الأربعاء، 19 أغسطس 2009

حراس عمرو دياب يهاجمون المعجبين بالكلاب .. محمد منير راحة


محمد منير في راحة من الغناء علي بحر مارينا



‬لم يفلت الفنان عمرو دياب الملقب بالهضبة من سوء تنظيم الحفلات الصيفية،‮ ‬الأمر الذي تحول إلي ظاهرة طبيعية بتلك الحفلات في ظل وجود العديد من الحراسات الخاصة والبودي جاردات وقوات الأمن‮..
‬فلقد شهدت بورتومارينا حفل عمرو دياب هذا الأسبوع الذي حضره ما لا يقل عن‮ ‬80‮ ‬ألفاً‮ ‬من الجماهير المصرية والعربية،‮ ‬والذي توافد حضورهم من الساعة‮ ‬12‮ ‬ظهراً‮ ‬وحتي الواحدة من صباح اليوم التالي لحظة صعود عمرو دياب إلي المسرح بعد‮ ‬غياب عام كامل عن إقامة حفلات لايف في مصر‮.. ‬تراوحت أسعار التذاكر بين‮ ‬150‮ ‬جنيهاً‮ ‬للغلابة وتذاكر‮ ‬VIP‮ ‬بلغت قيمتها‮ ‬350‮ ‬جنيهاً‮ ‬وكان من روادها عدد من رجال الأعمال والإعلاميين رولا خرسا ويسري الفخراني والكابتن إبراهيم حسن وحرمه وأولاده حسن وسارة وكنزي،‮ ‬وتعرض ممدوح موسي لموقف لا يحسد عليه عندما اعترضه البودي جاردات بمنعه من دخول المكان المخصص لـVIP‮ ‬لاكتمال العدد مما دفعه للاتصال بمدير أعمال عمرو دياب أحمد زغلول ليتمكن من الدخول‮.‬ ودفعت شدة الزحام عدداً‮ ‬من الشباب إلي تسلق ديكور المسرح للجلوس عليه بارتفاع لا يقل عن‮ ‬10‮ ‬أمتار،‮ ‬الأمر الذي أدي إلي حدوث حالة من الهرج والمرج انتشرت بين الجماهير أدت إلي تحطيم الحواجز والهجوم عليها مما جعل حالة من الفزع تسود بين جماهير الهضبة ودفع البودي جاردات ورجال الأمن لمحاولة السيطرة علي الموقف بالهجوم علي الجماهير بالعصا‮..!!
‬وأيضاً‮ ‬بكلاب الحراسة‮.‬ في المقابل قام عمرو دياب بتغيير التي شيرت الذي كان يرتديه مرتين بسبب ارتفاع درجات الحرارة،‮ ‬خاصة أنه اندمج مع الجماهير وغني أغاني ألبومه الجديد مع مجموعة من أولي أغاني مشوار حياته منها‮ »‬الشارع الجديد‮« ‬و»ميال‮« ‬و»شوقنا‮«.‬ ‮
الفنان محمد منير اكتفي بأن يقضي الأسبوع الأخير من الصيف في مارينا بعيداً‮ ‬عن الغناء عقب عدد من الحفلات التي أقامها خلال الصيف‮.. »‬منير‮« ‬أغلق تليفونه للهروب إلي عالمه الخاص حتي يستطيع العودة من الإجازة بروح جديدة إلا أنه لن يستطيع البعد عن الغناء وأخذ يردد أغنية‮ »‬لما النسيم‮« ‬أثناء جلوسه وحيداً‮ ‬أمام البحر‮.‬ ‮
‬الفنان محمد حماقي بعد حفله الأخير الذي تعرض فيه للغناء بملابسه الداخلية علي المسرح عقب هجوم أحد المعجبين عليه وخلع فانلته،‮ ‬طار إلي رأس البر نحو جمهور جديد وهناك تعلم حماقي الدرس ورفض ارتداء أي تي شيرت مستورد تحسباً‮ ‬لتكرار الأمر،‮ ‬ولذلك ارتدي تي شيرت بسيطاً‮ ‬مرسوماً‮ ‬عليه رسوم كرتونية من أجل مداعبة جمهوره من الأطفال‮.‬ ‮
‬مع نهاية فصل الصيف،‮ ‬كشف عدد من الشواطئ‮ ‬غياب الرقابة عليها،‮ ‬حيث قامت تحت سمع وبصر المسئولين،‮ ‬بتقديم الشيشة للمصطافين علي رمال الشواطئ الخاصة في الهواء الطلق وسط الأطفال ليفسدوا متعة الجلوس أمام البحر علي ذويهم من المصطافين الطامحين في الحصول علي هواء نقي الذي تحول إلي هواء مفعم برائحة الشيشة‮.‬
اختتم مدير التصوير محسن أحمد موسم الصيف بالإسكندرية في بيانكي وهناك قضي معظم أوقاته مع الفنان وائل نور،‮ ‬حيث تحول اللقاء بينهما إلي الحديث عن عمل جديد قد يجمعهما عقب شهر رمضان لتضيع ساعات الراحة في العمل الجاد‮.‬
‬اختار المنتج عماد محرم أن يستقر في بيانكي لحضور مسابقات‮ »‬الطاولة‮« ‬بينه وبين المحترفين واعتذر الفنان فاروق الفيشاوي عن النزول لأرض الملعب واختار أن يقوم بدور الحكم‮.. ‬بعدها توجهوا جميعاً‮ ‬إلي فيلا محرم الذي أعد لهم وليمة فسفورية من السمك والجمبري والاستاكوزا في حفل ختام الصيف‮.‬ ‮
‬رفض مستأجرو الشواطئ الخاصة إقامة أي حفلات ختام للموسم الصيفي علي رمالها وذلك لاستمرار الشواطئ في استقبال روادها خلال شهر رمضان وأيضاً‮ ‬بعد الإفطار بتحويلها إلي خيم رمضانية في سابقة تعد الأولي من نوعها لهذا الموسم‮.‬
‬رفضت المطربة الشابة أن تنضم لقائمة صديقات رجل الأعمال المتصابي الذي أرسل لها بوكيه ورد بالفندق العريق وعند اتصاله بها عرض عليها دعوة لاستضافتها في رحلة بحرية علي اليخت الذي يمتلكه إلا أن المطربة الشابة فهمت مقصده واعتذرت له في‮ ‬غضب وطلبت منه عدم الاتصال بها مرة أخري بعدها طلبت خدمة الفندق وألقت بالورد إلي سلة المهملات لتضيع آمال رجل الأعمال المتصابي بيد الطفلة البريئة‮!!.‬ ‮
‬تستعد عائلة الفايد لاستقبال رجل الأعمال الملياردير محمد الفايد المغترب مع نهاية هذا الشهر الجاري،‮ ‬حيث تستقبله شقيقته صفية الفايد بمنزلها المطل علي البحر بمنطقة زيزينيا وذلك عقب إحيائه الذكري السنوية لنجله دودي الفايد بلندن ليقضي محمد الفايد الأسابيع الأخيرة من شهر رمضان وسط أسرته التي تحتفي به احتفاء خاصاً‮..‬في المقابل يتابع الفايد ما وصلت إليه مشروعاته السكنية في الإسكندرية والتي أثير حولها كثير من الجدل‮.‬




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق