمين براد بيت وإنجيلينا جولى نقلاً عن مصادر مقربة من النجمين بعد ارتباط اسمهما مؤخرا بشائعات تناقلتها عدد من الصحف والمجلات الهوليودية منها "صانداى تايمز" و"نيوز أوف ذا ورلد" و"تايمز البريطانية"،تفيد انفصالهما نهائيا، بعد الخلافات التى بدأت تخيم على علاقة بيت وجولى خلال الأشهر الماضية। وما بين مصادر تؤكد أن الثنائى التقيا بمحامى مشهور بقضايا الطلاق وأعدا اتفاقية الانفصال لتقسيم ثروتهما وتحديد الكيفية التى سيرعيان فيها أطفالهما، وأخرى ادعت بأن الوثيقة وقعت فى أوائل الشهر الجارى، تناقلت كل الصحف الأجنبية والعربية تلك الأخبار المتضاربة وسط غياب فعلى لأى تكذيب رسمى من النجمين.أخبار انفصال النجمين ووجود توتر فى علاقتهما ليست جديدة عليهما، بل بدأت منذ تعارفهما، وكانت مثارا لأحاديث نجوم هوليود ومجلاتها أيضا، بدءا من التوتر بين جولى وعائلة براد بيت الذى لم يقتصر على والدته فقط، بل والده ويليام، ودوج شقيقه الأصغر أيضا، الذى نقلته مجلة ستار فى 2004،ووصفته بـ"الدراما المأساوية"، مرورا بغيرة جولى الشديدة بسبب ارتباط عائلة براد وخصوصا والدته بزوجته السابقة "جينيفر إنيستون" التى انفصل عنها فى عام 2005 بعد ارتباطه بها فى بداية العام نفسه، لدرجة تهديد جولى لوالدة بيت أنها إذا لم تتوقف عن رؤية إنيستون، سوف تحرمها من رؤية حفيدتها "شايلوه"، مرورا بتعنيف جولى لـ"دوج" شقيق براد بعد أن أدلى بتصريحات تؤكد أن بيت وإنيستون لا تزال تجمعهما صداقة عميقة، وأخبرته بألا يتكلم نيابة عن شقيقه.ومن ضمن الشائعات التى تلت انتشار خبر خلافات براد و جولى، هو إمكانية عودة براد إلى زوجته السابقة جينيفر أنيستون، حيث يتداول فى هوليوود أن صديق مشترك بين بيت وأنيستون نظم لهما عدة لقاءات سرية مؤخرًا،ونقلت مجلة كما أن شراء براد بيت منزلاً جديدًا باسمه فى لوس أنجلوس مؤخرا، دفع المحيطين به للخرج بادعاءات كثيرة تفيد تفاقم الخلافات بينه وبين جولى، وأن النهاية أصبحت وشيكة.ولكن انتقال الثنائى من بيتهما فى ماليبو فى ولاية كاليفورنيا إلى لوس فيلس فى لوس انجلوس وقتها ساهم فى الإقلال من حدة الشائعات،تحديدا أن بيت الثنائى كان قريبا جدا من جينفير إنيستون ولذا أصرت جولى على الانتقال 40 ميلا بعيدا، خصوصا بعد أن دارت الأنباء عن انفصال جينيفر أنستون عن خطيبها النجم فينس فون فى الوقت الذى كان فيه الجميع فى انتظار إعلانهما عن موعد لحفل زفافهما.كما أن أخبار بحث جولى عن منزل فى البرتغال الفترة الماضية، سعيًا منها وراء الهدوء والاستقرار،وأنها ترغب فى تربية أطفالها هناك، وتفكر فى الانتقال بأسرع ما يمكن، كانت من أسباب اختلاق البعض لعدد من السيناريوهات التى تفيد اقتراب انفصال النجمين تحديدا بعد خروج أحد المقربين منهما بتصريحات تفيد أن علاقتهما مفتوحة ورغم أن كل يوم يمر عليهما يُعد يومًا جديدًا بالنسبة إليهما، لكن يجب أن أعترف أن الأشهر القليلة الماضية لم تكُن سهلة عليهما"، وخروج بعض التقارير الصحفية تفيد أن براد بيت منح شريكة حياته أنجلينا جولى "مهلة" لتختار بين أمرين، إما الزواج منه أو الانفصال عنه وإنهاء علاقتهما، وأنه لن ينجب منها أو يتبنى معها مزيدا من الأطفال إلا إذا تزوجته أولا. وزادت حدة التوتر بين الثنائى بعد خروج إحدى الصحف الأمريكية المروجة للشائعات بوجود علاقة بين إنجلينا ومدربها اللغوى صامويل سون، الذى يدربها على اللغة فى فيلمها "Salt"، وهى الشائعة التى وصفها المدرب بالتافهة والسخيفة.ولكن عندما نشرت صحيفة "نيوز أوف ذا وورلد" أن الثنائى وقعا على وثيقة قانونية لتقسيم ثروتهما، والاتفاق على حضانة أبنائهما الستة فى بداية يناير 2010، وكانت أشبه باتفاقية ما قبل الزواج، باستثناء أنها تتعلق بانفصال ثنائى غير مرتبط بعلاقة زواج رسمى، كما لم تتضمن موعدا محددا لتفعيلها، وقدرت التقارير ثروة الثنائى بـ322 مليون دولارا، وتشمل مجموعة كبيرة من الممتلكات من بينها قصور فى فرنسا وولايتى كاليفورنيا ونيو أورليانز الأمريكيتين، تحدث أحد المقربين من الثنائى إلى صحيفة "الديلى تلغراف" البريطانية مؤكدا أن كل شىء على ما يرام بينهما، ووصف كل التقارير التى تداولت انفصال الثنائى، والتى بدأت بصحيفة بريطانية غير صحيحة نهائيا"، حسب موقع مجلة "بيبول" الأمريكية.وردا على عدم ظهورهما للعامة منذ فترة، ذكرت المجلة أن الممثل السينمائى براد بيت وصديقته وأم أبنائه الممثلة إنجلينا جولى كانا يتناولان العشاء معا فى 2 يناير بأحد مطاعم باريس الكبرى، وعلق أحد المصادر قائلا: "يمكنكم قول أنهما يريدان قضاء وقتهما معا بمفردهما، ولا يريدان أى شخص يزعجهما، إنه شىء رائع أن ترى ثنائى متحاب لهذه الدرجة"، وأضاف أن سبب عدم ظهورهما معا فى الفترة الأخيرة هو انشغال كل منهما، فجولى منشغلة بفيلم "توريست" Tourist أو "السائح" مع الممثل جونى ديب، بينما يعمل بيت فى مشروعه السينمائى "لوست سيتى أوف زد".يذكر أن الثنائى التقيا أثناء تصوير فيلمهما "مستر أند مسز سميث" Mr. & Mrs. Smith فى 2004، وتبنيا ثلاثة أبناء هم مادوكس 8 سنوات، وباكس 6 سنوات، و زهرة 5 سنوات، وأنجبا ثلاثة آخرين هم شيلوه 3 سنوات، والتوأم البالغ من العمر عاما واحدا.
اليوم السابع
نشرت صحيفة "الديلى تلجراف" البريطانية تقريرًا نفت فيه خبر انفصال النجمين براد بيت وإنجيلينا جولى نقلاً عن مصادر مقربة من النجمين بعد ارتباط اسمهما مؤخرا بشائعات تناقلتها عدد من الصحف والمجلات الهوليودية منها "صانداى تايمز" و"نيوز أوف ذا ورلد" و"تايمز البريطانية"،تفيد انفصالهما نهائيا، بعد الخلافات التى بدأت تخيم على علاقة بيت وجولى خلال الأشهر الماضية। وما بين مصادر تؤكد أن الثنائى التقيا بمحامى مشهور بقضايا الطلاق وأعدا اتفاقية الانفصال لتقسيم ثروتهما وتحديد الكيفية التى سيرعيان فيها أطفالهما، وأخرى ادعت بأن الوثيقة وقعت فى أوائل الشهر الجارى، تناقلت كل الصحف الأجنبية والعربية تلك الأخبار المتضاربة وسط غياب فعلى لأى تكذيب رسمى من النجمين.أخبار انفصال النجمين ووجود توتر فى علاقتهما ليست جديدة عليهما، بل بدأت منذ تعارفهما، وكانت مثارا لأحاديث نجوم هوليود ومجلاتها أيضا، بدءا من التوتر بين جولى وعائلة براد بيت الذى لم يقتصر على والدته فقط، بل والده ويليام، ودوج شقيقه الأصغر أيضا، الذى نقلته مجلة ستار فى 2004،ووصفته بـ"الدراما المأساوية"، مرورا بغيرة جولى الشديدة بسبب ارتباط عائلة براد وخصوصا والدته بزوجته السابقة "جينيفر إنيستون" التى انفصل عنها فى عام 2005 بعد ارتباطه بها فى بداية العام نفسه، لدرجة تهديد جولى لوالدة بيت أنها إذا لم تتوقف عن رؤية إنيستون، سوف تحرمها من رؤية حفيدتها "شايلوه"، مرورا بتعنيف جولى لـ"دوج" شقيق براد بعد أن أدلى بتصريحات تؤكد أن بيت وإنيستون لا تزال تجمعهما صداقة عميقة، وأخبرته بألا يتكلم نيابة عن شقيقه.ومن ضمن الشائعات التى تلت انتشار خبر خلافات براد و جولى، هو إمكانية عودة براد إلى زوجته السابقة جينيفر أنيستون، حيث يتداول فى هوليوود أن صديق مشترك بين بيت وأنيستون نظم لهما عدة لقاءات سرية مؤخرًا،ونقلت مجلة كما أن شراء براد بيت منزلاً جديدًا باسمه فى لوس أنجلوس مؤخرا، دفع المحيطين به للخرج بادعاءات كثيرة تفيد تفاقم الخلافات بينه وبين جولى، وأن النهاية أصبحت وشيكة.ولكن انتقال الثنائى من بيتهما فى ماليبو فى ولاية كاليفورنيا إلى لوس فيلس فى لوس انجلوس وقتها ساهم فى الإقلال من حدة الشائعات،تحديدا أن بيت الثنائى كان قريبا جدا من جينفير إنيستون ولذا أصرت جولى على الانتقال 40 ميلا بعيدا، خصوصا بعد أن دارت الأنباء عن انفصال جينيفر أنستون عن خطيبها النجم فينس فون فى الوقت الذى كان فيه الجميع فى انتظار إعلانهما عن موعد لحفل زفافهما.كما أن أخبار بحث جولى عن منزل فى البرتغال الفترة الماضية، سعيًا منها وراء الهدوء والاستقرار،وأنها ترغب فى تربية أطفالها هناك، وتفكر فى الانتقال بأسرع ما يمكن، كانت من أسباب اختلاق البعض لعدد من السيناريوهات التى تفيد اقتراب انفصال النجمين تحديدا بعد خروج أحد المقربين منهما بتصريحات تفيد أن علاقتهما مفتوحة ورغم أن كل يوم يمر عليهما يُعد يومًا جديدًا بالنسبة إليهما، لكن يجب أن أعترف أن الأشهر القليلة الماضية لم تكُن سهلة عليهما"، وخروج بعض التقارير الصحفية تفيد أن براد بيت منح شريكة حياته أنجلينا جولى "مهلة" لتختار بين أمرين، إما الزواج منه أو الانفصال عنه وإنهاء علاقتهما، وأنه لن ينجب منها أو يتبنى معها مزيدا من الأطفال إلا إذا تزوجته أولا. وزادت حدة التوتر بين الثنائى بعد خروج إحدى الصحف الأمريكية المروجة للشائعات بوجود علاقة بين إنجلينا ومدربها اللغوى صامويل سون، الذى يدربها على اللغة فى فيلمها "Salt"، وهى الشائعة التى وصفها المدرب بالتافهة والسخيفة.ولكن عندما نشرت صحيفة "نيوز أوف ذا وورلد" أن الثنائى وقعا على وثيقة قانونية لتقسيم ثروتهما، والاتفاق على حضانة أبنائهما الستة فى بداية يناير 2010، وكانت أشبه باتفاقية ما قبل الزواج، باستثناء أنها تتعلق بانفصال ثنائى غير مرتبط بعلاقة زواج رسمى، كما لم تتضمن موعدا محددا لتفعيلها، وقدرت التقارير ثروة الثنائى بـ322 مليون دولارا، وتشمل مجموعة كبيرة من الممتلكات من بينها قصور فى فرنسا وولايتى كاليفورنيا ونيو أورليانز الأمريكيتين، تحدث أحد المقربين من الثنائى إلى صحيفة "الديلى تلغراف" البريطانية مؤكدا أن كل شىء على ما يرام بينهما، ووصف كل التقارير التى تداولت انفصال الثنائى، والتى بدأت بصحيفة بريطانية غير صحيحة نهائيا"، حسب موقع مجلة "بيبول" الأمريكية.وردا على عدم ظهورهما للعامة منذ فترة، ذكرت المجلة أن الممثل السينمائى براد بيت وصديقته وأم أبنائه الممثلة إنجلينا جولى كانا يتناولان العشاء معا فى 2 يناير بأحد مطاعم باريس الكبرى، وعلق أحد المصادر قائلا: "يمكنكم قول أنهما يريدان قضاء وقتهما معا بمفردهما، ولا يريدان أى شخص يزعجهما، إنه شىء رائع أن ترى ثنائى متحاب لهذه الدرجة"، وأضاف أن سبب عدم ظهورهما معا فى الفترة الأخيرة هو انشغال كل منهما، فجولى منشغلة بفيلم "توريست" Tourist أو "السائح" مع الممثل جونى ديب، بينما يعمل بيت فى مشروعه السينمائى "لوست سيتى أوف زد".يذكر أن الثنائى التقيا أثناء تصوير فيلمهما "مستر أند مسز سميث" Mr. & Mrs. Smith فى 2004، وتبنيا ثلاثة أبناء هم مادوكس 8 سنوات، وباكس 6 سنوات، و زهرة 5 سنوات، وأنجبا ثلاثة آخرين هم شيلوه 3 سنوات، والتوأم البالغ من العمر عاما واحدا.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق