تسكن أرحام ما يقرب من ربع النساء البالغات الأورام الليفية بأحجام وأشكال مختلفة تتراوح من حبة العدس إلي عدة كيلوجرامات، وهي أورام حميدة وليست سرطانية وتكون وحيدة أو تظهر مجموعة في نفس الوقت في أماكن مختلفة من الرحم وتكون داخل جداره أو خارجه أو في تجويفه. ويقول الدكتور أسامة عزمي رئيس قسم الصحة الإنجابية بالمركز القومي للبحوث: لا يوجد سبب مباشر معروف لتلك الأورام ولكن توجد أسباب تزيد من نسبة ظهورها ونموها وأهم الأسباب العامل الوراثي. كما تزداد نسبة الإصابة بين سن 35 و50 وتقل النسبة جدا تحت العشرين وبعد سن اليأس، لافتا إلي أن زيادة الوزن مع الإكثار من تناول اللحوم الحمراء يرتبطان بارتفاع نسبة الإصابة. وأضاف: غالبا لا تسبب تلك الأورام أعراضاً وتظهر بالمصادفة عند الكشف علي الرحم ولكن البعض منها يسبب أعراضاً مختلفة حسب حجمه ومكان وجوده، وأكثر الأعراض حدوثا هو دورة شهرية منتظمة لكن غزيرة وكذلك في الأورام كبيرة الحجم يظهر امتلاء أسفل البطن وتكرار التبول أو الإمساك المزمن وقد يتسبب في ألم أسفل الظهر أو ألم وقت الجماع وكذلك العقم. ويطمئن السيدات بأن نسبة التحول إلي ورم خبيث لا تتعدي نصف في المائة والقاعدة عدم ظهوره بعد استئصاله.
بعد غياب دام لأكثر من 4 أشهر تحولت فيها وزارة الصحة إلي مبني لإصدار قرارات العلاج علي نفقة الدولة فقط للنواب وبعد أن ماتت اكلينيكيا وأغلق كل مسئول بداخلها الباب علي نفسه، استعاد الدكتور حاتم الجبلي وزير الصحة نشاطه وأعاد الحياة في جسد الوزارة المتوفاة ورمي الوزير الحجر داخل بركة المياه الراكدة وفعلها أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي فعلها الوزير منذ أسبوع عندما أصدر قرارا بإقالة الدكتور محمد عابدين رئيس المجالس الطبية المتخصصة السابق ولكنه فعلها بعد أن أهان عابدين المرضي داخل المجالس وعذبهم علي أبوابها لإصدار قرار علي نفقة الدولة وأغلق الأبواب أمام نواب مجلسي الشعب والشوري وقطع عليهم التيار الكهربائي ناهيك عن إصدار قرارات علاج للمتوفين علي نفقة الدولة والبيزنس الذي انتشر في فترة تولي عابدين للمجالس، تأخر الوزير في قرار إقالة عابدين طويلاً ولكنه فعلها في النهاية ورضخ لطلب الأغلبية ولكن الغريب في أمر الدكتور عابدين هو شغله منصبين مهمين داخل وزارة الصحة فهو كان يرأس المجالس الطبية المتخصصة طوال الأسبوع ماعدا يومي الخميس والسبت كان يرأس فيهما مستشفي الأورام في أسوان فهل رئاسة أكثر من منصب داخل الوزارة أمر عادي أم هو عائد إلي الصداقة القوية التي تجمع بين الوزير وعابدين؟ وفعلها الوزير مرة أخري بعدها بيومين عندما تحدي لوبي شركات الأدوية الأجنبية ليؤكد عدم تراجعه عن قرار تخفيض أسعار 93 دواءً في محاولة لرفع المعاناة عن المريض المصري البسيط تصدي الوزير لبيزنس شركات الأدوية ووقف ضد رغبتهم لصالح المريض البسيط ورفض صفقتهم وتهديداتهم ونتمني أن يستمر الوزير في موقفه. فعلها الوزير ولكن هناك أمورا مازلنا ننتظر أن يفعلها فمازلنا ننتظر النهوض بمستوي أداء المستشفيات والأطباء فمازلنا ننتظر أن يفعلها الوزير ويواجه الممرضات المنتقبات بكل جرأة ويطلب منهن خلع النقاب في العمل مثلما فعلها شيخ الأزهر السابق رحمه الله ووزير التعليم العالي الدكتور هاني هلال مع الطالبات. مازلنا ننتظر أن يفعلها الوزير وينحي الصداقة جانبًا، التي تجمع بينه وبين كثير من قيادات وزارة الصحة الذين احضرهم للعمل معه وأن يتجول داخل الوزارة وداخل مكاتبها ومديريتها الصغيرة ليجد الأكفاء من المسئولين بدلاً من الأصدقاء مازلنا ننتظر أن يفعلها الوزير ويقيل مديري المستشفيات الذين لم يثبتوا جدارتهم داخل مناصبهم وعلي رأسهم الدكتورة ماجدة طنطاوي مدير مستشفي حميات العباسية أهم وأقدم مستشفي في مصر ولكنه يعاني مثل كثير من المستشفيات من نقص حاد في الإمكانيات وسوء إدارة مما ينعكس ذلك علي صحة المريض. معالي الوزير حمدا لله علي عودتك لنشاطك ونرجو من سيادتك أن تفعلها أكثر من مرة لمصلحة المريض المصري البسيط
بعد غياب دام لأكثر من 4 أشهر تحولت فيها وزارة الصحة إلي مبني لإصدار قرارات العلاج علي نفقة الدولة فقط للنواب وبعد أن ماتت اكلينيكيا وأغلق كل مسئول بداخلها الباب علي نفسه، استعاد الدكتور حاتم الجبلي وزير الصحة نشاطه وأعاد الحياة في جسد الوزارة المتوفاة ورمي الوزير الحجر داخل بركة المياه الراكدة وفعلها أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي فعلها الوزير منذ أسبوع عندما أصدر قرارا بإقالة الدكتور محمد عابدين رئيس المجالس الطبية المتخصصة السابق ولكنه فعلها بعد أن أهان عابدين المرضي داخل المجالس وعذبهم علي أبوابها لإصدار قرار علي نفقة الدولة وأغلق الأبواب أمام نواب مجلسي الشعب والشوري وقطع عليهم التيار الكهربائي ناهيك عن إصدار قرارات علاج للمتوفين علي نفقة الدولة والبيزنس الذي انتشر في فترة تولي عابدين للمجالس، تأخر الوزير في قرار إقالة عابدين طويلاً ولكنه فعلها في النهاية ورضخ لطلب الأغلبية ولكن الغريب في أمر الدكتور عابدين هو شغله منصبين مهمين داخل وزارة الصحة فهو كان يرأس المجالس الطبية المتخصصة طوال الأسبوع ماعدا يومي الخميس والسبت كان يرأس فيهما مستشفي الأورام في أسوان فهل رئاسة أكثر من منصب داخل الوزارة أمر عادي أم هو عائد إلي الصداقة القوية التي تجمع بين الوزير وعابدين؟ وفعلها الوزير مرة أخري بعدها بيومين عندما تحدي لوبي شركات الأدوية الأجنبية ليؤكد عدم تراجعه عن قرار تخفيض أسعار 93 دواءً في محاولة لرفع المعاناة عن المريض المصري البسيط تصدي الوزير لبيزنس شركات الأدوية ووقف ضد رغبتهم لصالح المريض البسيط ورفض صفقتهم وتهديداتهم ونتمني أن يستمر الوزير في موقفه. فعلها الوزير ولكن هناك أمورا مازلنا ننتظر أن يفعلها فمازلنا ننتظر النهوض بمستوي أداء المستشفيات والأطباء فمازلنا ننتظر أن يفعلها الوزير ويواجه الممرضات المنتقبات بكل جرأة ويطلب منهن خلع النقاب في العمل مثلما فعلها شيخ الأزهر السابق رحمه الله ووزير التعليم العالي الدكتور هاني هلال مع الطالبات. مازلنا ننتظر أن يفعلها الوزير وينحي الصداقة جانبًا، التي تجمع بينه وبين كثير من قيادات وزارة الصحة الذين احضرهم للعمل معه وأن يتجول داخل الوزارة وداخل مكاتبها ومديريتها الصغيرة ليجد الأكفاء من المسئولين بدلاً من الأصدقاء مازلنا ننتظر أن يفعلها الوزير ويقيل مديري المستشفيات الذين لم يثبتوا جدارتهم داخل مناصبهم وعلي رأسهم الدكتورة ماجدة طنطاوي مدير مستشفي حميات العباسية أهم وأقدم مستشفي في مصر ولكنه يعاني مثل كثير من المستشفيات من نقص حاد في الإمكانيات وسوء إدارة مما ينعكس ذلك علي صحة المريض. معالي الوزير حمدا لله علي عودتك لنشاطك ونرجو من سيادتك أن تفعلها أكثر من مرة لمصلحة المريض المصري البسيط
روز اليوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق