قالت انها لم تره منذ ان خلعته
وهبت ميشال اوباما فستان السهرة الذي اردته في حفل تنصيب زوجها في 20 يناير/كانون الثاني 2009 الى متحف التاريخ الامريكي حيث سينضم الفستان الابيض الى مجموعة فساتين زوجات الرؤساء الامريكيين.
وقالت زوجة الرئيس الرابع والاربعين للولايات المتحدة خلال الحفل الذي اقيم في المتحف وقد رافقها اليه مصمم الفستان جايسون وو "انا محرجة بعض الشيء بسبب الجلبة حول فستاني، لم اره منذ خلعته في تلك الليلة، هو الذكرى الملموسة الوحيدة التي بقيت لي من ذلك اليوم الرائع".
والفستان الذي قال عنه مدير المتحف برنت جلاس "انه كان اهم فساتين البلاد " مصنوع من موسلين الحرير المثني عند الصدر ويترك احد الكتفين عاريا وقد زين بزهور اورجنزا بيضاء طرز قلبها بالكريستال.
وقد شاركت ميشال اوباما الحضور ذكريات تلك الامسية.
وروت "كان البرد قارسا في واشنطن حينذاك وكان يوما مفعما بالعواطف بالنسبة لنا، اذكر انني بقيت والرئيس نحيي الفرق المشاركة في العرض حتي النهاية، لن تصدقوني ان قلت انه لم يبق لنا سوي ساعة واحدة للتحضر للسهرة الراقصة".
واضافت "كل اصدقائنا كانوا يغادرون المنصة ويقولون: الي اللقاء وحظا سعيد، يجب ان نستعد لهذه الليلة، اما انا فكنت واقفة واقول في قرارة نفسي ، فعلا! انا ايضا اريد ان استعد".
وقد اتي اكثر من مليون شخص في 20 يناير/كانون الثاني 2009 الي الحدائق الفاصلة بين الكابيتول والبيت الابيض لحضور مراسم تنصيب اول رئيس اسود للولايات المتحدة باراك اوباما.
وهبت ميشال اوباما فستان السهرة الذي اردته في حفل تنصيب زوجها في 20 يناير/كانون الثاني 2009 الى متحف التاريخ الامريكي حيث سينضم الفستان الابيض الى مجموعة فساتين زوجات الرؤساء الامريكيين.
وقالت زوجة الرئيس الرابع والاربعين للولايات المتحدة خلال الحفل الذي اقيم في المتحف وقد رافقها اليه مصمم الفستان جايسون وو "انا محرجة بعض الشيء بسبب الجلبة حول فستاني، لم اره منذ خلعته في تلك الليلة، هو الذكرى الملموسة الوحيدة التي بقيت لي من ذلك اليوم الرائع".
والفستان الذي قال عنه مدير المتحف برنت جلاس "انه كان اهم فساتين البلاد " مصنوع من موسلين الحرير المثني عند الصدر ويترك احد الكتفين عاريا وقد زين بزهور اورجنزا بيضاء طرز قلبها بالكريستال.
وقد شاركت ميشال اوباما الحضور ذكريات تلك الامسية.
وروت "كان البرد قارسا في واشنطن حينذاك وكان يوما مفعما بالعواطف بالنسبة لنا، اذكر انني بقيت والرئيس نحيي الفرق المشاركة في العرض حتي النهاية، لن تصدقوني ان قلت انه لم يبق لنا سوي ساعة واحدة للتحضر للسهرة الراقصة".
واضافت "كل اصدقائنا كانوا يغادرون المنصة ويقولون: الي اللقاء وحظا سعيد، يجب ان نستعد لهذه الليلة، اما انا فكنت واقفة واقول في قرارة نفسي ، فعلا! انا ايضا اريد ان استعد".
وقد اتي اكثر من مليون شخص في 20 يناير/كانون الثاني 2009 الي الحدائق الفاصلة بين الكابيتول والبيت الابيض لحضور مراسم تنصيب اول رئيس اسود للولايات المتحدة باراك اوباما.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق