
أصدرت الكتلة المصرية بيانا الاربعاء أكدت فيه إهتمامها وتأييدها للمبادرة التي اطلقها إئتلاف شباب الثورة الاسبوع الماضي ، وعبرت عن قلقها على ثورة 25 يناير العظيمة اثر التباطؤ في تنفيذ مطالب الثورة وفي مقدمتها تطهير أجهزة الدولة من أركان نظام الفساد الذي أطاحت الثورة برموزه كمقدمة لاعادة بنائها على أسس "سليمة".
وأكدت الكتلة في بيانها - الصادر من مكتب الدكتور محمد أبو الغار والذي حصل "أخبار مصر" على نسخة منه - على الاتفاق التام مع بيان الائتلاف في إدانة محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية ورفض قانون تجريم الاضرابات الاعتصامات ودعم الحقوق المشروعة لجماهير العمال والموظفين، وكذلك رفض قانون مجلسي الشعب والشورى وتمديد حالة الطوارئ.
و أضاف البيان أن "ما يسمى بالاستقطاب الاسلامي العلماني هو استقطاب مفتعل، وأن المعركة الحقيقية التي تدور رحاها في بلادنا هي حول أهداف الثورة من الحرية والعدالة وطموحات المصريين وآمالهم في مستقبل يليق ببلادنا وشعبنا."
وشدد الكتلة المصرية على أنها لم تقم ضد أي تحالف أو حزب آخر بل تحترام جميع الأحزاب المصرية من كافة الاتجاهات وأنها مفتوحة بصدر رحب لجميع الأحزاب والتجمعات المصرية والشخصيات العامة التي توافق على العمل معا من أجل تحقيق أهداف ثورة 25 يناير.
وأكدت الكتلة في بيانها - الصادر من مكتب الدكتور محمد أبو الغار والذي حصل "أخبار مصر" على نسخة منه - على الاتفاق التام مع بيان الائتلاف في إدانة محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية ورفض قانون تجريم الاضرابات الاعتصامات ودعم الحقوق المشروعة لجماهير العمال والموظفين، وكذلك رفض قانون مجلسي الشعب والشورى وتمديد حالة الطوارئ.
و أضاف البيان أن "ما يسمى بالاستقطاب الاسلامي العلماني هو استقطاب مفتعل، وأن المعركة الحقيقية التي تدور رحاها في بلادنا هي حول أهداف الثورة من الحرية والعدالة وطموحات المصريين وآمالهم في مستقبل يليق ببلادنا وشعبنا."
وشدد الكتلة المصرية على أنها لم تقم ضد أي تحالف أو حزب آخر بل تحترام جميع الأحزاب المصرية من كافة الاتجاهات وأنها مفتوحة بصدر رحب لجميع الأحزاب والتجمعات المصرية والشخصيات العامة التي توافق على العمل معا من أجل تحقيق أهداف ثورة 25 يناير.
المصدر : ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق