كشفت دراسة طبية النقاب عن أن المعاناة من الوحدة قد لا تصبح شعورًا مؤلمًا وحزينًا للإنسان فحسب بل تسهم بصورة كبيرة فى زيادة فرص معاناته من الأرق وعدم نيل القسط الكافى من النوم.
يذكر أن الباحثين قد قاموا بقياس مستوى مشاعر الوِحدة بين أكثر من 95 شخصًا عانى بعضهم من الوِحدة، حيث وجد أن الأشخاص الذين عانوا من الوحدة كانوا الأكثرعرضة للمعاناة من الأرق وعدم الخلود للنوم بسهولة؛ وذلك بسبب المشاعر السلبية التى عانى منها هؤلاء الأشخاص.
وأكدت الأبحاث على أن الانخراط فى الأعمال الخيرية والإنسانية والتواصل مع المحيط الاجتماعى للإنسان قد تشكل حائط صد ضد الآثار السلبية لمشاعرالوحدة.**
يذكر أن الباحثين قد قاموا بقياس مستوى مشاعر الوِحدة بين أكثر من 95 شخصًا عانى بعضهم من الوِحدة، حيث وجد أن الأشخاص الذين عانوا من الوحدة كانوا الأكثرعرضة للمعاناة من الأرق وعدم الخلود للنوم بسهولة؛ وذلك بسبب المشاعر السلبية التى عانى منها هؤلاء الأشخاص.
وأكدت الأبحاث على أن الانخراط فى الأعمال الخيرية والإنسانية والتواصل مع المحيط الاجتماعى للإنسان قد تشكل حائط صد ضد الآثار السلبية لمشاعرالوحدة.**
المصدر: ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق