أعلنت الفنانة التونسية هند صبري عن موقفها تجاه الأحداث في تونس بعدما تم الإعلان عن مغادرة الرئيس زين العابدين بن علي للبلاد، وكتبت عبر صفحتها الشخصية علي موقع "تويتر" Game Over أو " انتهت اللعبة" تعبيرا عن سعادتها لرحيل الرئيس المخلوع عن الأراضي التونسية.
وكشفت هند عن حقيقة توقيعها علي وثيقة كانت تضم أسماء العديد من الفنانين المؤيدين لترشيح الرئيس لفترة رئاسة أخري في 2014، وأشارت إلى انه تم ضم اسمها إلي القائمة دونما رغبتها في ذلك، من قبل أحد المسئولين في نظام الرئيس المخلوع. وكتبت أيضا عبر صفحتها على الانترنت "المكان: تونس.. الحدث: شعب عربي ينتزع حريته رغم أنف الجميع.. النتائج: سوف يدخل الشعب التونسي التاريخ المعاصر من أوسع أبوابه، وسيلتحق بصف الاحرار..مؤكدة انها سعيدة جدا لولادة ابنتها فى بلدها الحرة تونس ووسط اهلها . وأشارت إلى أن كل مطالب الشعب التونسي هي أن يحصل على قليل من المساواة وتوزيع الثروة كما يرغب في احترامه والاستماع إليه. وبالرغم من أن يوم 13 يناير يوافق عيد ميلاد الممثلة درة إلا أنها احتفلت به بطريقة مختلفة هذا العام و كتبت عبر صفحتها: " 13 يناير يوم لا ينسى في تاريخ بلادنا، و من اجل غد أفضل فلنهتف سويا : لا للعنف نعم للثورة ، لا للفوضى نعم لحقوق المواطنين التونسيين الشرعية لا للتدمير نعم لشعب تونسي حر و مسئول لا للقمع نعم لتونس".
وكشفت هند عن حقيقة توقيعها علي وثيقة كانت تضم أسماء العديد من الفنانين المؤيدين لترشيح الرئيس لفترة رئاسة أخري في 2014، وأشارت إلى انه تم ضم اسمها إلي القائمة دونما رغبتها في ذلك، من قبل أحد المسئولين في نظام الرئيس المخلوع. وكتبت أيضا عبر صفحتها على الانترنت "المكان: تونس.. الحدث: شعب عربي ينتزع حريته رغم أنف الجميع.. النتائج: سوف يدخل الشعب التونسي التاريخ المعاصر من أوسع أبوابه، وسيلتحق بصف الاحرار..مؤكدة انها سعيدة جدا لولادة ابنتها فى بلدها الحرة تونس ووسط اهلها . وأشارت إلى أن كل مطالب الشعب التونسي هي أن يحصل على قليل من المساواة وتوزيع الثروة كما يرغب في احترامه والاستماع إليه. وبالرغم من أن يوم 13 يناير يوافق عيد ميلاد الممثلة درة إلا أنها احتفلت به بطريقة مختلفة هذا العام و كتبت عبر صفحتها: " 13 يناير يوم لا ينسى في تاريخ بلادنا، و من اجل غد أفضل فلنهتف سويا : لا للعنف نعم للثورة ، لا للفوضى نعم لحقوق المواطنين التونسيين الشرعية لا للتدمير نعم لشعب تونسي حر و مسئول لا للقمع نعم لتونس".
نايل نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق