بعد انفجار قنبلة
ذكرت انباء ان حوالى 30 سجينا من انصار حركة الحراك الجنوبي تمكنوا من الفرار من سجن الضالع بعد انفجار قنبلة فيه فيما نفى مسئول ذلك وقال "إن هذه الأنباء لا أساس لها من الصحة".
وذكرت الشرطة ان شجارا اندلع الخميس في مركز الشرطة المجاور للسجن بين عناصر الشرطة وانصار من الحراك الجنوبي الذين اعتقلوا لتوهم لمشاركتهم في تظاهرة في الضالع جنوب صنعاء واضافت ان الجنوبين المعتقلين هم الذين القوا القنبلة.
واوضحت الشرطة ان حوالى ثلاثين من انصار الحراك الجنوبي ، وهو تحالف مجموعات تطالب بانفصال جنوب اليمن او بحل فدرالي ، اغتنموا الفوضى وفروا من السجن.
من جانبه، نفى مصدر أمني مسئول بوزارة الداخلية اليمنية الأنباء التي أوردتها بعض وسائل الإعلام عن فرار محتجزين على ذمة قضايا جنائية،وقال "إن هذه الأنباء لا أساس لها من الصحة".
ووقعت في الاشهر الاخيرة اشتباكات عنيفة بين قوات الامن والانفصاليين ويقول محللون ان اليمن قد يواجه تمردا مستمرا من الجنوبيين ما لم تتعامل الحكومة مع شكاواهم.
واتحد شمال اليمن وجنوبه عام 1990 لكن كثيرين في الجنوب الذي يضم معظم صناعات النفط في البلاد يقولون ان الشماليين يسيطرون على مواردهم ويفرقون في المعاملة ضدهم.
ذكرت انباء ان حوالى 30 سجينا من انصار حركة الحراك الجنوبي تمكنوا من الفرار من سجن الضالع بعد انفجار قنبلة فيه فيما نفى مسئول ذلك وقال "إن هذه الأنباء لا أساس لها من الصحة".
وذكرت الشرطة ان شجارا اندلع الخميس في مركز الشرطة المجاور للسجن بين عناصر الشرطة وانصار من الحراك الجنوبي الذين اعتقلوا لتوهم لمشاركتهم في تظاهرة في الضالع جنوب صنعاء واضافت ان الجنوبين المعتقلين هم الذين القوا القنبلة.
واوضحت الشرطة ان حوالى ثلاثين من انصار الحراك الجنوبي ، وهو تحالف مجموعات تطالب بانفصال جنوب اليمن او بحل فدرالي ، اغتنموا الفوضى وفروا من السجن.
من جانبه، نفى مصدر أمني مسئول بوزارة الداخلية اليمنية الأنباء التي أوردتها بعض وسائل الإعلام عن فرار محتجزين على ذمة قضايا جنائية،وقال "إن هذه الأنباء لا أساس لها من الصحة".
ووقعت في الاشهر الاخيرة اشتباكات عنيفة بين قوات الامن والانفصاليين ويقول محللون ان اليمن قد يواجه تمردا مستمرا من الجنوبيين ما لم تتعامل الحكومة مع شكاواهم.
واتحد شمال اليمن وجنوبه عام 1990 لكن كثيرين في الجنوب الذي يضم معظم صناعات النفط في البلاد يقولون ان الشماليين يسيطرون على مواردهم ويفرقون في المعاملة ضدهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق