الاثنين، 29 مارس 2010
هيفاء وهبى : "بوس الواوا" اغنية بريئة و لكن فسرت خطأ
نفت أنها تنتظر طفلا كما أشاع الناس
قالت الفنانة هيفاء وهبى أن فترة ظهورها فى الاغانى والكليبات بشكل متحرر كانت فترة وانتهت وانها لن تعود لها مرة أخرى بينما رفضت وصفها بمطربة الاغراء والاثارة.
واضافت " انه فى لبنان يوجد تحرر أكثر من بلدان الوطن العربى ومايراه العالم العربى مخجلا ليس كذلك فى لبنان ولذلك كان الناس ينظرون الىّ بغضب وهذا ما كنت أنا نفسى مسئولة عنه الى حد ما".
تحررى فى الغناء فترة وانتهت
واكدت هيفاء أنها لاتغتر بجمالها وانها شعرت عندما تم اختيارها كأجمل امرأة فى العالم فى استفتاء شمل 100 امرأة أن الجائزة لكل امرأة عربية وللجمال العربى كله وليست لهيفاء وهبى وحدها وانها تقرأ حاليا سيناريو لفيلم جديد سيكون صدمة أخرى للمشاهدين فى الشخصية التى ستؤديها ستكون مفاجأة كشخصية نسائية .
وقالت -فى لقاء ببرنامج مصر النهاردة بالتليفزيون المصرى مساء الاحد- أنها لا تنتظر طفلا حاليا و أن اصدارها لألبوم الاطفال لا علاقة له بالحمل ولكن لأنها تحب الأطفال وهم يحبونها أيضا وانها كانت تلاحظ حضور عدد كبير من الأطفال فى حفلاتها لانهم يحبون اغانيها وموسيقاها، مضيفة انها أعجبت بأغنية بوس الواوا من لحظة سماعها لأول مرة لانها كانت بريئة وجميلة بينما فسرها الأخرون تفسيرا خاطئا.
كما نفت أن يكون لالبوم الاطفال اى علاقة بالألبوم الذى اصدرته الفنانة نانسى عجرم ولا تخشى المقارنة وقالت انها تعلن عن اعمالها بينما تعمل نانسى البوماتها مباشرة دون اعلان وقالت انها احبت البوم الاطفال لنانسى عجرم.
وعن تجربة التمثيل قالت انها أحبتها كثيرا وأن الصدمة التى سببتها للمشاهدين بشخصية "بيسة" التى تظهر بدون ماكياج وبملابس بسيطة طوال الوقت كانت مقصودة حتى يتعرف الناس على هيفاء وهبى الممثلة بعيدا عن المطربة وقالت ان الفيديو كليب لا يظهر كل احاسيسها كامرأة لانه دقائق غير كافية ولذلك تحب ان تظهرها فى الدراما الفنية.
وعن الدور السياسى قالت انها لا تصلح للعب دور سياسى لانها لا تستطيع حل مشاكل فشل السياسيون فى حلها وان ماتستطيع ان تقدمه حين يغضب الناس فيجدها على الشاشة يهدأ.
وعن حياتها الزوجية قالت انها تقوم بواجباتها كاملة ولا تسطيع الحكم على زواجها خلال عامه الأول ان كان ناجحا ام فاشلا وقالت انها لا تهتم بالرجال الذين غضبوا من خبر زواجها .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق