أكد وزير السياحة منير فخري عبد النور أن نسبة خسارة مصر للموسم السياحي الحالي وصلت إلى 80%، مشددا على أن تجاوز الوضع الحالي للسياحة العربية لن يكون إلا من خلال التعاون العربي المشترك وأن يساعد العرب بعضهم البعض .
وشدد عبد النور في حوار مع صحيفة "الدستور" الأردنية نشرته في عددها الصادر "السبت" على أن السوق الأردنية من أكثر الاسواق الوافدة لمصر حيث غدت مصر المقصد السياحي الاول للسائح الاردني.
وحذر من خطورة العام 2012 وماسيحمله من أزمات اقتصادية حتما ستحتاج الى خطط طواريء عربية مشتركة لتجاوز خطورة ماسيحدث.
ورأى وزير السياحة أن وصفة الخروج من الأزمات كافة تكمن في تحقيق معادلة من الشراكة الجادة عربيا وتطوير عدد من البرامج الاقتصادية والسياحية.
وحول الأوضاع الحالية فى مصر ، قال عبد النور إن الأوضاع جيدة ومستقرة ولايوجد ما يقلق بالمطلق ، مشيرا إلى أن السياحة بدأت تتعافى بعد ثورة 25 يناير.
وعما إذا ما كانت الاتفاقيات السياحية مع الأردن معمولا بها ،خاصة المتعلقة بتسويق برامج مشتركة تشمل الأردن ومصر في حزمة سياحية واحدة، قال عبد النور" بالطبع ماتزال هذه البرامج مستمرة ونحن نؤمن بأن الخروج من الأزمة الحالية لن يكون إلا من خلال الشراكة وبالطبع البرامج مع الأردن تحقق هذه الغاية وتزيد من مدة اقامة السائح في المنطقة.
وأكد ان البرامج المشتركة بين الأردن ومصر لم تتوقف أبدا، ويجب دفعها باتجاه المزيد وأن نبني عليها بشكل ندفع فيه بالتسويق المشترك في الأسواق التي تمثل قوى اقتصادية جديدة، وتحديدا في أمريكا الجنوبية، والبرازيل، وتشيلي، والأرجنتين، وغيرها حيث يقطن في هذه الدول عدد كبير من العرب نسبتهم كبيرة ويمكن تنظيم رحلات مشتركة لهم في المنطقة.
واعتبر عبد النور أنه من الضروري أن تشمل هذه الرحلات الدول العربية لتشجيعها وليس لدولة واحدة لنضمن زيادة مدة اقامتهم في المنطقة، وقال "إن أفضل الحزم السياحية التي يمكن تسويقها بهذا المجال زيارة لمصر والأردن ولبنان وسوريا في زيارة واحدة".
وشدد عبد النور في حوار مع صحيفة "الدستور" الأردنية نشرته في عددها الصادر "السبت" على أن السوق الأردنية من أكثر الاسواق الوافدة لمصر حيث غدت مصر المقصد السياحي الاول للسائح الاردني.
وحذر من خطورة العام 2012 وماسيحمله من أزمات اقتصادية حتما ستحتاج الى خطط طواريء عربية مشتركة لتجاوز خطورة ماسيحدث.
ورأى وزير السياحة أن وصفة الخروج من الأزمات كافة تكمن في تحقيق معادلة من الشراكة الجادة عربيا وتطوير عدد من البرامج الاقتصادية والسياحية.
وحول الأوضاع الحالية فى مصر ، قال عبد النور إن الأوضاع جيدة ومستقرة ولايوجد ما يقلق بالمطلق ، مشيرا إلى أن السياحة بدأت تتعافى بعد ثورة 25 يناير.
وعما إذا ما كانت الاتفاقيات السياحية مع الأردن معمولا بها ،خاصة المتعلقة بتسويق برامج مشتركة تشمل الأردن ومصر في حزمة سياحية واحدة، قال عبد النور" بالطبع ماتزال هذه البرامج مستمرة ونحن نؤمن بأن الخروج من الأزمة الحالية لن يكون إلا من خلال الشراكة وبالطبع البرامج مع الأردن تحقق هذه الغاية وتزيد من مدة اقامة السائح في المنطقة.
وأكد ان البرامج المشتركة بين الأردن ومصر لم تتوقف أبدا، ويجب دفعها باتجاه المزيد وأن نبني عليها بشكل ندفع فيه بالتسويق المشترك في الأسواق التي تمثل قوى اقتصادية جديدة، وتحديدا في أمريكا الجنوبية، والبرازيل، وتشيلي، والأرجنتين، وغيرها حيث يقطن في هذه الدول عدد كبير من العرب نسبتهم كبيرة ويمكن تنظيم رحلات مشتركة لهم في المنطقة.
واعتبر عبد النور أنه من الضروري أن تشمل هذه الرحلات الدول العربية لتشجيعها وليس لدولة واحدة لنضمن زيادة مدة اقامتهم في المنطقة، وقال "إن أفضل الحزم السياحية التي يمكن تسويقها بهذا المجال زيارة لمصر والأردن ولبنان وسوريا في زيارة واحدة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق