
أعرب علماء في ايسلندا عن تخوفهم من ثورة بركان ثان أكبر وأكثر تدميرا بعد وقوع ثورة صغيرة بجنوب البلاد.
وسمحت السلطات للمئات من المواطنين بالعودة الى منازلهم التي أجلوا منها في وقت سابق।
وأشارت شبكة اخبارية الى أن البركان يواصل قذف الحمم والرماد البركاني, غير أن المخاوف تزايدت من احتمال ثورة بركان أكبر بالقرب من الاول خاصة في ظل احتمال أن يؤدي الى ذوبان الجليد المحيط في التسبب بفيضانات هائلة.
يذكر أن آخر ثوران لبركان بالقرب من النهر الجليدي وقع منذ نحو 200 عام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق