أنستها أضواء شهرته وتنقلاته الدائمة بين القاهرة والعواصم الأوروبية فارق السن بينهما.. وقبلته زوجاً رغم بلوغه 52 عاما بينما لا تزال هي ابنة الخامسة والعشرين ربيعاً.
عاشت حسناء بنت الأكابر أياماً وشهوراً من العسل لم تكن تحلم بها. زارت خلالها العديد من عواصم العالم.. إلي أن بدأ عريسها يكشف لها عن رغباته الدفينة علي استحياء.. وأخذ يلح عليها في أن يتعايشا سوياً في أوضاع شاذة مثلما يحدث في بعض الدول الأوروبية.. وحينما رفضت تحقيق رغباته.. بدأ يتجاهلها ويتعمد استقبال أصدقائه من الرجال في فيلا الزوجية الخاصة بهما.
وصل به الحال إلي حد الاستغناء عنها كزوجة واستبدالها بأصدقائه الذين مارس معهم علاقات مثلية. مما أثار حفيظة "حسناء" وأصابها بصدمة نفسية قررت علي إثرها إنهاء حياتها الزوجية ولكن بعد أن تأخذ كافة حقوقها. وفي سبيل تحقيق ذلك صورته في أوضاع تثبت علاقته المثلية بأصدقائه.. وحينما جمعت ما يكفيها من الوثائق والصور ضده. أسرعت إلي محكمة الأسرة بعابدين طالبة الطلاق للضرر.. ورافضة خلعه حرصاً منها علي كافة حقوقها من نفقة عدة ومتعة إلي مؤخر الصداق الذي قارب نصف المليون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق