في عملية خاصة وعاجلة تتم حاليا تجربة لتفتيت وإزالة الصخور والحجارة من حافة جبل المقطم التي تمثل خطرا شديدا ويتوقع الخبراء سقوطها في أي وقت علي المواطنين أو السيارات.
وتهدد تلك الصخور المارة بمطلع ومنزل المقطم الرئيسي من ناحية صلاح سالم والاتوستراد.وقد قرر الدكتور عبد العظيم وزير محافظ القاهرة التعجيل بإزالة هذه الصخور الآيلة للسقوط وأحال هذه العملية لحي المقطم المنشأ حديثا, وتم دراسة المواقع الاكثر خطورة وتحديد أماكن الصخور التي توشك علي السقوط.. ونتيجة هطول الأمطار بغزارة والخوف من تأثيرها علي ثبات هذه الصخور المنحرفة الموجودة علي الحواف في أماكن غاية في الصعوبة, كان لابد من ترويضها والبدء بالعمل اليدوي باستخدام الحبال مع تفتيت الحجارة الكبيرة لاسقاطها الي جانب الإزالة الميكانيكية بالمعدات الثقيلة في عملية متكاملة لتهذيب الجبل وترويضه.وجار تأمين حواف الهضبة الأخري بإنشاء مصاطب ساندة لحماية الهضبة العليا من الانهيار من الناحية القبلية الغربية الي جانب انشاء مصاطب جار العمل فيها بصدر الجبل المواجه للقلعة, لحماية قلعة الجبل صلاح الدين علي سطح المقطم والمنشآت الموجودة.ويؤكد محمد عيسي رئيس حي المقطم انه يتم تكثيف العمل لحماية المقطم من داخله وعلي سطحه لانه من أفضل المناطق السكنية بمدينة القاهرة, ويجري الحفاظ علي مظهر الجبل الحضاري في الهضبتين العليا والوسطي والتحكم في ري الحدائق ومنع الاسراف في استخدام المياه لغسيل العمارات حتي لا تتسرب المياه لباطن الهضبة وتؤثر علي الصخور من الداخل.وفي زيارة لأرض الواقع قامت تحقيقات الأهـــــــــرام بمتابعة عمليات تهذيب وترويض الجبل قبل وقوع الخطر خاصة مع التزايد السكاني به.وفي موقع إزالة الصخور قامت الشرطة بعمل سواتر وتنظيم سير السيارات في المنزل وتأمين المكان حتي لا يتعرض أي مواطن للأذي أو المخاطر ويقوم رجال المقاولون العرب بشكل فدائي بالعمل متعلقين في الحبال لمواجهة الصخور البارزة الآيلة للسقوط. ولمجرد لمس بعض الحجارة الصغيرة في صدر الجبل تتساقط لأنها هشة وساعدت الأمطار الغزيرة الأخيرة علي تفتيتها حيث كانت معبأة بالمياه التي سقطت نهاية الاسبوع الماضي, كما يقوم العمال وبفدائية بتفتيت الصخور الكبيرة البارزة للتخلص منها باستخدام الشاكوش الالي وكان هناك تعاون من رجال مرفق المياه حيث يوجد خط مياه بالموقع..ويقول محمد عيسي انه صدر قرار رئيس مجلس الوزراء في مايو الماضي لفصل حي الخليفة عن حي المقطم, وهذه صورة من صور اللامركزية لتفعيل الخدمات ووصولها للمواطنين وحماية هضبة المقطم وتم انشاء قسم شرطة خاص بالحي الناشيء ووحدات شرطة مرافق وتراخيص مرور وسجل مدني, وبالفعل بدأ الاهتمام بالمقطم لانه يمثل موقعا جغرافيا متميزا ويتوسط القاهرة الكبري ويمكن الوصول منه لأي موقع بسهولة جدا, كما يتميز بقلة المواصلات الجماعية وليس به مناطق صناعية, أما تخطيطه العمراني عكس قانون البناء والاسكان في مصر لان70% من مساحته فراغات ومساحات خضراء وشوارع وميادين وحدائق و30% وحدات سكنية وخدمية, لذلك تم تكثيف المتابعة الميدانية, فتبين وجود بعض الصخور غير الآمنة علي الحافة المواجهة لصلاح سالم والقلعة في المطلع وتمثل خطرا شديدا حيث تتنوع الصخور بين حجارة صغيرة ومتوسطة وكتل ضخمة كان لابد من اسقاطها بأمان يدويا وميكانيكيا لأنها في أماكن صعبة جدا وحساسة خاصة في الطريق الهابط والصاعد من صلاح سالم والاتوستراد مواجهة للقلعة, وتم عرض الأمرعلي الدكتور عبد العظيم وزير ونائبه اللواء محمد عبد المنعم هاشم, فتم تكليف رئيس الحي بالدراسة الجيدة مع المهندسين المختصين والتنسيق مع شركة المقاولون العرب لاتخاذ اللازم لتأمين تفتيت هذه الصخور واسقاطها أو إزالتها دون خسائر وبدأ العمل أمس الأول بعد تحديد6 مواقع شديدة الخطورة وكان لابد من الاسراع في هذا العمل الذي انتظر سنوات خاصة بعد هطول الامطار بكميات كثيفة علي القاهرة والتي قد تؤثر علي استقرار وثبات الصخور نتيجة لطبيعة تربة المقطم وصخوره الجيرية وشقوقه الكثيرة ووجود الكهوف به, فتطلب القيام بهذه العملية الخاصة الحذر لخطورتها علي الجميع.وبالفعل بدأ عمال المقاولون رغم المخاطرة بالعمل في مواقع الخطر في المنزل بالقرب من ابراج الاتصالات والإذاعة والتليفزيون, ويوجد علي هذا الطريق4 مواقع يجب تهذيبها, الي جانب موقعين علي الطريق الصاعد سيتم ازالة مابها من صخور آيلة للسقوط.ويقول احد العمال المشاركين في تهذيب صخور المقطم انها عملية صعبة وعند لمس الصخور وانا معلق علي الحبال كانت تنهار بسرعة وتسقط وكانت مبللة بمياه المطر ومشبعة بها, ويؤكد انه سعيد بهذا العمل لمنع الأذي عن المواطنين لان سقوط هذه الصخور يمثل كارثة للجميع, ووقف زميلاه علي الحافة يكسرون حجرا في موقف غاية في الخطورة لانه شبه معلق وهم يقفون عليه بكل شهامة ويروضونه بكل حكمة قبل اسقاطه.وقام رئيس الحي بالاتصال بالجهات المسئولة الاخري من كهرباء ومياه لتأمين الموقف وللحق كانت الاستجابة سريعة جدا وتم عمل اللازم, كما تم الاتصال بمأمور قسم المقطم لزيادة تأمين المنزل والمطلع حيث تقرر بالتنسيق مع الشرطة والحي غلق المطلع والمنزل اليوم منذ الخامسة فجرا وحتي السابعة صباحا حيث سيتم استخدام المعدات الثقيلة في التخلص من الحجارة الضخمة, وكان هناك تعاون من المرور وشرطة المرافق, وبعض المواطنين.ويقول مواطن من سكان المقطم ان هذه الصخور المعلقة كانت تخيفنا لانها اذا سقطت علي السيارات ستؤدي لحادث أليم ولن يوقفها أحد لأنها في منزل منزلق, وهذا المنزل أصبح عليه كثافة مرورية تتزايد عاما بعد الآخر بعد اتجاه كثير من المواطنين للسكن في المقطم, فهو مكان جاذب ومع تنظيم المقطم والحفاظ علي سلامته خاصة من ناحية استخدام المياه وتأمين الصرف الصحي يكون من أفضل الاماكن في مصر, وينادي بتنظيم عمل المواصلات وإزالة أي ردم في الشوارع.ويقول المواطن أكرم أحمد: مازالت هناك مشكلة في المقطم كشفت عنها الأمطار الأخيرة وهو عدم وجود بلاعات لمياه الأمطار التي تتجمع في الأماكن المنخفضة وتتسرب لباطن الأرض وتشكل خطرا علي الجبل.وباستكمال الحديث مع رئيس الحي يؤكد أن محافظ القاهرة قام بعدة جولات في المقطم لمتابعة المشروعات الجارية لترويض الجبل وتأمين حوافه, فجار استكمال إنشاء المصاطب خلف المركز المالي الجديد لحماية قلعة صلاح الدين الأيوبي التي تعلو جبل المقطم في الجزء المواجه للقلعة الشهيرة وهي عملية سابقة تجري أسفل المغارات التي يمكن الاستفادة منها سياحيا وجماليا, والهضبتان العليا والوسطي تظهرهما صور الأقمار الصناعية كنسيج عمراني علي شكل تمساحين وهما رمز النيل ويمكن تشجيع رياضة المناظير في هذه المنطقة لمشاهدة الإبداع من خلق الله.ويضيف محمد عيسي أن أعمال ترويض وحماية الهضبة لم تبدأ من اليوم بل بدأت في الناحية المقابلة للطريقين الدائري والأتوستراد منذ سنوات بعمل مصاطب لحماية هذه الحافة من الانهيار وتم انجاز جزء كبير منها عن طريق المقاولون العرب الذي تولي هذه المهمة من عامين, وسيجري استغلال هذه المصاطب كمطالع ومنازل من الهضبة الوسطي إلي العليا والعكس حيث سيجري تبطينها وتدبيشها لتكون أكثر ثباتا وأمانا وعدم انهيارها مما سيضيف منظرا حضاريا جميلا للجبل, وسيتم إنارتها وهذه تعد إضافة جديدة.والجديد أن الدكتور وزير يتبني مشروعا تجميليا كبيرا في حضن الجبل في مطلع الأوتوستراد بطول يمين المطلع وهو عبارة عن حديقة من الطراز الروماني علي مساحة56 فدانا وستكون اعتماداتها من وزارتي التعاون الدولي والبيئة ويقوم المكتب الاستشاري الذي صمم حديقة الأزهر بتصميمها. ويؤكد أنه يوجد تعاون من سكان المقطم والمجتمع المدني ورجال الأعمال في دعم أعمال الحي خاصة من ناحية النظافة وإمداد الحي ببعض الآلات والمعدات.
وتهدد تلك الصخور المارة بمطلع ومنزل المقطم الرئيسي من ناحية صلاح سالم والاتوستراد.وقد قرر الدكتور عبد العظيم وزير محافظ القاهرة التعجيل بإزالة هذه الصخور الآيلة للسقوط وأحال هذه العملية لحي المقطم المنشأ حديثا, وتم دراسة المواقع الاكثر خطورة وتحديد أماكن الصخور التي توشك علي السقوط.. ونتيجة هطول الأمطار بغزارة والخوف من تأثيرها علي ثبات هذه الصخور المنحرفة الموجودة علي الحواف في أماكن غاية في الصعوبة, كان لابد من ترويضها والبدء بالعمل اليدوي باستخدام الحبال مع تفتيت الحجارة الكبيرة لاسقاطها الي جانب الإزالة الميكانيكية بالمعدات الثقيلة في عملية متكاملة لتهذيب الجبل وترويضه.وجار تأمين حواف الهضبة الأخري بإنشاء مصاطب ساندة لحماية الهضبة العليا من الانهيار من الناحية القبلية الغربية الي جانب انشاء مصاطب جار العمل فيها بصدر الجبل المواجه للقلعة, لحماية قلعة الجبل صلاح الدين علي سطح المقطم والمنشآت الموجودة.ويؤكد محمد عيسي رئيس حي المقطم انه يتم تكثيف العمل لحماية المقطم من داخله وعلي سطحه لانه من أفضل المناطق السكنية بمدينة القاهرة, ويجري الحفاظ علي مظهر الجبل الحضاري في الهضبتين العليا والوسطي والتحكم في ري الحدائق ومنع الاسراف في استخدام المياه لغسيل العمارات حتي لا تتسرب المياه لباطن الهضبة وتؤثر علي الصخور من الداخل.وفي زيارة لأرض الواقع قامت تحقيقات الأهـــــــــرام بمتابعة عمليات تهذيب وترويض الجبل قبل وقوع الخطر خاصة مع التزايد السكاني به.وفي موقع إزالة الصخور قامت الشرطة بعمل سواتر وتنظيم سير السيارات في المنزل وتأمين المكان حتي لا يتعرض أي مواطن للأذي أو المخاطر ويقوم رجال المقاولون العرب بشكل فدائي بالعمل متعلقين في الحبال لمواجهة الصخور البارزة الآيلة للسقوط. ولمجرد لمس بعض الحجارة الصغيرة في صدر الجبل تتساقط لأنها هشة وساعدت الأمطار الغزيرة الأخيرة علي تفتيتها حيث كانت معبأة بالمياه التي سقطت نهاية الاسبوع الماضي, كما يقوم العمال وبفدائية بتفتيت الصخور الكبيرة البارزة للتخلص منها باستخدام الشاكوش الالي وكان هناك تعاون من رجال مرفق المياه حيث يوجد خط مياه بالموقع..ويقول محمد عيسي انه صدر قرار رئيس مجلس الوزراء في مايو الماضي لفصل حي الخليفة عن حي المقطم, وهذه صورة من صور اللامركزية لتفعيل الخدمات ووصولها للمواطنين وحماية هضبة المقطم وتم انشاء قسم شرطة خاص بالحي الناشيء ووحدات شرطة مرافق وتراخيص مرور وسجل مدني, وبالفعل بدأ الاهتمام بالمقطم لانه يمثل موقعا جغرافيا متميزا ويتوسط القاهرة الكبري ويمكن الوصول منه لأي موقع بسهولة جدا, كما يتميز بقلة المواصلات الجماعية وليس به مناطق صناعية, أما تخطيطه العمراني عكس قانون البناء والاسكان في مصر لان70% من مساحته فراغات ومساحات خضراء وشوارع وميادين وحدائق و30% وحدات سكنية وخدمية, لذلك تم تكثيف المتابعة الميدانية, فتبين وجود بعض الصخور غير الآمنة علي الحافة المواجهة لصلاح سالم والقلعة في المطلع وتمثل خطرا شديدا حيث تتنوع الصخور بين حجارة صغيرة ومتوسطة وكتل ضخمة كان لابد من اسقاطها بأمان يدويا وميكانيكيا لأنها في أماكن صعبة جدا وحساسة خاصة في الطريق الهابط والصاعد من صلاح سالم والاتوستراد مواجهة للقلعة, وتم عرض الأمرعلي الدكتور عبد العظيم وزير ونائبه اللواء محمد عبد المنعم هاشم, فتم تكليف رئيس الحي بالدراسة الجيدة مع المهندسين المختصين والتنسيق مع شركة المقاولون العرب لاتخاذ اللازم لتأمين تفتيت هذه الصخور واسقاطها أو إزالتها دون خسائر وبدأ العمل أمس الأول بعد تحديد6 مواقع شديدة الخطورة وكان لابد من الاسراع في هذا العمل الذي انتظر سنوات خاصة بعد هطول الامطار بكميات كثيفة علي القاهرة والتي قد تؤثر علي استقرار وثبات الصخور نتيجة لطبيعة تربة المقطم وصخوره الجيرية وشقوقه الكثيرة ووجود الكهوف به, فتطلب القيام بهذه العملية الخاصة الحذر لخطورتها علي الجميع.وبالفعل بدأ عمال المقاولون رغم المخاطرة بالعمل في مواقع الخطر في المنزل بالقرب من ابراج الاتصالات والإذاعة والتليفزيون, ويوجد علي هذا الطريق4 مواقع يجب تهذيبها, الي جانب موقعين علي الطريق الصاعد سيتم ازالة مابها من صخور آيلة للسقوط.ويقول احد العمال المشاركين في تهذيب صخور المقطم انها عملية صعبة وعند لمس الصخور وانا معلق علي الحبال كانت تنهار بسرعة وتسقط وكانت مبللة بمياه المطر ومشبعة بها, ويؤكد انه سعيد بهذا العمل لمنع الأذي عن المواطنين لان سقوط هذه الصخور يمثل كارثة للجميع, ووقف زميلاه علي الحافة يكسرون حجرا في موقف غاية في الخطورة لانه شبه معلق وهم يقفون عليه بكل شهامة ويروضونه بكل حكمة قبل اسقاطه.وقام رئيس الحي بالاتصال بالجهات المسئولة الاخري من كهرباء ومياه لتأمين الموقف وللحق كانت الاستجابة سريعة جدا وتم عمل اللازم, كما تم الاتصال بمأمور قسم المقطم لزيادة تأمين المنزل والمطلع حيث تقرر بالتنسيق مع الشرطة والحي غلق المطلع والمنزل اليوم منذ الخامسة فجرا وحتي السابعة صباحا حيث سيتم استخدام المعدات الثقيلة في التخلص من الحجارة الضخمة, وكان هناك تعاون من المرور وشرطة المرافق, وبعض المواطنين.ويقول مواطن من سكان المقطم ان هذه الصخور المعلقة كانت تخيفنا لانها اذا سقطت علي السيارات ستؤدي لحادث أليم ولن يوقفها أحد لأنها في منزل منزلق, وهذا المنزل أصبح عليه كثافة مرورية تتزايد عاما بعد الآخر بعد اتجاه كثير من المواطنين للسكن في المقطم, فهو مكان جاذب ومع تنظيم المقطم والحفاظ علي سلامته خاصة من ناحية استخدام المياه وتأمين الصرف الصحي يكون من أفضل الاماكن في مصر, وينادي بتنظيم عمل المواصلات وإزالة أي ردم في الشوارع.ويقول المواطن أكرم أحمد: مازالت هناك مشكلة في المقطم كشفت عنها الأمطار الأخيرة وهو عدم وجود بلاعات لمياه الأمطار التي تتجمع في الأماكن المنخفضة وتتسرب لباطن الأرض وتشكل خطرا علي الجبل.وباستكمال الحديث مع رئيس الحي يؤكد أن محافظ القاهرة قام بعدة جولات في المقطم لمتابعة المشروعات الجارية لترويض الجبل وتأمين حوافه, فجار استكمال إنشاء المصاطب خلف المركز المالي الجديد لحماية قلعة صلاح الدين الأيوبي التي تعلو جبل المقطم في الجزء المواجه للقلعة الشهيرة وهي عملية سابقة تجري أسفل المغارات التي يمكن الاستفادة منها سياحيا وجماليا, والهضبتان العليا والوسطي تظهرهما صور الأقمار الصناعية كنسيج عمراني علي شكل تمساحين وهما رمز النيل ويمكن تشجيع رياضة المناظير في هذه المنطقة لمشاهدة الإبداع من خلق الله.ويضيف محمد عيسي أن أعمال ترويض وحماية الهضبة لم تبدأ من اليوم بل بدأت في الناحية المقابلة للطريقين الدائري والأتوستراد منذ سنوات بعمل مصاطب لحماية هذه الحافة من الانهيار وتم انجاز جزء كبير منها عن طريق المقاولون العرب الذي تولي هذه المهمة من عامين, وسيجري استغلال هذه المصاطب كمطالع ومنازل من الهضبة الوسطي إلي العليا والعكس حيث سيجري تبطينها وتدبيشها لتكون أكثر ثباتا وأمانا وعدم انهيارها مما سيضيف منظرا حضاريا جميلا للجبل, وسيتم إنارتها وهذه تعد إضافة جديدة.والجديد أن الدكتور وزير يتبني مشروعا تجميليا كبيرا في حضن الجبل في مطلع الأوتوستراد بطول يمين المطلع وهو عبارة عن حديقة من الطراز الروماني علي مساحة56 فدانا وستكون اعتماداتها من وزارتي التعاون الدولي والبيئة ويقوم المكتب الاستشاري الذي صمم حديقة الأزهر بتصميمها. ويؤكد أنه يوجد تعاون من سكان المقطم والمجتمع المدني ورجال الأعمال في دعم أعمال الحي خاصة من ناحية النظافة وإمداد الحي ببعض الآلات والمعدات.
الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق