فى ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس
احتفلت كنائس الإسكندرية الأحد بأعياد (حد السعف) وأقامت الصلوات فى ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس (أورشليم)، معبرين عن أمانيهم بقدرة القمة العربية على حل القضية الفلسطينية حتى يستطيعوا الحج إلى القدس مرة أخرى.
وقال عضو المجلس الملي الدكتور كميل صديق إن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية هو الفيصل فى سماح البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية للأقباط الأرثوذكس فى الحجيج إلى الأماكن المقدسة بالقدس، لافتا إلى أن تلك الأوقات تتزامن مع موعد إقامة شعائر الحج للقدس.
ولفت صديق إلى أن قرار البابا شنودة بمنع زيارة الأقباط للقدس هو قرار حكيم للتكاتف مع الأخوة الفلسطينيين، مشيرا إلى أنه لا يمكن زيارة المقدسات المسيحية فى ظل الانتهاكات الإسرائيلية بالقدس.
يشار إلى أن عيد (حد السعف) أو (أحد الشعانين) يمثل ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس راكبا على حمار، ويستحب الأقباط فيه عمل مسيرة للأطفال لتمثيل مشهد دخول القدس ويحمل الجميع جريد النخل والسعف وأغصان الزيتون للتعبير عن فرحتهم بدخول المسيح إلى مدينة القدس.
بدأت الكنيسة فى أسبوع الآلام بدءا من بعد ظهر أمس فى ذكرى آلام المسيح وتآمر اليهود عليه يوم (الجمعة العظيمة)، وتنتهى الاحتفالات الحزينة بعيد القيامة (الأحد المقبل).
ويحتفل المصريون على اختلاف طبقاتهم ودياناتهم بأسبوع الآلام وشم النسيم وهى الاحتفالات التي تتوحد فيها وتتعانق الحضارة الفرعونية مع الإسلامية والقبطية في تناغم فريد من نوعه يؤكد على وحدة المصريين وتماسكهم منذ القدم.
احتفلت كنائس الإسكندرية الأحد بأعياد (حد السعف) وأقامت الصلوات فى ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس (أورشليم)، معبرين عن أمانيهم بقدرة القمة العربية على حل القضية الفلسطينية حتى يستطيعوا الحج إلى القدس مرة أخرى.
وقال عضو المجلس الملي الدكتور كميل صديق إن الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية هو الفيصل فى سماح البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية للأقباط الأرثوذكس فى الحجيج إلى الأماكن المقدسة بالقدس، لافتا إلى أن تلك الأوقات تتزامن مع موعد إقامة شعائر الحج للقدس.
ولفت صديق إلى أن قرار البابا شنودة بمنع زيارة الأقباط للقدس هو قرار حكيم للتكاتف مع الأخوة الفلسطينيين، مشيرا إلى أنه لا يمكن زيارة المقدسات المسيحية فى ظل الانتهاكات الإسرائيلية بالقدس.
يشار إلى أن عيد (حد السعف) أو (أحد الشعانين) يمثل ذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس راكبا على حمار، ويستحب الأقباط فيه عمل مسيرة للأطفال لتمثيل مشهد دخول القدس ويحمل الجميع جريد النخل والسعف وأغصان الزيتون للتعبير عن فرحتهم بدخول المسيح إلى مدينة القدس.
بدأت الكنيسة فى أسبوع الآلام بدءا من بعد ظهر أمس فى ذكرى آلام المسيح وتآمر اليهود عليه يوم (الجمعة العظيمة)، وتنتهى الاحتفالات الحزينة بعيد القيامة (الأحد المقبل).
ويحتفل المصريون على اختلاف طبقاتهم ودياناتهم بأسبوع الآلام وشم النسيم وهى الاحتفالات التي تتوحد فيها وتتعانق الحضارة الفرعونية مع الإسلامية والقبطية في تناغم فريد من نوعه يؤكد على وحدة المصريين وتماسكهم منذ القدم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق