أعرب الفنان الكبير كمال الشناوي عن عمق أسفه من الجحود والنكران في الوسط الفني، مؤكداً على أنه لم يعتزل الفن ولكنه في حالة "استراحة محارب" حتى يجد عمل يليق به وبمكانته الفنية ليعود به لجمهوره.
وأشار إلى أنه انتهى من كتابة أربع قصص، هي "حب لا يري النور"، و"حب في الظلام"، و"الحب الأسود"، و"أحميني من أهل زوجي"، ويفكر حالياً في تحويلها لسيناريوهات أفلام يقوم بإنتاجها، علي أن يقوم ببطولتها أحد النجوم الشباب مثل أحمد عز، هاني سلامة، أحمد السقا، كريم عبد العزيز.
وأكد الفنان الكبير في حوار له مع صحيفة "الأهرام" المصرية أن صحته بخير، ولم يعتزل التمثيل، وأنه حالياً يعيش حالة من الهدوء والسكينة، بعيداً عن "بلاتوهات" السينما والتليفزيون، ورغم هذا لم ينقطع تفكيره في الفن، وفي انتظار الدور المناسب الذي يضيف لمشواره الفني الطويل.
وعن علاقته بزملائه في الوسط الفني، قال الشناوي: "أنا حزين من عدم وفاء الوسط الفني، والجحود والنكران الذي ألاقيه حالياً من زملائي الفنانين، حتى أشرف زكي نقيب الفنانين لم يفكر مرة في السؤال عني، رغم أنني كنت من أوائل الفنانين الذين ساندوا النقابة ووقفوا بجوار أعضائها كثيرا منذ كانت النقابة في عمارة قوت القلوب في وسط البلد، وجاهدت مع مجموعة من الفنانين مثل يوسف وهبي وزكي طليمات حتى أصبحت النقابة لها اسمها المشرف، وبسبب هذا الجحود والنكران ابتعدت عن الفن حالياً رغم بعض العروض التي عرضت علي في الفترة الأخيرة ومنها مسلسل "شيخ العرب همام" بطولة يحيي الفخراني وصابرين الذي عرض خلال شهر رمضان الماضي، وأنا خلاص شبعت تمثيل وبصراحة لم يغريني أو يجذبني عمل يجعلني أعود به إلي الشاشة، رغم إنه يعرض علي سيناريوهات سينمائية وتليفزيونية كثيرة ولكني لا استطيع تقديمها خاصة أنني امتلك مكانة خاصة بين الجمهور ولا أحب أن يقول جمهوري عني إن كمال الشناوي بهدل نفسه في أخر أيامه، بصراحة الورق الحالي لا يعجبني ولست في حاجة إلي الفلوس".
وأضاف الشناوي: "الفنان الوحيد الحريص علي الاطمئنان علي يومياً صديقي ورفيق العمر الفنان عمر الحريري، ومن خلاله أعرف ما يدور حالياً في الوسط الفني، الذي تغير تماما عن الماضي، وأصبح مثل كل الأوساط الأخرى، لا يوجد فرق بينه وبين أي وسط ثان، كما تسأل عني أيضا العظيمة شادية، رغم اعتزالها وكذلك الرائعة نادية لطفي اللتان تتصلان بي علي فترات للاطمئنان عني، وأعلم جيداً أن الكل مشغول، وكل شخص فيه اللي مكفيه، ولم أغضب من أحد، فالزمن تغير وكنا زمان نسأل عن بعض ونسهر مع بعض في منازلنا، أما الآن فالوسط الفني أصابه الفتور ويفتقد إلي الود".
وعن حياته الشخصية ونشاطه اليومي قال: "اعتدت علي الاستيقاظ مبكراً رغم أنني أنام بعد الثانية عشرة ليلاً، إلا أن نومي غير منتظم، حيث أستيقظ في الليل علي فترات، وأقضي باقي اليوم كأي إنسان ما بين مشاهدة التليفزيون وممارسة هوايتي المفضلة في الرسم وكتابة قصص للسينما، وعندما يحاصرني الملل أتجه للكاسيت وأروي فيه ذكرياتي الفنية والشخصية المليئة بالتفاصيل والشخصيات الفنية والسياسية المهمة التي تصلح لتحويلها إلي مسلسلات وليس مسلسلاً واحداً".
وأشار إلى أنه انتهى من كتابة أربع قصص، هي "حب لا يري النور"، و"حب في الظلام"، و"الحب الأسود"، و"أحميني من أهل زوجي"، ويفكر حالياً في تحويلها لسيناريوهات أفلام يقوم بإنتاجها، علي أن يقوم ببطولتها أحد النجوم الشباب مثل أحمد عز، هاني سلامة، أحمد السقا، كريم عبد العزيز.
وأكد الفنان الكبير في حوار له مع صحيفة "الأهرام" المصرية أن صحته بخير، ولم يعتزل التمثيل، وأنه حالياً يعيش حالة من الهدوء والسكينة، بعيداً عن "بلاتوهات" السينما والتليفزيون، ورغم هذا لم ينقطع تفكيره في الفن، وفي انتظار الدور المناسب الذي يضيف لمشواره الفني الطويل.
وعن علاقته بزملائه في الوسط الفني، قال الشناوي: "أنا حزين من عدم وفاء الوسط الفني، والجحود والنكران الذي ألاقيه حالياً من زملائي الفنانين، حتى أشرف زكي نقيب الفنانين لم يفكر مرة في السؤال عني، رغم أنني كنت من أوائل الفنانين الذين ساندوا النقابة ووقفوا بجوار أعضائها كثيرا منذ كانت النقابة في عمارة قوت القلوب في وسط البلد، وجاهدت مع مجموعة من الفنانين مثل يوسف وهبي وزكي طليمات حتى أصبحت النقابة لها اسمها المشرف، وبسبب هذا الجحود والنكران ابتعدت عن الفن حالياً رغم بعض العروض التي عرضت علي في الفترة الأخيرة ومنها مسلسل "شيخ العرب همام" بطولة يحيي الفخراني وصابرين الذي عرض خلال شهر رمضان الماضي، وأنا خلاص شبعت تمثيل وبصراحة لم يغريني أو يجذبني عمل يجعلني أعود به إلي الشاشة، رغم إنه يعرض علي سيناريوهات سينمائية وتليفزيونية كثيرة ولكني لا استطيع تقديمها خاصة أنني امتلك مكانة خاصة بين الجمهور ولا أحب أن يقول جمهوري عني إن كمال الشناوي بهدل نفسه في أخر أيامه، بصراحة الورق الحالي لا يعجبني ولست في حاجة إلي الفلوس".
وأضاف الشناوي: "الفنان الوحيد الحريص علي الاطمئنان علي يومياً صديقي ورفيق العمر الفنان عمر الحريري، ومن خلاله أعرف ما يدور حالياً في الوسط الفني، الذي تغير تماما عن الماضي، وأصبح مثل كل الأوساط الأخرى، لا يوجد فرق بينه وبين أي وسط ثان، كما تسأل عني أيضا العظيمة شادية، رغم اعتزالها وكذلك الرائعة نادية لطفي اللتان تتصلان بي علي فترات للاطمئنان عني، وأعلم جيداً أن الكل مشغول، وكل شخص فيه اللي مكفيه، ولم أغضب من أحد، فالزمن تغير وكنا زمان نسأل عن بعض ونسهر مع بعض في منازلنا، أما الآن فالوسط الفني أصابه الفتور ويفتقد إلي الود".
وعن حياته الشخصية ونشاطه اليومي قال: "اعتدت علي الاستيقاظ مبكراً رغم أنني أنام بعد الثانية عشرة ليلاً، إلا أن نومي غير منتظم، حيث أستيقظ في الليل علي فترات، وأقضي باقي اليوم كأي إنسان ما بين مشاهدة التليفزيون وممارسة هوايتي المفضلة في الرسم وكتابة قصص للسينما، وعندما يحاصرني الملل أتجه للكاسيت وأروي فيه ذكرياتي الفنية والشخصية المليئة بالتفاصيل والشخصيات الفنية والسياسية المهمة التي تصلح لتحويلها إلي مسلسلات وليس مسلسلاً واحداً".
فن ومشاهير ياهو
الي الفنان كمال الشناوي عنك حق وانا من الناس الي يعترف بالجحود نحوك وارجو ان تسامحني انك فنان جميل وارسل لك باقة ورد جميلة تحية لك وتقدير لامتاعنا نحن الجمهور الذي يقر مشوارك الجميل مع اسمي ايات العرفان والحب والتقدير الي عملاق التمثيل والسينما ورجاء ان لاتقول انا شبعت تمثيل لانك اكاديمية كبيرة تمثل علي الشاشة
ردحذف