بين أحضان الحضارة والتاريخ المصرى القديم أقيمت الدورة الأولى من مهرجان الأقصر
للسينما الأفريقية فى دورته الأولى فى مدينة الأقصر.
واحتوى المهرجان على العديد من الفعاليات، كان من بينها ملتقى شباب السينمائيين فى القارة الأفريقية، وذلك لمدة ثلاثة أيام بنزل الشباب الدولى بالأقصر، وبحضور (19) سينمائيا شابا مخرجين ومؤلفين ومصورين من دول أفريقيا و(12) سينمائيا من شباب مصر، كما تم عرض (22) فيلما ومشروعا من أعمالهم ودار حوار حولها عقب عرض كل فيلم.
كما التقى الشباب بالمخرج د. سمير سيف، ومدير التصوير، وكمال عبد العزيز فى سيمنار مفتوح خصص للحديث عن السينما وأهم المشاكل التى تواجه الشباب أثناء صناعة الأفلام، بالإضافة لمجموعة من ورش العمل للسينمائيين الأولى تخصصت فى كتابة السيناريو أدارها الكاتب والسيناريست هانى فوزى، والثانية فى الإخراج، وأدارها المخرج التونسى رضا الباهى أما وورشة العمل الثالثة فتخصصت فى التصوير بإدارة كمال عبد العزيز، فضلا عن وورشة عمل للمونتاج بإدارة المونتيرة التونسية كاهنة عطية.
وتنتهى الورش بخمسة سيناريوهات لإنتاج خمسة أفلام قصيرة (روائى / تسجيلى) تنتج فى مختلف دول القارة، من إنتاج المهرجان بفرق عمل من دول مختلفة، وذلك فى خلال ستة أشهر بعد المهرجان.
وضمت فعاليات المهرجان مسابقة للأفلام الطويلة (تسجيلى /روائى)، بمشاركة (16) فيلما من (15) دولة أفريقية.
ومسابقة للأفلام القصيرة شارك فيها (25 فيلما) من (23) دولة من القارة الأفريقية أيضاً.
وتقوم بمشاهدتها وتقييمها لجنة تحكيم المهرجان، والتى تضم المخرج عبد الرحمن سيساكو من موريتانيا، والمخرج محمد خان من مصر، وهند صبرى من تونس، وفانتا ريجينا من بوركينا فاسو، وماما كيتا من غينيا، والناقد مصطفى المسناوى من المغرب.
وستحصل الأفلام الفائزة على العديد من الجوائز مقدمة من صندوق التنمية الثقافية وهيئة تنشيط السياحة، ففى مسابقة الأفلام الطويلة يمنح المهرجان:
جائزة النيل الكبرى لأحسن فيلم (10 آلاف دولار أمريكى والقناع الذهبى للملك توت عنخ آمون).
وجائزة لجنة التحكيم الخاصة "8 آلاف دولار أمريكى والقناع الفضى للملك توت عنخ آمون".
وجائزة أحسن إسهام فنى لفنان" 5 آلاف دولار أمريكى والقناع البرونزى للملك توت عنخ آمون".
بينما تمنح لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة الجوائز التالية:
-جائزة النيل الكبرى لأحسن فيلم "باسم المخرج سليمان سيسيه"
"5 آلاف دولار أمريكى والقناع الذهبى للملك توت عنخ آمون"
جائزة لجنة التحكيم الخاصة لفيلم "4 آلاف دولار أمريكى والقناع الفضى للملك توت عنخ آمون"
جائزة أحسن إسهام فنى لفنان "3 آلاف دولار أمريكى والقناع البرونزى للملك توت عنخ آمون"
-وتقدم مؤسسة شباب الفنانين المستقلين جائزة باسم رضوان الكاشف للفيلم القصير الأول لمخرجه بقيمة ألفين دولار أمريكى.
بالإضافة لخمسين ألف دولار لإنتاج خمسة أفلام قصيرة (10 آلاف دولار لكل فيلم)، وثلاثين ألف دولار لدعم إنتاج فيلم طويل.
كما صدر عن المهرجان العديد من المطبوعات وهى:
كتالوج خصص للأفلام التى تم عرضها فى الدورة الأولى من المهرجان. وكتاب مؤلف عن المخرجين فى المغرب لسمير فريد
وكتاب مترجم عن سينما أفريقيا السوداء من تأليف فرانك أوكاديك من نيجيريا، ترجمة محمود على من مصر.
كما تم إصدار نشرة للافتتاح وأخرى للختام تتضمن أهم الفعاليات التى تمت خلال المهرجان ومقالات تحليلية لبعض الأفلام المشاركة.
الدورة الأولى لمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية التى تم إهداؤها لروح المخرج رضوان الكاشف وسوتيجيه كوياتى، شهدت العديد من الرعاة الرسميين وهم:
وزارة الثقافة /صندوق التنمية الثقافية /المركز القومى للسينما، ووزارة السياحة. ووزارة الخارجية (الشئون الأفريقية /الصندوق الأفريقى) ومحافظة الأقصر والمجلس القومى لشباب، وهيئة تنشيط السياحة (التى كانت الراعى الرسمى لحفل الافتتاح والختام أيضا).
واحتوى المهرجان على العديد من الفعاليات، كان من بينها ملتقى شباب السينمائيين فى القارة الأفريقية، وذلك لمدة ثلاثة أيام بنزل الشباب الدولى بالأقصر، وبحضور (19) سينمائيا شابا مخرجين ومؤلفين ومصورين من دول أفريقيا و(12) سينمائيا من شباب مصر، كما تم عرض (22) فيلما ومشروعا من أعمالهم ودار حوار حولها عقب عرض كل فيلم.
كما التقى الشباب بالمخرج د. سمير سيف، ومدير التصوير، وكمال عبد العزيز فى سيمنار مفتوح خصص للحديث عن السينما وأهم المشاكل التى تواجه الشباب أثناء صناعة الأفلام، بالإضافة لمجموعة من ورش العمل للسينمائيين الأولى تخصصت فى كتابة السيناريو أدارها الكاتب والسيناريست هانى فوزى، والثانية فى الإخراج، وأدارها المخرج التونسى رضا الباهى أما وورشة العمل الثالثة فتخصصت فى التصوير بإدارة كمال عبد العزيز، فضلا عن وورشة عمل للمونتاج بإدارة المونتيرة التونسية كاهنة عطية.
وتنتهى الورش بخمسة سيناريوهات لإنتاج خمسة أفلام قصيرة (روائى / تسجيلى) تنتج فى مختلف دول القارة، من إنتاج المهرجان بفرق عمل من دول مختلفة، وذلك فى خلال ستة أشهر بعد المهرجان.
وضمت فعاليات المهرجان مسابقة للأفلام الطويلة (تسجيلى /روائى)، بمشاركة (16) فيلما من (15) دولة أفريقية.
ومسابقة للأفلام القصيرة شارك فيها (25 فيلما) من (23) دولة من القارة الأفريقية أيضاً.
وتقوم بمشاهدتها وتقييمها لجنة تحكيم المهرجان، والتى تضم المخرج عبد الرحمن سيساكو من موريتانيا، والمخرج محمد خان من مصر، وهند صبرى من تونس، وفانتا ريجينا من بوركينا فاسو، وماما كيتا من غينيا، والناقد مصطفى المسناوى من المغرب.
وستحصل الأفلام الفائزة على العديد من الجوائز مقدمة من صندوق التنمية الثقافية وهيئة تنشيط السياحة، ففى مسابقة الأفلام الطويلة يمنح المهرجان:
جائزة النيل الكبرى لأحسن فيلم (10 آلاف دولار أمريكى والقناع الذهبى للملك توت عنخ آمون).
وجائزة لجنة التحكيم الخاصة "8 آلاف دولار أمريكى والقناع الفضى للملك توت عنخ آمون".
وجائزة أحسن إسهام فنى لفنان" 5 آلاف دولار أمريكى والقناع البرونزى للملك توت عنخ آمون".
بينما تمنح لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة الجوائز التالية:
-جائزة النيل الكبرى لأحسن فيلم "باسم المخرج سليمان سيسيه"
"5 آلاف دولار أمريكى والقناع الذهبى للملك توت عنخ آمون"
جائزة لجنة التحكيم الخاصة لفيلم "4 آلاف دولار أمريكى والقناع الفضى للملك توت عنخ آمون"
جائزة أحسن إسهام فنى لفنان "3 آلاف دولار أمريكى والقناع البرونزى للملك توت عنخ آمون"
-وتقدم مؤسسة شباب الفنانين المستقلين جائزة باسم رضوان الكاشف للفيلم القصير الأول لمخرجه بقيمة ألفين دولار أمريكى.
بالإضافة لخمسين ألف دولار لإنتاج خمسة أفلام قصيرة (10 آلاف دولار لكل فيلم)، وثلاثين ألف دولار لدعم إنتاج فيلم طويل.
كما صدر عن المهرجان العديد من المطبوعات وهى:
كتالوج خصص للأفلام التى تم عرضها فى الدورة الأولى من المهرجان. وكتاب مؤلف عن المخرجين فى المغرب لسمير فريد
وكتاب مترجم عن سينما أفريقيا السوداء من تأليف فرانك أوكاديك من نيجيريا، ترجمة محمود على من مصر.
كما تم إصدار نشرة للافتتاح وأخرى للختام تتضمن أهم الفعاليات التى تمت خلال المهرجان ومقالات تحليلية لبعض الأفلام المشاركة.
الدورة الأولى لمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية التى تم إهداؤها لروح المخرج رضوان الكاشف وسوتيجيه كوياتى، شهدت العديد من الرعاة الرسميين وهم:
وزارة الثقافة /صندوق التنمية الثقافية /المركز القومى للسينما، ووزارة السياحة. ووزارة الخارجية (الشئون الأفريقية /الصندوق الأفريقى) ومحافظة الأقصر والمجلس القومى لشباب، وهيئة تنشيط السياحة (التى كانت الراعى الرسمى لحفل الافتتاح والختام أيضا).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق