أعلن ناطق باسم هيئة الطيران الروسية أن الدخان في موسكو لم يؤثر على عمل مطارات "فنوكوفو" و"دوموديدوفو" و"شيريميتييفو" فى العاصمة الروسيةموسكو.
ونسبت وكالة أنباء "نوفوستى" الروسية إلى ناطق باسن هيئة الطيران قوله " فى الوقت الحالى يبلغ معدل الرؤية في مطارات موسكو ما يتراوح بين 1400 و3000 متر, ولم يتم تأخير الرحلات بسبب الدخان ". وقال الناطق باسم هيئة الطيران إنه على مدى أسبوعين عانى سكان موسكو من رائحة الحريق والدخان. وفي يوم الثلاثاء الماضي أصبح التنفس في موسكو أمرا أسهل بعض الشيء بفضل تغيير اتجاه الرياح. ولكن الدخان الصادر عن الحرائق الطبيعية عاد إلى شوارع موسكو أمس الاول الجمعة. يذكر أن الدخان الصادر عن حرائق الغابات تسبب في ضباب في عدد من المناطق في العاصمة, حيث تفوح رائحة الحريق. وسبق لناطق باسم وزارة الطوارئ الروسية أن صرح للصحفيين بأن انتشار الدخان في موسكو يعود إلى نشوب حرائق طبيعية في مقاطعتي فلاديمير وريازان, وقد جلبت الرياح الدخان الصادر عن مستنقعات الفحم النباتي المشتعلة. ومن ناحية أخرى, مساحة الحرائق في ضواحي موسكو في الانخفاضوقد اعلنت السلطات الاحد ان عدد الحرائق في منطقة مركز ساروف النووي تراجعت بينما انتشر الدخان الذي حملته الرياح في العاصمة الروسية من جديد.
وقالت وزارة الاوضاع الطارئة ان عدد الحرائق في منطقتي نيجني نوفغولاود وموردوفيا المتاخمتين لمركز الابحاث النووية في ساروف, سيتراجع.
واضافت مكاتب الوزارة في منطقة الفولغا "على الرغم من درجات الحرارة المرتفعة بدأنا ننتصر على حرائق الغابات ونشهد توجها فعليا الى انخفاضها للمرة الاولى في الايام الاخيرة".
ويقوم اكثر من 1200 شخص ونحو 151 آلية بمكافحة الحرائق الكبيرة في قريتي بوبوفكا وبوشتا المحمية الطبيعية الواقعة في موردوفيا. .
ونسبت وكالة أنباء "نوفوستى" الروسية إلى ناطق باسن هيئة الطيران قوله " فى الوقت الحالى يبلغ معدل الرؤية في مطارات موسكو ما يتراوح بين 1400 و3000 متر, ولم يتم تأخير الرحلات بسبب الدخان ". وقال الناطق باسم هيئة الطيران إنه على مدى أسبوعين عانى سكان موسكو من رائحة الحريق والدخان. وفي يوم الثلاثاء الماضي أصبح التنفس في موسكو أمرا أسهل بعض الشيء بفضل تغيير اتجاه الرياح. ولكن الدخان الصادر عن الحرائق الطبيعية عاد إلى شوارع موسكو أمس الاول الجمعة. يذكر أن الدخان الصادر عن حرائق الغابات تسبب في ضباب في عدد من المناطق في العاصمة, حيث تفوح رائحة الحريق. وسبق لناطق باسم وزارة الطوارئ الروسية أن صرح للصحفيين بأن انتشار الدخان في موسكو يعود إلى نشوب حرائق طبيعية في مقاطعتي فلاديمير وريازان, وقد جلبت الرياح الدخان الصادر عن مستنقعات الفحم النباتي المشتعلة. ومن ناحية أخرى, مساحة الحرائق في ضواحي موسكو في الانخفاضوقد اعلنت السلطات الاحد ان عدد الحرائق في منطقة مركز ساروف النووي تراجعت بينما انتشر الدخان الذي حملته الرياح في العاصمة الروسية من جديد.
وقالت وزارة الاوضاع الطارئة ان عدد الحرائق في منطقتي نيجني نوفغولاود وموردوفيا المتاخمتين لمركز الابحاث النووية في ساروف, سيتراجع.
واضافت مكاتب الوزارة في منطقة الفولغا "على الرغم من درجات الحرارة المرتفعة بدأنا ننتصر على حرائق الغابات ونشهد توجها فعليا الى انخفاضها للمرة الاولى في الايام الاخيرة".
ويقوم اكثر من 1200 شخص ونحو 151 آلية بمكافحة الحرائق الكبيرة في قريتي بوبوفكا وبوشتا المحمية الطبيعية الواقعة في موردوفيا. .
نايل نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق