خرجت مسيرة من مسجد أسد بن فرات تضم العشرات من المصريين والسوريين، وعددا من شباب
الحركات الإسلامية من بينهم الفجر الجديد وائتلاف المسلمين، للتظاهر أمام السفارة
الإيرانية والمطالبة بطرد سفير إيران من مصر، احتجاجا على تواطؤ النظام الإيرانى مع
المذابح التى يرتكبها بشار الأسد ضد الشعب السورى.
ورفع الشباب الإسلامى أثناء المسيرة لافتات "لا لتطبيع العلاقات مع إيران الشيعية، مصر سنية وليست شيعية، الشعب يريد طرد السفير، اطلع برة يا أمانى مصر ما فيها مكان لإيرانى، لن نسمح بأعمال الكفر والزندقة بالتواجد فى بلدنا"، فى إشارة إلى الجرائم التى ارتكبها بشار الأسد ضد السوريين بسوريا.
وردد الشباب أثناء المسيرة هتافات "الشعب يريد طرد السفير، يا للعار يا للعار بشار قتل الشعب بالنار، الشعب يريد طرد المجوس"، كما رفعوا عددا من الصور التى تظهر الجرائم التى ارتكبها الرئيس السورى ضد المسلمين الرافضين لحكمه.
وأكد الشباب خلال المسيرة أن جنود بشار الأسد اغتصبوا النساء وقتلوا الأطفال وهدموا المساجد على المصلين، واستحلوا أعراض المسلمين وأموالهم، مؤكدين على أن بشار قتل أكثر من 70 ألف قتيل، وقام جنوده بأكثر من 30 ألف حالة اغتصاب لأعراض النساء وهدموا المساجد على أهل التوحيد، موضحين أن إيران وحزب الله أرسلوا أكثر من 50 ألف شيعى من الحرس الثورى الإيرانى لقتل المسلمين بسوريا.
المصدر : اليوم السابع
ورفع الشباب الإسلامى أثناء المسيرة لافتات "لا لتطبيع العلاقات مع إيران الشيعية، مصر سنية وليست شيعية، الشعب يريد طرد السفير، اطلع برة يا أمانى مصر ما فيها مكان لإيرانى، لن نسمح بأعمال الكفر والزندقة بالتواجد فى بلدنا"، فى إشارة إلى الجرائم التى ارتكبها بشار الأسد ضد السوريين بسوريا.
وردد الشباب أثناء المسيرة هتافات "الشعب يريد طرد السفير، يا للعار يا للعار بشار قتل الشعب بالنار، الشعب يريد طرد المجوس"، كما رفعوا عددا من الصور التى تظهر الجرائم التى ارتكبها الرئيس السورى ضد المسلمين الرافضين لحكمه.
وأكد الشباب خلال المسيرة أن جنود بشار الأسد اغتصبوا النساء وقتلوا الأطفال وهدموا المساجد على المصلين، واستحلوا أعراض المسلمين وأموالهم، مؤكدين على أن بشار قتل أكثر من 70 ألف قتيل، وقام جنوده بأكثر من 30 ألف حالة اغتصاب لأعراض النساء وهدموا المساجد على أهل التوحيد، موضحين أن إيران وحزب الله أرسلوا أكثر من 50 ألف شيعى من الحرس الثورى الإيرانى لقتل المسلمين بسوريا.
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق