أكد حمدين صباحي المرشح الرئاسي المحتمل على ان الثورة اسقطت الرأس الكبير وعدد من العاملين معه لكنها لم تنته بعد من اسقاط النظام باكمله. وموضحا ان الثورة لا يمكنها البدء في تحقيق مشروعات الا اذا كانت في السلطة ويتحقق ذلك عن طريق صناديق الانتخاب.
وأضاف صباحي في ندوة عقدها الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي مساء الاحد 25/9 انه ينوى حال انتخابه رئيسا البدء في تنفيذ مشروع قومي يلتقي عليه المصريين لتكون مصر خلال سنوات معدودة من الكيانات الاقتصادية الكبيرة ويحقق هذا المشروع في الوقت نفسه العدالة الاجتماعية عندما يرفع الطبقات التي تحت خط الفقر لتصل الى "حد الكرامة".
وأكد صباحي على عروبة مصر وان السياسة الخارجية لمصر لابد ان تقوم على ثلاث محاور الافريقي والعربي والغربي. موضحا انه ضد اتفاقية كامب ديفيد ولكنه يتمسك بالاتفاقيات المبرة شريطة الا تضر بمصلحة مصر.
وأضاف: "ارى ان الاتفاقية ظلمت مصر وحرمتها من امكانات حقيقية..سأقطع الغاز عن اسرائيل وادعم المقاومة."
وأوضح ان قضيته ليست الحرب مع اي طرف بما فيه اسرائيل مشددا انه سيخوض "حربا مقدسة ضد الفقر والفساد والاستبداد والعنوسة والبطالة."
وأكد صباحي اكثر من مره على تمسكه بمبادئ الناصرية وافكار جمال عبد الناصر وبالمادة الثانية من الدستور على الرغم من اعتراض قيادات الحزب المصري على المبادئ الناصرية وتأكيدهم في الةقت نفسه على ان المادة الثانية في الدستور ليست محل نقاش.
وأضاف صباحي في ندوة عقدها الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي مساء الاحد 25/9 انه ينوى حال انتخابه رئيسا البدء في تنفيذ مشروع قومي يلتقي عليه المصريين لتكون مصر خلال سنوات معدودة من الكيانات الاقتصادية الكبيرة ويحقق هذا المشروع في الوقت نفسه العدالة الاجتماعية عندما يرفع الطبقات التي تحت خط الفقر لتصل الى "حد الكرامة".
وأكد صباحي على عروبة مصر وان السياسة الخارجية لمصر لابد ان تقوم على ثلاث محاور الافريقي والعربي والغربي. موضحا انه ضد اتفاقية كامب ديفيد ولكنه يتمسك بالاتفاقيات المبرة شريطة الا تضر بمصلحة مصر.
وأضاف: "ارى ان الاتفاقية ظلمت مصر وحرمتها من امكانات حقيقية..سأقطع الغاز عن اسرائيل وادعم المقاومة."
وأوضح ان قضيته ليست الحرب مع اي طرف بما فيه اسرائيل مشددا انه سيخوض "حربا مقدسة ضد الفقر والفساد والاستبداد والعنوسة والبطالة."
وأكد صباحي اكثر من مره على تمسكه بمبادئ الناصرية وافكار جمال عبد الناصر وبالمادة الثانية من الدستور على الرغم من اعتراض قيادات الحزب المصري على المبادئ الناصرية وتأكيدهم في الةقت نفسه على ان المادة الثانية في الدستور ليست محل نقاش.
المصدر : ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق