النجمة المخضرمة اليزابيث تايلور والتي لقبت بعدة ألقاب منها قطة هوليوود تعتبر واحدة من نجمات السينما العالمية تركت بصمة حانية في قلوب الجماهير واسمها الحقيقي اليزابيث روزموندتايلور ولدت في لندن عام1932.. ومشوارها السينمائي بدأ وهي في الثانية عشرة من عمرها عام1943 بفيلم ستيا ثم مرورا بأفلام لقاء السماء ـ آيد والله والشيطان ـ جان آيرد1944 وترويض النمرة وأفلام أخري أشهرها كليوباترا وفالفيت وآخر ظهورها العام الماضي في فيلم مكان تحت الشمس وقدمت70 فيلما في مشوارها السينمائي وبالرغم من كبر سنها إلا أنها تعد واحدة من نجمات هوليوود ومازالت محط أنظار الجميع لتربعها علي عرش النجومية ولنشاطها الاجتماعي لمكافحة مرض الايدز.وقد حرصت العديد من المواقع الاليكترونية لتقديمها لتاريخها السينمائي والاجتماعي الحافل بالمغامرات وهو ما دفع صناع السينما في هوليوود لصنع فيلما لحياتها منذ كانت نجمة صغيرة قادمة من لندن ثم تحولها لنجمة جماهيرية ومرحلة نضوجها السينمائي, وزواجها عدة مرات وإنجابها للعديد من الاطفال وألقابها العديدة ومنها آلهة الجمال والجاذبية حتي في كبر عمرها خاصة لون عينيها البنفسجيتين بالرغم من فقدانها الكثير من تلك الجاذبية والجمال.. إلا أنها مازالت معبودة الجماهير الأمريكية خاصة والعالمية عامة لمشوارها السينمائي.وقد ذكرت إحصائية لمجلة فوريس المتخصصة لعالم المال والاقتصاد ان فيلم كليوباترا بالرغم من مرور46 عاما علي إنتاجه إلا انه يعد من أفضل الافلام في تاريخ السينما وكثرة تكاليفه الانتاجية مقارنة بأفلام شهيرة أخري بسينما هوليوود حيث كانت تكاليف إنتاجه وقتها290 مليون دولار وكان أجر تايلور بالفيلم وقتها مليون دولار.وفي إحدي الدراسات للعملات النقدية والتي يعود تاريخها للقرن الماضي فقد أصدرت عملة لملكة مصر كليوباترا وحبيبها القائد العسكري الروماني مارك أنطونيو كأجمل حبيبين وتزوجا بعدها وكونا أشهر ثنائي رومانسي علي الشاشة.. وعلي مستوي الكتاب والأدباء وصانعي الأفلام, فكانت صورة العاشقين مصدر إلهام لهم وأصبحت قصتهما أرثا ثقافيا وفنيا.. وتعد تايلور واحدة من اشهر نجمات هوليوود ثم تربعها علي عرش السينما.. وقد حصلت علي الأوسكار أربع مرات عن أدوارها في بالأفلام خاصة كليوباترا وفيرجينا دوولف وينسفيلد. كما حصلت علي جائزة غض الفار الذهبي اعوام من58 ـ1960 وقد كرمتها ملكة بريطانيا الملكة اليزابيث الثانية ومنحتها وسام سيدة الأمبراطورية في حفل كبير بقصر باكنجهام بلندن.. وهكذا مازالت تايلور تتربع علي عرش السينما العالمية وفي قلوب الجماهير.
الخميس، 20 أغسطس 2009
اليزابيث تايلور .. مازالت معبودة الجماهير !
النجمة المخضرمة اليزابيث تايلور والتي لقبت بعدة ألقاب منها قطة هوليوود تعتبر واحدة من نجمات السينما العالمية تركت بصمة حانية في قلوب الجماهير واسمها الحقيقي اليزابيث روزموندتايلور ولدت في لندن عام1932.. ومشوارها السينمائي بدأ وهي في الثانية عشرة من عمرها عام1943 بفيلم ستيا ثم مرورا بأفلام لقاء السماء ـ آيد والله والشيطان ـ جان آيرد1944 وترويض النمرة وأفلام أخري أشهرها كليوباترا وفالفيت وآخر ظهورها العام الماضي في فيلم مكان تحت الشمس وقدمت70 فيلما في مشوارها السينمائي وبالرغم من كبر سنها إلا أنها تعد واحدة من نجمات هوليوود ومازالت محط أنظار الجميع لتربعها علي عرش النجومية ولنشاطها الاجتماعي لمكافحة مرض الايدز.وقد حرصت العديد من المواقع الاليكترونية لتقديمها لتاريخها السينمائي والاجتماعي الحافل بالمغامرات وهو ما دفع صناع السينما في هوليوود لصنع فيلما لحياتها منذ كانت نجمة صغيرة قادمة من لندن ثم تحولها لنجمة جماهيرية ومرحلة نضوجها السينمائي, وزواجها عدة مرات وإنجابها للعديد من الاطفال وألقابها العديدة ومنها آلهة الجمال والجاذبية حتي في كبر عمرها خاصة لون عينيها البنفسجيتين بالرغم من فقدانها الكثير من تلك الجاذبية والجمال.. إلا أنها مازالت معبودة الجماهير الأمريكية خاصة والعالمية عامة لمشوارها السينمائي.وقد ذكرت إحصائية لمجلة فوريس المتخصصة لعالم المال والاقتصاد ان فيلم كليوباترا بالرغم من مرور46 عاما علي إنتاجه إلا انه يعد من أفضل الافلام في تاريخ السينما وكثرة تكاليفه الانتاجية مقارنة بأفلام شهيرة أخري بسينما هوليوود حيث كانت تكاليف إنتاجه وقتها290 مليون دولار وكان أجر تايلور بالفيلم وقتها مليون دولار.وفي إحدي الدراسات للعملات النقدية والتي يعود تاريخها للقرن الماضي فقد أصدرت عملة لملكة مصر كليوباترا وحبيبها القائد العسكري الروماني مارك أنطونيو كأجمل حبيبين وتزوجا بعدها وكونا أشهر ثنائي رومانسي علي الشاشة.. وعلي مستوي الكتاب والأدباء وصانعي الأفلام, فكانت صورة العاشقين مصدر إلهام لهم وأصبحت قصتهما أرثا ثقافيا وفنيا.. وتعد تايلور واحدة من اشهر نجمات هوليوود ثم تربعها علي عرش السينما.. وقد حصلت علي الأوسكار أربع مرات عن أدوارها في بالأفلام خاصة كليوباترا وفيرجينا دوولف وينسفيلد. كما حصلت علي جائزة غض الفار الذهبي اعوام من58 ـ1960 وقد كرمتها ملكة بريطانيا الملكة اليزابيث الثانية ومنحتها وسام سيدة الأمبراطورية في حفل كبير بقصر باكنجهام بلندن.. وهكذا مازالت تايلور تتربع علي عرش السينما العالمية وفي قلوب الجماهير.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق