يجب العمل على استقرار لبنان
أكد عضو كتلة حزب الله فى البرلمان اللبنانى النائب نواف الموسوى أن حزبه سيبقى على إيجابيته فى التعاطى مع المسعى السورى السعودى لحل الازمة السياسية فى لبنان.
وإعتبر فى تصريحات له الجمعة أن نجاح المسعى يصب فى مصلحة حزب الله لأنه ليس من مصلحته أن ينشغل بنزاع داخلى وأن لايكون لبنان على حال من الإستقرار ومن الوفاق على قاعدة عدم إستهداف المقاومة وأوضح أن الموقف الإيجابى لحزب الله ينطلق من تمسكه بثابتة المقاومة وأن إسرائيل هى العدو الأساسى متهما الفريق الآخر بعدم إعتماد الإيجابية وبأن هناك فى هذا الفريق من لايعتقد أن إسرائيل هى العدو ولايرغب فى الوفاق لأنه يحرص على الحكم المنفرد.
كما إتهم الموسوى الفريق الآخر بأنه لايريد حكومة وفاق ووحدة ويعمل لتطويق المقاومة بقرار إتهامى زائف مزور ويرغب فى إسقاط المسعى السورى السعودى وفى إستمرار مؤامرة المحكمة الدولية لإتهام المقاومة زورا بجريمة مشينة.
وقد حذر من أن هناك من عمل على إفشال المسعى السورى السعودى لأنه يعتقد أن المسعى يعنى نهاية مؤامرة المحكمة الدولية التى تستهدف إيقاع الفتنة فى لبنان والتسبب فى إثارة نزاعات على النحو الذى يجعل إسرائيل فى منأى عن الإستهداف.
أكد عضو كتلة حزب الله فى البرلمان اللبنانى النائب نواف الموسوى أن حزبه سيبقى على إيجابيته فى التعاطى مع المسعى السورى السعودى لحل الازمة السياسية فى لبنان.
وإعتبر فى تصريحات له الجمعة أن نجاح المسعى يصب فى مصلحة حزب الله لأنه ليس من مصلحته أن ينشغل بنزاع داخلى وأن لايكون لبنان على حال من الإستقرار ومن الوفاق على قاعدة عدم إستهداف المقاومة وأوضح أن الموقف الإيجابى لحزب الله ينطلق من تمسكه بثابتة المقاومة وأن إسرائيل هى العدو الأساسى متهما الفريق الآخر بعدم إعتماد الإيجابية وبأن هناك فى هذا الفريق من لايعتقد أن إسرائيل هى العدو ولايرغب فى الوفاق لأنه يحرص على الحكم المنفرد.
كما إتهم الموسوى الفريق الآخر بأنه لايريد حكومة وفاق ووحدة ويعمل لتطويق المقاومة بقرار إتهامى زائف مزور ويرغب فى إسقاط المسعى السورى السعودى وفى إستمرار مؤامرة المحكمة الدولية لإتهام المقاومة زورا بجريمة مشينة.
وقد حذر من أن هناك من عمل على إفشال المسعى السورى السعودى لأنه يعتقد أن المسعى يعنى نهاية مؤامرة المحكمة الدولية التى تستهدف إيقاع الفتنة فى لبنان والتسبب فى إثارة نزاعات على النحو الذى يجعل إسرائيل فى منأى عن الإستهداف.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق