أعلنت اللجنة الانتخابية المستقلة في أفغانستان فوز الرئيس المنتهية ولايته حامد كرزاي في الانتخابات وذلك بعدما انسحب منافسه الوحيد عبدالله عبدالله في الدورة الانتخابية الثانية.
كانت اللجنة الانتخابية قد عقدت اجتماعا لاتخاذ قرار فى شأن تنظيم الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية أو عدم اجراء هذه الدورة وذلك بعد انسحاب المرشح عبد الله عبد الله.
في هذه الأثناء وصل الامين العام للامم المتحدة بان كى مون إلى أفغانستان لاجراء محادثات مع الرئيس الافغانى حامد كرزاي ومنافسه السابق في انتخابات الرئاسة عبد الله عبد الله، وكذلك مع ممثله الخاص ومسئولين اخرين من الأمم المتحدة.
وزيارة كى مون جاءت بعد مقتل خمسة من الموظفين الأجانب في الأمم المتحدة في هجوم انتحارى على استراحة تستخدمها الامم المتحدة في البلاد.
على صعيد آخر قال مسئولون أمريكيون كبار ان قرار عبد الله عبد الله المرشح في انتخابات الرئاسة الافغانية عدم المشاركة في جولة الاعادة للانتخابات لن يؤثر على المداولات التي يجريها الرئيس باراك أوباما بشأن استراتيجية الحرب في أفغانستان.
وأوضحت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون أن ادارة أوباما ستعمل مع الرئيس الافغاني حامد كرزاي اذا ظل زعيم الحكومة القادمة مثلما يبدو على الارجح.
وأضافت "سندعم الرئيس القادم وشعب أفغانستان الذي يسعى الى مستقبل أفضل يستحقه."
ويتحفظ كثيرون من حلفاء اوباما الديمقراطيين في الكونجرس على زيادة القوات. وشكك البعض فيما اذا كان للولايات المتحدة شريك يعتد به فى الحكومة الافغانية للعمل معه.
وكان عبد الله اتهم كرزاي بعدم تلبية مطلبه من اجل اجراء انتخابات نزيهة
كانت اللجنة الانتخابية قد عقدت اجتماعا لاتخاذ قرار فى شأن تنظيم الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية أو عدم اجراء هذه الدورة وذلك بعد انسحاب المرشح عبد الله عبد الله.
في هذه الأثناء وصل الامين العام للامم المتحدة بان كى مون إلى أفغانستان لاجراء محادثات مع الرئيس الافغانى حامد كرزاي ومنافسه السابق في انتخابات الرئاسة عبد الله عبد الله، وكذلك مع ممثله الخاص ومسئولين اخرين من الأمم المتحدة.
وزيارة كى مون جاءت بعد مقتل خمسة من الموظفين الأجانب في الأمم المتحدة في هجوم انتحارى على استراحة تستخدمها الامم المتحدة في البلاد.
على صعيد آخر قال مسئولون أمريكيون كبار ان قرار عبد الله عبد الله المرشح في انتخابات الرئاسة الافغانية عدم المشاركة في جولة الاعادة للانتخابات لن يؤثر على المداولات التي يجريها الرئيس باراك أوباما بشأن استراتيجية الحرب في أفغانستان.
وأوضحت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون أن ادارة أوباما ستعمل مع الرئيس الافغاني حامد كرزاي اذا ظل زعيم الحكومة القادمة مثلما يبدو على الارجح.
وأضافت "سندعم الرئيس القادم وشعب أفغانستان الذي يسعى الى مستقبل أفضل يستحقه."
ويتحفظ كثيرون من حلفاء اوباما الديمقراطيين في الكونجرس على زيادة القوات. وشكك البعض فيما اذا كان للولايات المتحدة شريك يعتد به فى الحكومة الافغانية للعمل معه.
وكان عبد الله اتهم كرزاي بعدم تلبية مطلبه من اجل اجراء انتخابات نزيهة
ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق