الكاتب : كمال عامر - روز اليوسف
لا أعتقد أن إعلان أسماء من أوقف قرار قبول 350 عضواً بنادي هليوبوليس فرع مصر الجديدة من داخل مجلس الإدارة أمر يستحق تمزيق نادي هليوبوليس. طالما أن القرار تمت الموافقة عليه بالإجماع.. بالمناسبة كل التحية والتقدير لعضو مجلس الإدارة عمرو السنباطي الذي تقدم بمذكرة بالرفض مبكراً ومعه أيضا كل من ميدو رزق وكريم سالم وعمرو يكن. < الأهلي نجح في جذب رجال أعمال أهلوية لتغطية راتب مانويل جوزيه المدير الفني لفريق الأهلي وطاقم التدريب، علي الزمالك أن يدرس الموقف في ظل فشله في تمويل خزانته عن طريق التبرعات! < ليس من العدل أن يهاجم لاعبا الأهلي وائل جمعة أو أبوتريكة بحجة تقدم العمر الكروي، تعاملوا مع القيمة باحترام. < حظوظ الأهلي للفوز ببطولة دوري 2011 لكرة القدم اقتربت من الزمالك.. من السهل الحكم علي مستوي الأهلي والأصعب ضمان تفوق الزمالك أو التكهن بنتيجة مبارياته. < في ظل الأوقات العصيبة التي عاشها الأهلي كانت قناعتي بأن حظوظ الأحمر موجودة للفوز بالدوري. < الخوف من جوزيه وراء زيادة نبرة الهجوم عليه..! < فوضي الإعلام الرياضي جزء مهم ومطلوب من الواقع الرياضي. < دورة حوض النيل لكرة القدم دورة سياسية ناجحة، علي الكرويين عدم الخوض في تفاصيلها الفنية. < حسن صقر مرر الحماس في شرايين الإعلام الرياضي بإطلاقه لأكبر جوائز مالية للإعلام الفضائي والمكتوب.. صقر في هذا القرار حاصر الإعلام المخرب في زاوية تمهيداً لقتله أو علي الأقل تعطيله. < أخشي علي الزمالك من فراغ المعارضين وكل الخوف علي فريق الكرة.. استقرار الزمالك في «يد» حسام حسن وعليه أن يحذر. < د.محمد كمال رئيس لجنة الشباب بأمانة السياسات بالحزب الوطني أدار نقاشًا واسعًا ومهمًا حول الرياضة والشباب في مصر.. وأيضاً رؤية مسقبلية.. وهذا معناه تحديداً ماذا نريد وكيف نسعي لتحقيقه في هذا القطاع.. الحكومة كانت تفرض علينا الخطط.. والآن التكليف واضح يجمع احتياجات الناس وبلورتها ودراستها لعمل تصور لحظة تلتزم بها الحكومة! أنا بدوري سوف أجمع الإجابات حول «ماذا يريد شباب مصر ورياضيوها من الحكومة». < دموع زوجة حسن شحاتة يوم تكريمه ضمن أفضل 14 مدربًا علي مستوي العالم رسالة شديدة الخصوصية محددة بإحساس صادق من امرأة مصرية تجاه قيمة مميزة حتي لو كان صاحبها زوجها حسن شحاتة. < هناك شيء ما خطأ في هزيمة منتخب مصر للناشئين في التصفيات النهائية للمونديال عن إفريقيا.. محمد عمر المدرب كلامه غير متوقع اشرحوا الأسباب للاستفادة! < فعلاً في الأهلي جهاز ناشئين وفاتورة تتعدي 22 مليون جنيه سنويا والمحصلة صفر.. والزمالك أيضًا عنده جيش من المدربين والمساعدين في القطاع لكن مازال الأمر محصورًا في رواتب من أجل لقمة العيش لأصحابها. بترول... < القوة الناعمة هي أوضح وأقوي أسلحة لحل المشاكل أو زيادة التواصل بعد أن تراجعت القوة العسكرية وقوة التهديد.. الحكام أو المسئولون أيقنوا ذلك في علاقتنا بدول حوض النيل أنقذنا الرئيس مبارك من أزمة مع دول حوض النيل ساهم في خلقها وزراء ومسئولون وكتاب وسياسيون.. «مبارك» وضع لنا خطة ودعانا للجوء للقوة الناعمة.. م.سامح فهمي نجح في تقديم عمل نموذجي لصعيد مصر وهو خط الغاز الإفريقي بعد أن أنهي المرحلة الأولي منه بين دهشور إلي أسوان بمساحة 930 كيلو مترًا.. الخط ضمن برنامج مبارك لمساعدة 22 مليون مواطن بصعيد مصر لعمل تنمية شاملة مفيدة.. الخط هو نواة أو مرحلة أولي لخط الغاز الإفريقي الذي يصل إلي السودان ثم إثيوبيا وإريتريا وبوروندي وكينيا وأوغندا.. تصوروا لو أن مواطنًا في إثيوبيا وصله الغاز المصري حتي الموقد.. أو محطات الكهرباء.. التعاون مع هذه الدول أمر مهم أتمني من وزراء بلدي كل منهم يضع خطة ضمن توجيهات مبارك للتواصل مع شعوب ودول حوض النيل.. المصالح تتلاقي وبدونها لا فائدة! < م. سامح فهمي وزير البترول تفهم أن يكون لكل وزير دور في تنمية وخدمة المجتمع.. بجانب إصراره علي أن تقوم شركات البترول بالاستعانة بأكبر عدد من الشباب للعمل كل في منطقته الجغرافية. كما حدث لشباب السويس مع شركات البترول وسيناء.. وغيرها. إلا أن تحركه السريع تجاه نادي الاتحاد السكندري للبحث مع محافظ الإسكندرية عادل لبيب ومفيد شهاب والمحجوب ومحمد مصيلحي رئيس النادي عن فرص لمساندة ومساعدة زعيم الثغر.. هذا التحرك يأتي ضمن ضرورة مساندة الأندية الشعبية.. الالتزام من جانب الوزراء والمسئولين بتقديم المساندة إلي قيم مصرية للمحافظة علي وجودها حتي لو كانت في صيغة نادي الاتحاد السكندري.. أتوقع أن تسفر الزيارات الميدانية من جانب سامح فهمي للاتحاد السكندري. توقيع بروتوكول بين شركة بتروسبورت والاتحاد السكندري للمساندة مؤشر علي أن المساعدة لن تكون من أجل مباراة أو شراء لاعب بل مساندة ومساعدة نادي الاتحاد ليستوعب محبيه. < سعدت جدًا بالحوار الدافئ بين سامح فهمي وعدد من المتفوقين الذين حصلوا علي منح من وزارة البترول للسفر إلي ماليزيا للدراسة ـ منح البترول ـ الحوار كان ناضجا.الشباب المسافر يملك إصرارًا علي أن يكون كل منهم عالمًا وخبيرًا.. الجديد أن فهمي يتعامل مع كل عناصر النجاح لقطاع بترول متميز ويستثمر في كل تلك العناصر وأهمها بناء كوادر ومساعدتها في التحصيل العلمي هكذا بدأ في أقسام البترول وبالجامعات قناة السويس والجامعة الأمريكية وقد سعدت جدًا لأن م. سامح فهمي يرعي أوائل الجمهورية في الثانوية العامة أيضًا.. الاستثمار في البشر هو الأهم لمصر! وحواره مع عدد من خريجي كلية الهندسة أقسام البترول والتعدين والفلزات والبتروكيماويات والغاز أوضح لي قيمة ما قدمه لمصر ولقطاع البترول. لقد هزتني كلمة خريج كلية الهندسة قسم بترول بالسويس تعليقا علي حوار فهمي مع شباب الخريجين بقوله: حوارك أعاد لنا الثقة بأنفسنا وثقتنا بالحكومة وزاد من إيماننا بأن مصر القوية لن يبنيها إلا كل المصريين.
السبت، 22 يناير 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق