يخوض النادي الأهلي واحدة من المواجهات القوية أمام شقيقه الترجي التونسي ضمن الجولة الثانية لمنافسات المجموعة الثانية بدور الـ 8 لدوري أبطال إفريقيا على الملعب الأوليمبي في رادس الليلة فى تمام التاسعة والنصف بتوقيت تونس وفى العاشرة والنصف بتوقيت القاهرة
ويدرك الأهلي أن خسارة نقاط المباراة قد تضعف من آمال الفريق مبكرا في حجز إحدى بطاقتي التأهل عن المجموعة للدور نصف النهائي للبطولة، وهو ما يدركه الترجي أيضا بعد تعادل الفريقين في المواجهة الأولى لكل منهما مع الفارق أن تعادل الأهلي كان على أرضه بالقاهرة أمام الوداد البيضاوي المغربي 3-3 في غياب الجماهير أما الترجي فقد عاد بنقطة التعادل من الجزائر على حساب فريق المولودية.
وأخيرا حسم الأمن التونسي قراره بالسماح للجماهير بحضور اللقاء بحد أقصى 5 آلاف متفرج للترجي بالإضافة لمائتي متفرج مصاحبين لبعثة الأهلي لتكون المباراة احتفالية بين الناديين الشقيقين بعد تتويجهما بلقب الدوري في بلديهما.
تمثل الغيابات المؤثرة صداعا في رأس الأجهزة الفنية في الناديين فالأهلي يفتقد خدمات عقله المفكر والمحرك الأول للأداء الهجومي للفريق محمد بركات، بالإضافة للمهاجم المتألق دومينيك دا سيلفا والذي برز بشكل لافت في الأسابيع الأخيرة من عمر مسابقة الدوري المصري الممتاز علاوة على أدائه المميز في المباراة الأولى أمام الوداد وتسجيله هدفا وصناعة آخر.
في حين سيمثل غياب ثنائي الوسط خالد القربي ويوسف المساكني والمدافع محمد بن منصور أزمة حقيقة لنبيل معلول المدير الفني للترجي الذي يواجه انتقادات حادة مؤخرا رغم قيادة الفريق لتحقيق ثنائية الدوري والكأس في تونس الموسم الحالي.
ووضح خلال المران الأخير لفريق الأهلي التنافس الشديد بين اللاعبين للدخول في التشكيلة الأساسية للقاء إلا أن ظروف المباراة ووضع الفريق في المجموعة الصعبة قد يدفع البرتغالي مانويل جوزيه إلى عدم المغامرة أو تأجيلها إلى النصف ساعة الأخير من المباراة حال استمرار التعادل أو التأخر في النتيجة.
ويبدو أن أحمد عادل عبد المنعم حجز مقعده في مركز حراسة المرمى رغم تعافي شريف إكرامي وعودته بقوة للتدريبات، وأمامه شريف عبد الفضيل ووائل جمعة وأحمد السيد الذي ضمن مكانه في التشكيلة بعد إصابة رامي ربيعة.
وقد يدفع جوزيه بحسام غالي في مركز الليبرو على أن يلعب عبد الفضيل على حساب أحمد السيد في مركز المساك، في حين يحجز الظهيران سيد معوض وأحمد فتحي مكانهما في طرفي المعلب.
وفي الوسط سيكون حسام عاشور وغالي مرشحين للبدء دون إغفال فرصة العائد محمد شوقي وشهاب الدين أحمد.
وسيكون الهجوم هو نقطة الفصل في التشكيل فقد يبدأ جوزيه بالثنائي محمد ناجي جدو والسيد حمدي خلف رأس الحربة الوحيد عماد متعب، أو يتم تأجيل الدفع بحمدي على أن يبدأ العائد محمد فضل كرأس حربة ثان بجانب متعب.
ويأمل الأهلي في تحقيق نتيجة إيجابية خاصة وأن التعادل لن يكون سيئا قبل استقبال المولودية الجزائري في القاهرة في الجولة الثالثة يوم الجمعة 12 أغسطس المقبل.
ويستضيف الوداد المغربي شقيقه مولودية الجزائر ضمن منافسات المجموعة ذاتها يوم السبت أيضا على ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء.
ويدرك الأهلي أن خسارة نقاط المباراة قد تضعف من آمال الفريق مبكرا في حجز إحدى بطاقتي التأهل عن المجموعة للدور نصف النهائي للبطولة، وهو ما يدركه الترجي أيضا بعد تعادل الفريقين في المواجهة الأولى لكل منهما مع الفارق أن تعادل الأهلي كان على أرضه بالقاهرة أمام الوداد البيضاوي المغربي 3-3 في غياب الجماهير أما الترجي فقد عاد بنقطة التعادل من الجزائر على حساب فريق المولودية.
وأخيرا حسم الأمن التونسي قراره بالسماح للجماهير بحضور اللقاء بحد أقصى 5 آلاف متفرج للترجي بالإضافة لمائتي متفرج مصاحبين لبعثة الأهلي لتكون المباراة احتفالية بين الناديين الشقيقين بعد تتويجهما بلقب الدوري في بلديهما.
تمثل الغيابات المؤثرة صداعا في رأس الأجهزة الفنية في الناديين فالأهلي يفتقد خدمات عقله المفكر والمحرك الأول للأداء الهجومي للفريق محمد بركات، بالإضافة للمهاجم المتألق دومينيك دا سيلفا والذي برز بشكل لافت في الأسابيع الأخيرة من عمر مسابقة الدوري المصري الممتاز علاوة على أدائه المميز في المباراة الأولى أمام الوداد وتسجيله هدفا وصناعة آخر.
في حين سيمثل غياب ثنائي الوسط خالد القربي ويوسف المساكني والمدافع محمد بن منصور أزمة حقيقة لنبيل معلول المدير الفني للترجي الذي يواجه انتقادات حادة مؤخرا رغم قيادة الفريق لتحقيق ثنائية الدوري والكأس في تونس الموسم الحالي.
ووضح خلال المران الأخير لفريق الأهلي التنافس الشديد بين اللاعبين للدخول في التشكيلة الأساسية للقاء إلا أن ظروف المباراة ووضع الفريق في المجموعة الصعبة قد يدفع البرتغالي مانويل جوزيه إلى عدم المغامرة أو تأجيلها إلى النصف ساعة الأخير من المباراة حال استمرار التعادل أو التأخر في النتيجة.
ويبدو أن أحمد عادل عبد المنعم حجز مقعده في مركز حراسة المرمى رغم تعافي شريف إكرامي وعودته بقوة للتدريبات، وأمامه شريف عبد الفضيل ووائل جمعة وأحمد السيد الذي ضمن مكانه في التشكيلة بعد إصابة رامي ربيعة.
وقد يدفع جوزيه بحسام غالي في مركز الليبرو على أن يلعب عبد الفضيل على حساب أحمد السيد في مركز المساك، في حين يحجز الظهيران سيد معوض وأحمد فتحي مكانهما في طرفي المعلب.
وفي الوسط سيكون حسام عاشور وغالي مرشحين للبدء دون إغفال فرصة العائد محمد شوقي وشهاب الدين أحمد.
وسيكون الهجوم هو نقطة الفصل في التشكيل فقد يبدأ جوزيه بالثنائي محمد ناجي جدو والسيد حمدي خلف رأس الحربة الوحيد عماد متعب، أو يتم تأجيل الدفع بحمدي على أن يبدأ العائد محمد فضل كرأس حربة ثان بجانب متعب.
ويأمل الأهلي في تحقيق نتيجة إيجابية خاصة وأن التعادل لن يكون سيئا قبل استقبال المولودية الجزائري في القاهرة في الجولة الثالثة يوم الجمعة 12 أغسطس المقبل.
ويستضيف الوداد المغربي شقيقه مولودية الجزائر ضمن منافسات المجموعة ذاتها يوم السبت أيضا على ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء.
أخبار مصر
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق