أظهر استطلاع للرأي أن استخدام وسائل الاتصال الحديثة في إنهاء العلاقات آخذ في التصاعد إذ تزايد عدد الأشخاص الذين يفضلون استخدام البريد الالكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي على شبكة الانترنت في إنهاء علاقتهم مع الطرف الآخر.وقال 34 % من 2000 شخص شاركوا في الاستطلاع أنهم انهوا علاقة عاطفية عن طريق البريد الإلكتروني بينما قال 13% أنهم غيروا حالتهم الاجتماعية على موقع فيسبوك دون إخطار شركائهم وقام 6% بإذاعة الخبر بشكل منفرد عبر موقع تويتر.
وفي المقابل قام 2% فقط بإنهاء العلاقة مع الطرف الآخر عن طريق رسالة نصية بالهاتف المحمول.
وأنهى 38% العلاقة مع الطرف الآخر بالأسلوب التقليدي عن طريق المحادثة وجها لوجه وكانت نسبة من انهوا العلاقة عن طريق التليفون الأرضي 8%.
وقال شين وود مدير التسويق في شركة DateTheUK التي أجرت الاستطلاع "استخدام الوسائل الرقمية سيسيطر على كل شيء قريبا عندما يتعلق الأمر بإنهاء علاقة".
على الصعيد نفسه وفي الأردن حدثت حالة طلاق عبر الهاتف المحمول، فقد انتهت علاقة زواج بين الأردنية أمل وزوجها الذي كتب لها لفظ الطلاق عبر رسالة قصيرة على هاتفها المحمول حيث كتب عبارة "أنت طالق وستصلك ورقتك غداً".
وتوجهت أمل للمحكمة الشرعية بعمان ووثقت واقعة طلاقها، بعد أن انتقل القاضي إلى مراحل استجواب للزوج انتهت بالتفريق بين الاثنين فيما عرف بالطلاق الإلكتروني.
ويعالج قانون الأحوال الشخصية الجديد الذي تستعد دائرة قاضي القضاة الأردنية للإعلان عن شكله النهائي قريباً أحكام هذا الطلاق الذي يصل عبر رسائل "sms" ,أو عبر البريد الإلكتروني بعد أن تعاملت المحاكم الشرعية مع عدة حالات طلاق وردت عبر هذه الوسائل الحديثة
وفي المقابل قام 2% فقط بإنهاء العلاقة مع الطرف الآخر عن طريق رسالة نصية بالهاتف المحمول.
وأنهى 38% العلاقة مع الطرف الآخر بالأسلوب التقليدي عن طريق المحادثة وجها لوجه وكانت نسبة من انهوا العلاقة عن طريق التليفون الأرضي 8%.
وقال شين وود مدير التسويق في شركة DateTheUK التي أجرت الاستطلاع "استخدام الوسائل الرقمية سيسيطر على كل شيء قريبا عندما يتعلق الأمر بإنهاء علاقة".
على الصعيد نفسه وفي الأردن حدثت حالة طلاق عبر الهاتف المحمول، فقد انتهت علاقة زواج بين الأردنية أمل وزوجها الذي كتب لها لفظ الطلاق عبر رسالة قصيرة على هاتفها المحمول حيث كتب عبارة "أنت طالق وستصلك ورقتك غداً".
وتوجهت أمل للمحكمة الشرعية بعمان ووثقت واقعة طلاقها، بعد أن انتقل القاضي إلى مراحل استجواب للزوج انتهت بالتفريق بين الاثنين فيما عرف بالطلاق الإلكتروني.
ويعالج قانون الأحوال الشخصية الجديد الذي تستعد دائرة قاضي القضاة الأردنية للإعلان عن شكله النهائي قريباً أحكام هذا الطلاق الذي يصل عبر رسائل "sms" ,أو عبر البريد الإلكتروني بعد أن تعاملت المحاكم الشرعية مع عدة حالات طلاق وردت عبر هذه الوسائل الحديثة
المصدر : عشرينات
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق