رغم شهرتها الكبيرة التى حققتها فى العديد من المحطات الفضائية الأجنبية وتحديداً الإيطالية، إلا أن الإعلامية رولا جبريل لم تستطع جذب انتباه المشاهد المصرى لمتابعة برنامجها "باب الشمس" والذى يذاع يومياً على القناة الأولى. أداء رولا مع بداية عرض الحلقات الأولى من البرنامج لم يؤكد على جماهيريتها الكبيرة التى حققتها طيلة السنوات الماضية والتى استطاعت بها أن تحفر اسمها لتكون واحدة من أشهر الإعلاميات على مستوى العالم. شهرة رولا ونجاحها فى الخارج لم تمنعها من الوقوع فى الخطأ، فجميع الكلمات التى تقوم بنطقها باللغة العربية غير سليمة، فمثلاً تقول على لفظ اختلاط "أونخلاط" كما تأخذ وقت يتراوح بين ثانية أو اثنين لكى تحاول نطق السؤال باللغة العربية وتوجيههه للضيف. وعندما قرأنا على تتر البرنامج أن فكرته منسوبة إلى رولا جبريل توقعنا أن يكون مختلفاً عما يتم تقديمه فى الخريطة الرمضانية الحالية حيث إن "باب الشمس" مثله مثل باقى البرامج الحوارية الموجودة التى تستضيف من خلالها بعض الشخصيات العامة ونجوم الوسط الفنى المعتادين فى كل البرامج الأخرى مثل المهندس رشيد محمد رشيد وزير الصناعة، المحامى فريد الديب وغيرهما.
الثلاثاء، 8 سبتمبر 2009
شهرة "رولا جبريل" لم تدعمها فى "باب الشمس"
رغم شهرتها الكبيرة التى حققتها فى العديد من المحطات الفضائية الأجنبية وتحديداً الإيطالية، إلا أن الإعلامية رولا جبريل لم تستطع جذب انتباه المشاهد المصرى لمتابعة برنامجها "باب الشمس" والذى يذاع يومياً على القناة الأولى. أداء رولا مع بداية عرض الحلقات الأولى من البرنامج لم يؤكد على جماهيريتها الكبيرة التى حققتها طيلة السنوات الماضية والتى استطاعت بها أن تحفر اسمها لتكون واحدة من أشهر الإعلاميات على مستوى العالم. شهرة رولا ونجاحها فى الخارج لم تمنعها من الوقوع فى الخطأ، فجميع الكلمات التى تقوم بنطقها باللغة العربية غير سليمة، فمثلاً تقول على لفظ اختلاط "أونخلاط" كما تأخذ وقت يتراوح بين ثانية أو اثنين لكى تحاول نطق السؤال باللغة العربية وتوجيههه للضيف. وعندما قرأنا على تتر البرنامج أن فكرته منسوبة إلى رولا جبريل توقعنا أن يكون مختلفاً عما يتم تقديمه فى الخريطة الرمضانية الحالية حيث إن "باب الشمس" مثله مثل باقى البرامج الحوارية الموجودة التى تستضيف من خلالها بعض الشخصيات العامة ونجوم الوسط الفنى المعتادين فى كل البرامج الأخرى مثل المهندس رشيد محمد رشيد وزير الصناعة، المحامى فريد الديب وغيرهما.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق