تسابقت بعض القنوات المصرية علي الفوز بعقد مع المذيعة وفاء الكيلاني صاحبة برنامج »بدون رقابة« الذي يذاع علي قناة الـ: LBC وقد دخل التسابق كل من شركة صوت القاهرة وطارق نور، وعرض عليها كل من الطرفين رقما مكونا من ستة أصفار، واستقر رأي وفاء الكيلاني علي طارق نور صاحب قناة القاهرة والناس! وهذا التسابق إن كانت له دلالة، فهو يؤكد أن التليفزيون المصري لم ينجح طوال العشرين عاما الاخيرة في اكتشاف نموذج لمذيعة ناجحة وموهوبة، فمعظم من يظهرن علي الشاشة يتعاملن بمنطق الموظفة التي تسعي للترقي لتصل يوما، الي رئاسة قناة أو رئاسة قطاع! بغض النظر عن مستوي حضورها وأدائها المهني، بينما ساهمت القنوات المصرية الخاصة والعربية في اكتشاف مجموعة من المذيعات والمذيعين حققوا شعبية ونجومية، من خلال برامج اشتهرت نتيجة لوجودهم مثل عمرو أديب، وهالة سرحان، ومني الشاذلي ومعتز الدمرداش وبوسي شلبي فليس من بين هؤلاء من يرأس قناة أو محطة، أما وفاء الكيلاني فقد عملت سنوات في شبكة الـ ART ولم تلفت اليها الانظار ولم تحقق شهرة إلا عندما انتقلت الي الـ LBC لتقدم بدون رقابة وهو نوعية من البرامج التي تعتمد علي الفضائح، وعلي تعرية الضيوف وانتهاك أدق خصوصياتهم، وتحريض بعض النجوم علي زملائهم من خلال نشر الاخبار الملفقة والاكاذيب والشائعات، وهي نوعية إشتهرت بها بعض القنوات اللبنانية،التي أفرزت نوعية من المذيعين مثل طوني خليفة، وتعتبر وفاء الكيلاني هي المذيعة المصرية الوحيدة التي سارت علي منواله، وربما تكون قد تفوقت عليه في قدرتها علي الاستفزاز، من خلال أسئلة يمكن وصفها بالوقاحة، ورغم أن وفاء الكيلاني لم تعمل مطلقا في التليفزيون المصري إلا أن بعض المحاولات قد تمت لجذبها، لتقديم برامج من نوعية بدون رقابة في شهر رمضان القادم علي واحدة من قنواتنا المتخصصة ولكن تلك المحاولات باءت بالفشل والحمد لله، وفاء الكيلاني درست سياسة واقتصاد في جامعة قاريوناس بليبيا، وتزوجت من زميل لها يدعي »طوني ميخائيل« لبناني الجنسية، كان يعمل في شبكة الـART وأنجبت منه طفلتها »جودي« التي وضعتها في إحدي المستشفيات الايطالية، وفاء الكيلاني عاشت معظم حياتها خارج مصر، وحققت شهرتها من خلال برنامجها الذي يسيء لنجوم مصر! تسابقت بعض القنوات المصرية علي الفوز بعقد مع المذيعة وفاء الكيلاني صاحبة برنامج »بدون رقابة« الذي يذاع علي قناة الـ: LBC وقد دخل التسابق كل من شركة صوت القاهرة وطارق نور، وعرض عليها كل من الطرفين رقما مكونا من ستة أصفار، واستقر رأي وفاء الكيلاني علي طارق نور صاحب قناة القاهرة والناس! وهذا التسابق إن كانت له دلالة، فهو يؤكد أن التليفزيون المصري لم ينجح طوال العشرين عاما الاخيرة في اكتشاف نموذج لمذيعة ناجحة وموهوبة، فمعظم من يظهرن علي الشاشة يتعاملن بمنطق الموظفة التي تسعي للترقي لتصل يوما، الي رئاسة قناة أو رئاسة قطاع! بغض النظر عن مستوي حضورها وأدائها المهني، بينما ساهمت القنوات المصرية الخاصة والعربية في اكتشاف مجموعة من المذيعات والمذيعين حققوا شعبية ونجومية، من خلال برامج اشتهرت نتيجة لوجودهم مثل عمرو أديب، وهالة سرحان، ومني الشاذلي ومعتز الدمرداش وبوسي شلبي فليس من بين هؤلاء من يرأس قناة أو محطة، أما وفاء الكيلاني فقد عملت سنوات في شبكة الـ ART ولم تلفت اليها الانظار ولم تحقق شهرة إلا عندما انتقلت الي الـ LBC لتقدم بدون رقابة وهو نوعية من البرامج التي تعتمد علي الفضائح، وعلي تعرية الضيوف وانتهاك أدق خصوصياتهم، وتحريض بعض النجوم علي زملائهم من خلال نشر الاخبار الملفقة والاكاذيب والشائعات، وهي نوعية إشتهرت بها بعض القنوات اللبنانية،التي أفرزت نوعية من المذيعين مثل طوني خليفة، وتعتبر وفاء الكيلاني هي المذيعة المصرية الوحيدة التي سارت علي منواله، وربما تكون قد تفوقت عليه في قدرتها علي الاستفزاز، من خلال أسئلة يمكن وصفها بالوقاحة، ورغم أن وفاء الكيلاني لم تعمل مطلقا في التليفزيون المصري إلا أن بعض المحاولات قد تمت لجذبها، لتقديم برامج من نوعية بدون رقابة في شهر رمضان القادم علي واحدة من قنواتنا المتخصصة ولكن تلك المحاولات باءت بالفشل والحمد لله، وفاء الكيلاني درست سياسة واقتصاد في جامعة قاريوناس بليبيا، وتزوجت من زميل لها يدعي »طوني ميخائيل« لبناني الجنسية، كان يعمل في شبكة الـART وأنجبت منه طفلتها »جودي« التي وضعتها في إحدي المستشفيات الايطالية، وفاء الكيلاني عاشت معظم حياتها خارج مصر، وحققت شهرتها من خلال برنامجها الذي يسيء لنجوم مصر!
الوفد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق