"طبعا كل شىء هتكونى أنت المتصرفة فيه يا حياتى" هكذا يتحدث الخطيب لخطيبته قبل الزواج، وسرعان ما ينتهى المشهد الرومانسى، ويبقى السيناريو الحقيقى لانتهازية بعض الأزواج، والبحث عن الحيل، وابتداع طرق لخداع زوجاتهم ولكن تبقى الحلول عند استشاريين العلاقات الزوجية. تشير الدكتورة أمينة محمود استشارى العلاقات الأسرية إلى أن بريق الدخول للحياة الجديدة، ينسى الطرفين كثيرا من الأشياء التى يجب توضيحها والردود الجميلة من أحد الشريكين تكفى الطرف الآخر، لأنه يحب أن يصدقها، وبعد أن يبدأ الزوجان حياتهما بالفعل يتم اكتشاف الكثير من السلوكيات التى يرفضها الشريك فى نصفه الآخر بل إنه يضعها تحت المجهر فيكبرها ولا يتقبلها نهائيا.ومن السلوكيات التى ترفضها الزوجة فى شريك الحياة استيلائه على مالها سواء لأنها تعمل أو لديها دخل خاص بها،، وإحساسها بأن زوجها انتهازى واستمراره فى استنزافها مادياً بسبب عدم قناعته بخصوصية دخلها، أو لأنه بالفعل محتاج لهذا المال كنوع من العيش فى "بحبحة"، لأن دخل الأسرة محتاج لمشاركة الزوجة بما لديها من مال، وفى هذه الحالة يكون الزوج صريحا فى المطالبة بهذا المال، أو يلجأ للتحايل على المواقف حتى لا تكتشف زوجته هذا الأسلوب وأنها بالفعل تشارك فى ميزانية المنزل.تنصح الدكتورة أمينة الزوجة العاقلة بأن تتفهم طبائع زوجها، وتحتوى تلك المواقف، إما بإعطائه المال برضى تام، دون أن تشعر بألم، وإما أن تتهرب بالحيل فى كل موقف يحاول الزوج أن يأخذ منها المال، ولكن لابد أن تستخدم الزوجة ذكاءها فى التعامل مع شريك الحياة وألا تصطدم معه، وكل ذلك يمكن من خلال تحفيز إيجابياته والثناء عليه بأنه رب الأسرة وعمودها الأساسى، كما يجب أن تكون الزوجة حكيمة فى الإنفاق ومتطلبات المنزل وتتعامل بحساب من خلال ميزانية محددة للأسرة.تشير الدكتورة أمينة محمود استشارى العلاقات الأسرية إلى أن بريق الدخول للحياة الجديدة، ينسى الطرفين كثيرا من الأشياء التى يجب توضيحها والردود الجميلة من أحد الشريكين تكفى الطرف الآخر، لأنه يحب أن يصدقها، وبعد أن يبدأ الزوجان حياتهما بالفعل يتم اكتشاف الكثير من السلوكيات التى يرفضها الشريك فى نصفه الآخر بل إنه يضعها تحت المجهر فيكبرها ولا يتقبلها نهائيا.ومن السلوكيات التى ترفضها الزوجة فى شريك الحياة استيلائه على مالها سواء لأنها تعمل أو لديها دخل خاص بها،، وإحساسها بأن زوجها انتهازى واستمراره فى استنزافها مادياً بسبب عدم قناعته بخصوصية دخلها، أو لأنه بالفعل محتاج لهذا المال كنوع من العيش فى "بحبحة"، لأن دخل الأسرة محتاج لمشاركة الزوجة بما لديها من مال، وفى هذه الحالة يكون الزوج صريحا فى المطالبة بهذا المال، أو يلجأ للتحايل على المواقف حتى لا تكتشف زوجته هذا الأسلوب وأنها بالفعل تشارك فى ميزانية المنزل.تنصح الدكتورة أمينة الزوجة العاقلة بأن تتفهم طبائع زوجها، وتحتوى تلك المواقف، إما بإعطائه المال برضى تام، دون أن تشعر بألم، وإما أن تتهرب بالحيل فى كل موقف يحاول الزوج أن يأخذ منها المال، ولكن لابد أن تستخدم الزوجة ذكاءها فى التعامل مع شريك الحياة وألا تصطدم معه، وكل ذلك يمكن من خلال تحفيز إيجابياته والثناء عليه بأنه رب الأسرة وعمودها الأساسى، كما يجب أن تكون الزوجة حكيمة فى الإنفاق ومتطلبات المنزل وتتعامل بحساب من خلال ميزانية محددة للأسرة.
الأربعاء، 14 أكتوبر 2009
إن كان زوجك انتهازيا فلا تقلقى لها حل
"طبعا كل شىء هتكونى أنت المتصرفة فيه يا حياتى" هكذا يتحدث الخطيب لخطيبته قبل الزواج، وسرعان ما ينتهى المشهد الرومانسى، ويبقى السيناريو الحقيقى لانتهازية بعض الأزواج، والبحث عن الحيل، وابتداع طرق لخداع زوجاتهم ولكن تبقى الحلول عند استشاريين العلاقات الزوجية. تشير الدكتورة أمينة محمود استشارى العلاقات الأسرية إلى أن بريق الدخول للحياة الجديدة، ينسى الطرفين كثيرا من الأشياء التى يجب توضيحها والردود الجميلة من أحد الشريكين تكفى الطرف الآخر، لأنه يحب أن يصدقها، وبعد أن يبدأ الزوجان حياتهما بالفعل يتم اكتشاف الكثير من السلوكيات التى يرفضها الشريك فى نصفه الآخر بل إنه يضعها تحت المجهر فيكبرها ولا يتقبلها نهائيا.ومن السلوكيات التى ترفضها الزوجة فى شريك الحياة استيلائه على مالها سواء لأنها تعمل أو لديها دخل خاص بها،، وإحساسها بأن زوجها انتهازى واستمراره فى استنزافها مادياً بسبب عدم قناعته بخصوصية دخلها، أو لأنه بالفعل محتاج لهذا المال كنوع من العيش فى "بحبحة"، لأن دخل الأسرة محتاج لمشاركة الزوجة بما لديها من مال، وفى هذه الحالة يكون الزوج صريحا فى المطالبة بهذا المال، أو يلجأ للتحايل على المواقف حتى لا تكتشف زوجته هذا الأسلوب وأنها بالفعل تشارك فى ميزانية المنزل.تنصح الدكتورة أمينة الزوجة العاقلة بأن تتفهم طبائع زوجها، وتحتوى تلك المواقف، إما بإعطائه المال برضى تام، دون أن تشعر بألم، وإما أن تتهرب بالحيل فى كل موقف يحاول الزوج أن يأخذ منها المال، ولكن لابد أن تستخدم الزوجة ذكاءها فى التعامل مع شريك الحياة وألا تصطدم معه، وكل ذلك يمكن من خلال تحفيز إيجابياته والثناء عليه بأنه رب الأسرة وعمودها الأساسى، كما يجب أن تكون الزوجة حكيمة فى الإنفاق ومتطلبات المنزل وتتعامل بحساب من خلال ميزانية محددة للأسرة.تشير الدكتورة أمينة محمود استشارى العلاقات الأسرية إلى أن بريق الدخول للحياة الجديدة، ينسى الطرفين كثيرا من الأشياء التى يجب توضيحها والردود الجميلة من أحد الشريكين تكفى الطرف الآخر، لأنه يحب أن يصدقها، وبعد أن يبدأ الزوجان حياتهما بالفعل يتم اكتشاف الكثير من السلوكيات التى يرفضها الشريك فى نصفه الآخر بل إنه يضعها تحت المجهر فيكبرها ولا يتقبلها نهائيا.ومن السلوكيات التى ترفضها الزوجة فى شريك الحياة استيلائه على مالها سواء لأنها تعمل أو لديها دخل خاص بها،، وإحساسها بأن زوجها انتهازى واستمراره فى استنزافها مادياً بسبب عدم قناعته بخصوصية دخلها، أو لأنه بالفعل محتاج لهذا المال كنوع من العيش فى "بحبحة"، لأن دخل الأسرة محتاج لمشاركة الزوجة بما لديها من مال، وفى هذه الحالة يكون الزوج صريحا فى المطالبة بهذا المال، أو يلجأ للتحايل على المواقف حتى لا تكتشف زوجته هذا الأسلوب وأنها بالفعل تشارك فى ميزانية المنزل.تنصح الدكتورة أمينة الزوجة العاقلة بأن تتفهم طبائع زوجها، وتحتوى تلك المواقف، إما بإعطائه المال برضى تام، دون أن تشعر بألم، وإما أن تتهرب بالحيل فى كل موقف يحاول الزوج أن يأخذ منها المال، ولكن لابد أن تستخدم الزوجة ذكاءها فى التعامل مع شريك الحياة وألا تصطدم معه، وكل ذلك يمكن من خلال تحفيز إيجابياته والثناء عليه بأنه رب الأسرة وعمودها الأساسى، كما يجب أن تكون الزوجة حكيمة فى الإنفاق ومتطلبات المنزل وتتعامل بحساب من خلال ميزانية محددة للأسرة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق