شهدت مستشفى الأحرار بمدينة الزقازيق الاحد حالة من الفوضى بعد امتناع الأطباء النواب عن العمل واستقبال الحالات الجديدة وإصرار مديرية الصحة بالشرقية على تشغيل المستشفى وعدم الانصياع لتهديد الأطباء بالإضراب مما أدى إلى استياء وشكوى المواطنين من عدم تقديم الخدمة الصحية وعدم استقبال الحالات الطارئة .
وأكد الدكتور عمرو جلال عضو ائتلاف أطباء الشرقية والطبيب بمستشفى الاحرار ان هناك تجاهل مستمر لمطالب الأطباء رغم عرضها بشكل حضاري خلال الأعلام والإضراب الجزئي لكن نتيجة لسيطرة قوى سياسية معينة على نقابة الأطباء تم إجهاض هذه المحاولات وباءت بالفشل وتم التحرك من خلال محاولات فردية للمطالبة بحقوق الأطباء والتى تتمثل فى تأمين المستشفيات ضد هجمات البلطجة مثلما حدث من قبل فى مستشفى الأحرار والتي يتم تأمينها حاليا بقوات من الجيش والشرطة .
وأشار جلال انه تم بالفعل الاجتماع مع زير الصحة لكن المشكلة انه والمسئولون بالوزارة لا يمتلكون الرؤية لحل مشاكل الأطباء وتحديد جدول زمني لتحقيق مطالب الأطباء لكن إصرار وزاراه الصحة على عدم الاعتراف بوجود إضراب او الاستماع الى مطالب الأطباء هو ما يدفع الأطباء الى تصعيد الموقف حيث بدء الإضراب الكلى فى 20 مستشفى .
وتستمرمستشفيات ابوكبير والحسينية وفاقوس وابو حماد فى المعاناة من هجمات البلطجية . والمطالب الثاني هو هيكل عادل لأعضاء الفريق الصحي بالكامل وعلى رأسهم الأطباء باعتبار الطبيب هو جوهر العملية الصحية وثالث المطالب هو التعليم الطبي المستمر للأطباء لرفع كفاءة الأطباء
وأكد الدكتور احمد عبد العال عضو ائتلاف اطباء الشرقية والنائب بمستشفى الأحرار بالزقازيق انه رغم إضراب المستشفى ا لمدة 3 أيام بشكل جزئى الاسبوع الماضي لكن لم يتم الاستجابة لأى مطالب مما اضطرنا لتصعيد الإضراب الى اضراب كلى بجميع أقسام المستشفى باستثناء وحدات الحضانات والعناية المركزة .
ويوجد 82 مستشفى بها إضراب كلى على مستوى الجمهوريةالمخصصة للوزارة بدون اى تعديلات تتوائم مع الثورة مشيرا الى استمرار صرف المكافآت بأرقام خيالية لكبار الموظفين بالوزارة مشيرا الى وجود مستندات تثبت حصول احد السائقين بالوزارة على مكافأة 3 شهور قدرها 11 ألف جنية وهو ما يعادل اجر الطبيب فى عام كامل .
وأكد الدكتور عمرو جلال عضو ائتلاف أطباء الشرقية والطبيب بمستشفى الاحرار ان هناك تجاهل مستمر لمطالب الأطباء رغم عرضها بشكل حضاري خلال الأعلام والإضراب الجزئي لكن نتيجة لسيطرة قوى سياسية معينة على نقابة الأطباء تم إجهاض هذه المحاولات وباءت بالفشل وتم التحرك من خلال محاولات فردية للمطالبة بحقوق الأطباء والتى تتمثل فى تأمين المستشفيات ضد هجمات البلطجة مثلما حدث من قبل فى مستشفى الأحرار والتي يتم تأمينها حاليا بقوات من الجيش والشرطة .
وأشار جلال انه تم بالفعل الاجتماع مع زير الصحة لكن المشكلة انه والمسئولون بالوزارة لا يمتلكون الرؤية لحل مشاكل الأطباء وتحديد جدول زمني لتحقيق مطالب الأطباء لكن إصرار وزاراه الصحة على عدم الاعتراف بوجود إضراب او الاستماع الى مطالب الأطباء هو ما يدفع الأطباء الى تصعيد الموقف حيث بدء الإضراب الكلى فى 20 مستشفى .
وتستمرمستشفيات ابوكبير والحسينية وفاقوس وابو حماد فى المعاناة من هجمات البلطجية . والمطالب الثاني هو هيكل عادل لأعضاء الفريق الصحي بالكامل وعلى رأسهم الأطباء باعتبار الطبيب هو جوهر العملية الصحية وثالث المطالب هو التعليم الطبي المستمر للأطباء لرفع كفاءة الأطباء
وأكد الدكتور احمد عبد العال عضو ائتلاف اطباء الشرقية والنائب بمستشفى الأحرار بالزقازيق انه رغم إضراب المستشفى ا لمدة 3 أيام بشكل جزئى الاسبوع الماضي لكن لم يتم الاستجابة لأى مطالب مما اضطرنا لتصعيد الإضراب الى اضراب كلى بجميع أقسام المستشفى باستثناء وحدات الحضانات والعناية المركزة .
ويوجد 82 مستشفى بها إضراب كلى على مستوى الجمهوريةالمخصصة للوزارة بدون اى تعديلات تتوائم مع الثورة مشيرا الى استمرار صرف المكافآت بأرقام خيالية لكبار الموظفين بالوزارة مشيرا الى وجود مستندات تثبت حصول احد السائقين بالوزارة على مكافأة 3 شهور قدرها 11 ألف جنية وهو ما يعادل اجر الطبيب فى عام كامل .
المصدر: ايجى نيوز
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق