أعترضت قنوات ميلودى التى يمتلكها رجل الأعمال جمال أشرف مروان وفى مفاجأة غير متوقعة على عرض كليب "وياك" كلمات مصطفى حسن وألحان محمد رحيم وتوزيع تميم والذى انتهت المطربة الشابة ساندى من تصويره مؤخرا ليعرض على شاشات هذه القنوات فى نفس توقيت طرح ألبومها الأول "لسه صغيرة" مما أثار كثيرا من الجدل وردود الأفعال لما هو متعارف عليه من جرأة ما يتم عرضه على شاشات هذه القنوات خاصة الغنائية منها.
أبدى المسئولون عن هذه القنوات وفى مقدمتهم جمال مروان نفسه انزعاجهم الشديد من الشكل الذى تم به تصوير الكليب بالعاصمة اللبنانية بيروت قبل أيام قليلة حيث فوجئوا عند مشاهدتهم بظهور بالمطربة وهى تغنى وهى تكاد لا ترتدى شيئا يستر جسدها فاتفقوا جميعا على استحالة عرض الكليب بهذا الشكل فقاموا على الفور بالاتصال بساندى وبمخرج الكليب ياسر حسان وطالبوهما بإعادة تصوير الكليب من جديد أو حذف مجموعة من المشاهد المثيرة والساخنة التى قاما بتصويرها كشرط لعرضه على قنوات ميلودى.
الطريف فى الأمر أن ساندى -حسبما أطلعتنا مصادرنا داخل ميلودى- أبدت انزعاجها الشديد حينما فوجئت بطلب القناة حذف مشاهدها العارية لأنها لم تكن تتوقع أن تجد اعتراضا من ميلودى على هذه المشاهد وحاولت مرارا إقناعهم بالتغاضى عن المشاهد الساخنة بالكليب وعرضه كما هو إلا أن كل محاولاتها باءت بالفشل حيث أصر جمال مروان والمسئولين بالقناة على موقفهم وتم منع عرض الكليب لحين إجراء التعديلات المطلوبة.
أبدى المسئولون عن هذه القنوات وفى مقدمتهم جمال مروان نفسه انزعاجهم الشديد من الشكل الذى تم به تصوير الكليب بالعاصمة اللبنانية بيروت قبل أيام قليلة حيث فوجئوا عند مشاهدتهم بظهور بالمطربة وهى تغنى وهى تكاد لا ترتدى شيئا يستر جسدها فاتفقوا جميعا على استحالة عرض الكليب بهذا الشكل فقاموا على الفور بالاتصال بساندى وبمخرج الكليب ياسر حسان وطالبوهما بإعادة تصوير الكليب من جديد أو حذف مجموعة من المشاهد المثيرة والساخنة التى قاما بتصويرها كشرط لعرضه على قنوات ميلودى.
الطريف فى الأمر أن ساندى -حسبما أطلعتنا مصادرنا داخل ميلودى- أبدت انزعاجها الشديد حينما فوجئت بطلب القناة حذف مشاهدها العارية لأنها لم تكن تتوقع أن تجد اعتراضا من ميلودى على هذه المشاهد وحاولت مرارا إقناعهم بالتغاضى عن المشاهد الساخنة بالكليب وعرضه كما هو إلا أن كل محاولاتها باءت بالفشل حيث أصر جمال مروان والمسئولين بالقناة على موقفهم وتم منع عرض الكليب لحين إجراء التعديلات المطلوبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق