اصطادت 15 طالبا بمدارس4 محافظات و3 جامعات..
والصحة تعيد تقييم الموقف
الصحة العالمية: المرض لايزال في مراحله الأولي..
وشاهين: نسبة الإصابة لم تتجاوز0,5% حتي الآن
بينما أكدت منظمة الصحة العالمية في بيان لها أمس أن وضع حالات الإصابة بإنفلونزا الخنازير في مصر مطمئن, كشر الفيروس عن أنيابه,واستغل التقلبات الجوية التي تعيشها البلاد منذ قرابة الأسبوع ليصطاد25 مصابا أمس, وسط استعدادات وزارة الصحة لاستقبال الدفعة الأولي من المصل الواقي ضد المرض اعتبارا من غد.الصحة العالمية أكدت أن انتشار الفيروس في مصر لايزال في مراحله الأولي وأن نسب الانتشار والوفيات وشدة الفيروس لم تشهد تغييرات مخيفة أو تحورات تستدعي إجراءات أكثر شدة مثل إلغاء الحج أو تعليق الدراسة في المدارس والجامعات.في غضون ذلك كانت تحاليل العينات التي تم أخذها من148 مشتبها بإصابته بالمرض تشير إلي اكتشاف25 حالة رفعت الإصابات بمصر إلي1254. وقال الدكتور عبدالرحمن شاهين المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة إن من بين الحالات التي تم اكتشافها أمس11 حالة في مدارس4 محافظات هي القاهرة وحلوان والجيزة وقنا لترتفع حالات الإصابة بالمدارس إلي90 طالبا وطالبة منهم50 بالمرحلة الابتدائية و32 بالمرحلة الإعدادية و8 بالثانوي كما تم اكتشاف4 حالات جديدة بجامعات القاهرة والبريطانية وعين شمس.وأوضح الدكتور عمرو قنديل رئيس الإدارة المركزية للشئون الوقائية بوزارة الصحة إن المدارس التي تم اكتشاف حالات جديدة بها تتضمن5 مدارس بالقاهرة هي سانت فاتيما ومدرسة كلية البنات بالزمالك وابن خلدون, والسادات ومعهد الخازندار الأزهري كما تم اكتشاف حالات بحلوان بمدارس المصرية للغات ومصر2000 وحالة واحدة بمدرسة البراهمة بمحافظة قنا إضافة إلي حالتين بالجيزة بمدرستي الشبان المسلمين وآل زايد ببولاق الدكرور.أضاف أنه تم اكتشاف10 حالات لمواطنين من غير طلاب المدارس والجامعات بينهم7 مصريين و3 إصابات قادمين من روسيا.في سياق متصل, تعقد لجنة إدارة أزمة انفلونزا الخنازير بوزارة الصحة اجتماعا مهما هذا الأسبوع لتقييم الموقف بالمدارس في ضوء المتوالية الهندسية التي سبق وأن وافق عليها مجلس الوزراء والتي تتضمن الإجراءات الواجب اتخاذها في كل مرحلة من مراحل المرض, وفي هذا الصدد قال الدكتور عبدالرحمن شاهين ان الوضع في مصر لم يتجاوز حتي الآن المرحلة الأولي من الاستعدادات حيث لم تتجاوز نسبة الإصابة نصف في المائة ومازالت الوفيات أقل بكثير من المعدل الذي يزيد من درجة الخطورة وفق المحددات التي وضعتها منظمة الصحة العالمية منذ رفع الاستعداد في مواجهة المرض إلي الدرجة السادسة.
بينما أكدت منظمة الصحة العالمية في بيان لها أمس أن وضع حالات الإصابة بإنفلونزا الخنازير في مصر مطمئن, كشر الفيروس عن أنيابه,واستغل التقلبات الجوية التي تعيشها البلاد منذ قرابة الأسبوع ليصطاد25 مصابا أمس, وسط استعدادات وزارة الصحة لاستقبال الدفعة الأولي من المصل الواقي ضد المرض اعتبارا من غد.الصحة العالمية أكدت أن انتشار الفيروس في مصر لايزال في مراحله الأولي وأن نسب الانتشار والوفيات وشدة الفيروس لم تشهد تغييرات مخيفة أو تحورات تستدعي إجراءات أكثر شدة مثل إلغاء الحج أو تعليق الدراسة في المدارس والجامعات.في غضون ذلك كانت تحاليل العينات التي تم أخذها من148 مشتبها بإصابته بالمرض تشير إلي اكتشاف25 حالة رفعت الإصابات بمصر إلي1254. وقال الدكتور عبدالرحمن شاهين المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة إن من بين الحالات التي تم اكتشافها أمس11 حالة في مدارس4 محافظات هي القاهرة وحلوان والجيزة وقنا لترتفع حالات الإصابة بالمدارس إلي90 طالبا وطالبة منهم50 بالمرحلة الابتدائية و32 بالمرحلة الإعدادية و8 بالثانوي كما تم اكتشاف4 حالات جديدة بجامعات القاهرة والبريطانية وعين شمس.وأوضح الدكتور عمرو قنديل رئيس الإدارة المركزية للشئون الوقائية بوزارة الصحة إن المدارس التي تم اكتشاف حالات جديدة بها تتضمن5 مدارس بالقاهرة هي سانت فاتيما ومدرسة كلية البنات بالزمالك وابن خلدون, والسادات ومعهد الخازندار الأزهري كما تم اكتشاف حالات بحلوان بمدارس المصرية للغات ومصر2000 وحالة واحدة بمدرسة البراهمة بمحافظة قنا إضافة إلي حالتين بالجيزة بمدرستي الشبان المسلمين وآل زايد ببولاق الدكرور.أضاف أنه تم اكتشاف10 حالات لمواطنين من غير طلاب المدارس والجامعات بينهم7 مصريين و3 إصابات قادمين من روسيا.في سياق متصل, تعقد لجنة إدارة أزمة انفلونزا الخنازير بوزارة الصحة اجتماعا مهما هذا الأسبوع لتقييم الموقف بالمدارس في ضوء المتوالية الهندسية التي سبق وأن وافق عليها مجلس الوزراء والتي تتضمن الإجراءات الواجب اتخاذها في كل مرحلة من مراحل المرض, وفي هذا الصدد قال الدكتور عبدالرحمن شاهين ان الوضع في مصر لم يتجاوز حتي الآن المرحلة الأولي من الاستعدادات حيث لم تتجاوز نسبة الإصابة نصف في المائة ومازالت الوفيات أقل بكثير من المعدل الذي يزيد من درجة الخطورة وفق المحددات التي وضعتها منظمة الصحة العالمية منذ رفع الاستعداد في مواجهة المرض إلي الدرجة السادسة.
نرجو من السادة المسؤلين النظر لأولادنا بعين الرحمة لا يوجد منا من يرغب فى ان أولادة لا تتعلم ولكن وقف الدراسة حاليا سيكون قرار حكيم ووفرت لنا وزارة التربية والتعليم مشكورة البرامج التعليمية ليكون ذلك رحمة بأولادنا كفانا الله واياكم شر ما نزل من بلاء
ردحذف