بدأت الهيئة العليا لشباب الثورة حملة الدعاية لمليونية الجمعة 7 أكتوبر بميدان التحرير وجميع الميادين الرئيسية بمحافظات مصر ، حيث وزعت 100 ألف منشور يدعوا إلى التظاهر يوم الجمعة القادمة تحت عنوان "شكرا عودوا إلى ثكناتكم".
وقال الاتحاد إن الجمعة القادمة ستكون رسالتها موجهة إلى المجلس الأعلى والمشير حسين طنطاوي القائد العام رئيس المجلس العسكرى يدعونه فيها لترك كرسي الحكم سريعا والعودة إلى ثكنات الجيش حيث العمل العسكري ، وكذا ترك أمور الحكم والسياسة للمدنيين.
وأشارت الهيئة - في بيانها الثلاثاء – إلى أن المجلس العسكري لا يتعامل مع الثوار باعتبارهم رجال ثورة؛ بل على اعتبار أنهم مجموعة من "البلطجية " كما كان النظام المخلوع يصفهم بالقلة المندسة، وهو ما يعنى أن المجلس العسكري لا يزال يسير على خطى الرئيس السابق حسنى مبارك دون اى تغيرات.
وأضافت الهيئة أن المجلس العسكري ليس ثوريا أو حتى حاميا للثورة، وعليه العودة إلى مقر عمله.وتؤكد الهيئة العليا على ضرورة إنهاء حالة الطوارئ التي تفرض قيودا على الثوار وعلى المواطن العادي، فضلا عن دعوة جميع القوى السياسية للتكاتف من أجل تعديل قانون الانتخابات وجعله بالقائمة النسبية وإلغاء مجلس الشورى حتى تصبح السلطة التشريعية ذات مجلس واحد .
يشار إلى أن القوى الموقعة على البيان هى الجبهة الحرة للتغيير السلمي ، وتحالف القوى الثورية ، وتحالف الثوار الأحرار العرب، ومنظمة شباب حزب الجبهة ، وشباب الحزب الناصري ، واتحاد شباب حزب العمل ، واتحاد شباب الثورة ، وشباب حزب الغد، وصفحة الغضب الثانية، وحركة رحيل ، والمركز القومي للجان الشعبية ، ورقابيين ضد الفساد، والحركة الشعبية لاستقلال الأزهر ، وثوار إعلام ماسبيرو، واللجان الشعبية ، وتحالف الثوار العرب ، وجبهة الإنقاذ القومي ، وحركة فداكي يا مصر، وحركة الثائر الحق
وقال الاتحاد إن الجمعة القادمة ستكون رسالتها موجهة إلى المجلس الأعلى والمشير حسين طنطاوي القائد العام رئيس المجلس العسكرى يدعونه فيها لترك كرسي الحكم سريعا والعودة إلى ثكنات الجيش حيث العمل العسكري ، وكذا ترك أمور الحكم والسياسة للمدنيين.
وأشارت الهيئة - في بيانها الثلاثاء – إلى أن المجلس العسكري لا يتعامل مع الثوار باعتبارهم رجال ثورة؛ بل على اعتبار أنهم مجموعة من "البلطجية " كما كان النظام المخلوع يصفهم بالقلة المندسة، وهو ما يعنى أن المجلس العسكري لا يزال يسير على خطى الرئيس السابق حسنى مبارك دون اى تغيرات.
وأضافت الهيئة أن المجلس العسكري ليس ثوريا أو حتى حاميا للثورة، وعليه العودة إلى مقر عمله.وتؤكد الهيئة العليا على ضرورة إنهاء حالة الطوارئ التي تفرض قيودا على الثوار وعلى المواطن العادي، فضلا عن دعوة جميع القوى السياسية للتكاتف من أجل تعديل قانون الانتخابات وجعله بالقائمة النسبية وإلغاء مجلس الشورى حتى تصبح السلطة التشريعية ذات مجلس واحد .
يشار إلى أن القوى الموقعة على البيان هى الجبهة الحرة للتغيير السلمي ، وتحالف القوى الثورية ، وتحالف الثوار الأحرار العرب، ومنظمة شباب حزب الجبهة ، وشباب الحزب الناصري ، واتحاد شباب حزب العمل ، واتحاد شباب الثورة ، وشباب حزب الغد، وصفحة الغضب الثانية، وحركة رحيل ، والمركز القومي للجان الشعبية ، ورقابيين ضد الفساد، والحركة الشعبية لاستقلال الأزهر ، وثوار إعلام ماسبيرو، واللجان الشعبية ، وتحالف الثوار العرب ، وجبهة الإنقاذ القومي ، وحركة فداكي يا مصر، وحركة الثائر الحق
المصدر : اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق