يواصل الكاتب الكبير جلال عامر هوايته في الكتابة على موقع تويتر يوميا، حيث كانت أخر تويتاته هو حل للأزمة الأمنية أثناء الانتخابات قائلا"الحل الأمنى هو إقامة الانتخابات بدون جمهور" بجانب عدد من التويتات الأخرى مثل:
- لو أعرف مصر رايحة فين كنت أركب معاها… لكنها لا تقول ولا معلقة يافطة أهي ماشية وخلاص ولا تقف لمن ينادي عليها- من يسرق «كتاب» يتحول إلى أستاذ جامعى ومن يسرق «أرض» يتحول إلى رجل أعمال ومن يسرق «رغيف» يتحول إلى سفاح- الجيش السورى حرر حمص وحماة واللاذقية… فاضل الجولان- بدون المرأة لم أكن سأجد إنسانًا يربت علي كتفي أو يمسح دموعي أو أكتب الشقة باسمه- الوطن: هو هذا المكان المقدس بالنصوص والمكدس باللصوص- انشغلنا لفترة ببدلة المشير, ثم انشغلنا في حذاء المشير, أخشى أن تنتهى "الهدوم" قبل أن تنتهى الفترة الإنتقالية- شعارنا معروف “يد تبنى ويد تسرق البناء”!ا- مر أحد الصالحين علي أناس وقوف فقال ما هذا؟… قالوا: الحاكم يقطع يد سارق للطعام… فقال الرجل: لص الخفاء يعاقب لص العلانية- كل مناسباتنا ارتبطت بالطعام.. فى رمضان «الكنافة» وفى العيد «الكعك» وفى الانتخابات «اللحمة»!ا- بدلاً من مسلسلات الصعيد اعملوا خططاً للنهوض به- سألوا «جورج برنارد شو»: لماذا تتحدث كثيراً عن الفلوس، بينما منافسك يتحدث دائماً عن الأخلاق؟… فقال: كلانا يتحدث عما ينقصه- أصبح المهم هو عدد “العجول” التى يذبحها المرشح وليس عدد “العقول” التى يخاطبها- المجلس هو سيد قراره، لذلك قد تختلط «الكراسى» بـ«الصوانى» ونحصل على «مائدة رحمن» منتخبة تضع لنا الدستور.. دستور بطعم اللحمة- نطبق الحرية على طريقة إذا الشعب يوماً أراد «الحياة»، أو «دريم» أو «المحور» هو حر- فى داخل مبنى كل حى توجد شرطة إزالة سوف تفعل خيرا بمصر إذا أزالت مبنى الحى- صدقنى أن بكرة أفضل من النهارده وسوف يأتى الفرج إنما هى بعض المتاعب وآلام المخاض… من أقوال فوزية الداية- يجب أن نهتم بالبحث العلمى أكثر من البحث الجنائى فالأمم تتقدم بمراكز البحث وليس بمراكز الشرطة- سوف يأتى يوم على مصر يصبح فيه العشرة الأوائل فى الثانوية العامة بالتعيين- النصر على إسرائيل لا يكون بعبارة «ممنوع التصوير» على المعسكرات، بل بعبارة «ممنوع التزوير» على اللجان- كلما رأيت الدكتور «السيد البدوى» يتحدث عن تعديل الدستور أتذكر فجأة جريدة الدستور- تزوير الإنتخابات: أن تشارك الشرطه الشعب فرحته في إختيار نوابه- أغلى ما في الوطن… اللحمه الضانى- قالوا للمصرى سمعنا صوتك فغنى “ألحقونى”!ا- كل شعوب العالم لا تعرف ماذا يحدث فى المستقبل إلا الشعب المصرى فإنه لا يعرف ماذا يحدث الآن- الديموقراطيه هى حكم الشعب بالشعب للشعب في الشعب ع الشعب… وأنا وأنت- في عيد الثورة يعرضون «رد قلبي»، وفي أكتوبر «الرصاصة لا تزال في جيبي»، وفي عيد العمال «الأيدي الناعمة».. وباقي أيام السنة «لصوص لكن ظرفاء»!ا- نحرص على مراقبة «المباريات» أكثر من حرصنا على مراقبة «الانتخابات» رغم أن كليهما يتميز باللعب داخل الصندوق
المصدر: بوابة الشباب
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق