أحد الأعراب أرشد عنه الشرطة بعد أن سأله عن أقرب محطة بنزين
مرشد حاول التخفي عن أعين أجهزة الأمن باصطحابه إحدي السائقات خلال تنقلاته
معركة أم خبيزة استمرت نصف ساعة والمجرم لقي حتفه بــــ18 رصاصة
قرر أحمد عطية مدير النيابة الكلية تحت إشراف المستشار عصام عبدالمطلب المحامي العام لنيابات الاسماعيلية التصريح بدفن جثة جثة احمد عيد مرشد, المتهم بقتل اللواء ابراهيم عبدالمعبود مدير مباحث السويس حيث تم تسليمه امس لاقاربه وسط حراسة أمنية مشددة لدفنه في محل إقامته برأس سدر بجنوب سيناء.وكان الطبيب الشرعي قد فحص جسد مرشد وعثر بداخله علي18 طلقة توزعت بين العين اليسري والصدر والبطن وقد أدت الي مصرعه في الحال وأعد تقريرا بشأنها ورفعه للنيابة لكي يكون تحت تصرفها.وأشارت التحقيقات الي ان الرائد أحمد فاروق رئيس مباحث القنطرة شرق هو الذي قتل المتهم بعد ان وجده يطلق من سلاحة الآلي الرصاص بعشوائية نحوه لكي يهرب من الحصار المفروض عليه من جانبه ومعاونيه النقباء محمد قنديل وأحمد عبدالعزيز ومحمد مسعد في وادي أم خبيزة وأضافت أن المعركة لم تستغرق سوي نصف ساعة في ظل الظلام الدامس قبل يومين حيث خر المتهم صريعا وعثر بحوزته علي مبلغ7 آلاف جنيه وربع كيلو هيروين وهاتف محمول و5 شرائح مختلفة استخدمها في الاتصال بأعوانه حتي يكون في مأمن من رجال الشررطة وأشار المصدر الأمني الي ان النيابة العامة قامت بتحريز3 أسلحة آلية خاصة بضباط المباحث الذين شاركوا في قتله بجانب سلاح المتهم الذي وجد بحوزته كما تم جمع فوارغ الطلقات من مسرح الجريمة.وكشفت التحقيقات ان أحمد عيد مرشد التقي قبل أسبوعين بفتاة من الاسماعيلية مسجلة آداب وذلك علي مقربة من المعدية رقم6 وأصطحبها معه في سيارته نصف النقل ولم يتركها الا بعد خشيته من افتضاح أمره.وقبل مقتل المتهم مباشرة طلب من أحد الأعراب قاطني وادي أم خبيزة ان يصحبه لشراء بنزين لسيارته وعند ماعلم انه المتهم المراد ضبطه اخطر رئيس مباحث القنطرة شرق والذي انتقل سريعا الي مكان وجوده ونجح في القضاء عليه.ومن جهة أخري, قرر أحمد عبدالحليم رئيس النيابة الكلية بالسويس تجديد حبس عاطف سلامة فراج المتهم الرابع المقبوض عليه حديثا في قضية مقتل اللواء ابراهيم عبدالمعبود مدير مباحث السويس وذلك علي ذمة التحقيقات التي يشرف عليها المستشار أحمدمحمود المحامي العام لنيابات السويس.كانت مباحث السويس قد ألقت القبض علي المتهم في إطار الخطة التي تم وضعها تحت اشراف اللواء عدلي فايد رئيس مصلحة الامن العام بالتنسيق مع اللواء محمدأبوزيد مدير الأمن.تبين من التحقيقات ان المتهم الرابع ساعد باقي المتهمين في عملية الهرب وإخفاء السلاحين الآليين في إطلاق النار علي السيارة التي كان يستقلها اللواء الشهيد ورفيقاه المقدمان احمد البهي رئيس مباحث عتاقة وأحمد يسري وكيل مباحث المديرية, وهي عبارة عن سلاحين وسبع خزائن مملوءة بالذخيرة.قررت نيابة السويس تجديد حبس المتهم الثالث في الجريمة أحمد سلمان حمدان علي ذمة التحقيقات.وطلب معتز أحمد وكيل نيابة الأربعين باستعجال تقارير الطب الشرعي حول واقعة مقتل مدير مباحث السويس وإصابة مرافقيه وكذلك استعجال تحريات المباحث ويستعد أعضاء نيابة السويس الكلية للانتقال الي مشرحة المستشفي العام بالاسماعيلية لمناظرة جثة المتهم الأول أحمد عيد مرشد الذي لقي مصرعه اثر اطلاق قوات الشرطة النار عليه بعد ضبطه بمنطقة أم خبيزة التابعة لمركز القنطرة شرق بمحافظة الاسماعيلية يتخفي في زيه البدوي متنقلا بين أهالي المنطقة هربا من اعين المباحث وأمرت النيابة بالتحفظ علي السلاح المضبوط بحوزته وإرساله الي المعمل الجنائي وكذلك كمية الهيروين التي ضبطت بحوزة المتهم القتيل وصندوق الذخيرة الذي يضم اكثر من الف طلقة ومبلغ7 آلاف جنيه.ومن ناحية أخري استقبل اهالي منطقة أبو سيال بحي الجناين بالسويس نبأ مقتل المتهم الاول في الحملة التي قادها اللواء أبوبكر الحديدي مساعد مدير مصلحة الامن العام لمنطقة القناة, بارتياح شديد بعد3 أسابيع شهدت خلالها المنطقة إجراءات امنية مشددة وفحص المشتبه بهم في وجود علاقة بينهم وبين المتهمين.وبذلك يسدل الستار علي أكبر قضية واجهتها مصلحة الأمن العام علي مدي العشر سنوات الماضية.
قرر أحمد عطية مدير النيابة الكلية تحت إشراف المستشار عصام عبدالمطلب المحامي العام لنيابات الاسماعيلية التصريح بدفن جثة جثة احمد عيد مرشد, المتهم بقتل اللواء ابراهيم عبدالمعبود مدير مباحث السويس حيث تم تسليمه امس لاقاربه وسط حراسة أمنية مشددة لدفنه في محل إقامته برأس سدر بجنوب سيناء.وكان الطبيب الشرعي قد فحص جسد مرشد وعثر بداخله علي18 طلقة توزعت بين العين اليسري والصدر والبطن وقد أدت الي مصرعه في الحال وأعد تقريرا بشأنها ورفعه للنيابة لكي يكون تحت تصرفها.وأشارت التحقيقات الي ان الرائد أحمد فاروق رئيس مباحث القنطرة شرق هو الذي قتل المتهم بعد ان وجده يطلق من سلاحة الآلي الرصاص بعشوائية نحوه لكي يهرب من الحصار المفروض عليه من جانبه ومعاونيه النقباء محمد قنديل وأحمد عبدالعزيز ومحمد مسعد في وادي أم خبيزة وأضافت أن المعركة لم تستغرق سوي نصف ساعة في ظل الظلام الدامس قبل يومين حيث خر المتهم صريعا وعثر بحوزته علي مبلغ7 آلاف جنيه وربع كيلو هيروين وهاتف محمول و5 شرائح مختلفة استخدمها في الاتصال بأعوانه حتي يكون في مأمن من رجال الشررطة وأشار المصدر الأمني الي ان النيابة العامة قامت بتحريز3 أسلحة آلية خاصة بضباط المباحث الذين شاركوا في قتله بجانب سلاح المتهم الذي وجد بحوزته كما تم جمع فوارغ الطلقات من مسرح الجريمة.وكشفت التحقيقات ان أحمد عيد مرشد التقي قبل أسبوعين بفتاة من الاسماعيلية مسجلة آداب وذلك علي مقربة من المعدية رقم6 وأصطحبها معه في سيارته نصف النقل ولم يتركها الا بعد خشيته من افتضاح أمره.وقبل مقتل المتهم مباشرة طلب من أحد الأعراب قاطني وادي أم خبيزة ان يصحبه لشراء بنزين لسيارته وعند ماعلم انه المتهم المراد ضبطه اخطر رئيس مباحث القنطرة شرق والذي انتقل سريعا الي مكان وجوده ونجح في القضاء عليه.ومن جهة أخري, قرر أحمد عبدالحليم رئيس النيابة الكلية بالسويس تجديد حبس عاطف سلامة فراج المتهم الرابع المقبوض عليه حديثا في قضية مقتل اللواء ابراهيم عبدالمعبود مدير مباحث السويس وذلك علي ذمة التحقيقات التي يشرف عليها المستشار أحمدمحمود المحامي العام لنيابات السويس.كانت مباحث السويس قد ألقت القبض علي المتهم في إطار الخطة التي تم وضعها تحت اشراف اللواء عدلي فايد رئيس مصلحة الامن العام بالتنسيق مع اللواء محمدأبوزيد مدير الأمن.تبين من التحقيقات ان المتهم الرابع ساعد باقي المتهمين في عملية الهرب وإخفاء السلاحين الآليين في إطلاق النار علي السيارة التي كان يستقلها اللواء الشهيد ورفيقاه المقدمان احمد البهي رئيس مباحث عتاقة وأحمد يسري وكيل مباحث المديرية, وهي عبارة عن سلاحين وسبع خزائن مملوءة بالذخيرة.قررت نيابة السويس تجديد حبس المتهم الثالث في الجريمة أحمد سلمان حمدان علي ذمة التحقيقات.وطلب معتز أحمد وكيل نيابة الأربعين باستعجال تقارير الطب الشرعي حول واقعة مقتل مدير مباحث السويس وإصابة مرافقيه وكذلك استعجال تحريات المباحث ويستعد أعضاء نيابة السويس الكلية للانتقال الي مشرحة المستشفي العام بالاسماعيلية لمناظرة جثة المتهم الأول أحمد عيد مرشد الذي لقي مصرعه اثر اطلاق قوات الشرطة النار عليه بعد ضبطه بمنطقة أم خبيزة التابعة لمركز القنطرة شرق بمحافظة الاسماعيلية يتخفي في زيه البدوي متنقلا بين أهالي المنطقة هربا من اعين المباحث وأمرت النيابة بالتحفظ علي السلاح المضبوط بحوزته وإرساله الي المعمل الجنائي وكذلك كمية الهيروين التي ضبطت بحوزة المتهم القتيل وصندوق الذخيرة الذي يضم اكثر من الف طلقة ومبلغ7 آلاف جنيه.ومن ناحية أخري استقبل اهالي منطقة أبو سيال بحي الجناين بالسويس نبأ مقتل المتهم الاول في الحملة التي قادها اللواء أبوبكر الحديدي مساعد مدير مصلحة الامن العام لمنطقة القناة, بارتياح شديد بعد3 أسابيع شهدت خلالها المنطقة إجراءات امنية مشددة وفحص المشتبه بهم في وجود علاقة بينهم وبين المتهمين.وبذلك يسدل الستار علي أكبر قضية واجهتها مصلحة الأمن العام علي مدي العشر سنوات الماضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق