قال خالد عبد الفتاح مدير المكتبة الرقمية بالمجلس الأعلى للجامعات أن المجلس حول محتوى المكتبات المنتشرة داخل مصر وخارجها الى محتوى رقمى يستطيع الباحث التواصل معه عبر الانترنت للحصول على أى معلومة لخدمة ابحاثه العلمية فى اى وقت ومكان بطريقة منظمة ومن خلال خطوات بحث بسيطة وسهلة.
وأوضح فى لقاء مع برنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصرى الاربعاء أن المكتبة متاحة للطلبة والعاملين فى البحث العلمى وأعضاء هيئة التدريس ومن له حق الإستفادة منها من خلال أجهزة الحاسب الاّلى التابعة للجامعة ويحصل على اسم مستخدم وكلمة مرور مشيراً الى انه يتم دفع اشتراكات بملايين الجنيهات تحصل من الهيئات المستفيدة منها وهناك قواعد قبل الإشتراك ويتم تحديد من المستفيد المحتمل من هذه الخدمة وبناء عليه يتم تحديد التكلفة.
وتابع عبد الفتاح أن المكتبة تشمل الانتاج العلمى العالمى الذى انتجته الدول المتقدمة والمحلى الذى يصدر داخل مصر وتم عمل قاعدة بيانات باللرسائل العلمية التى اجازتها الجامعات المصرية وفضلاً عن انشاء قاعدة بيانات ل 90% منها مشيراً الى أن الباحث الأجنبى يستطيع الاطلاع على ملخص لأى رسالة مصرية بينما يستطيع المصرى الإطلاع عليها كاملة.
ولفت الى أن هناك مشروع جارى الاعداد له بالجامعات المصرية للتحويل الرقمى عن طريق عمل مسح ضوئى للرسائل البحثية وبالتالى تحميله على المستودع الرقمى مشيراً الى أنه لا يوجد تعارض بين المشروع الذى بدأته مكتبة الاسكندرية والمكتبة القومية للرسائل الجامعية المصرية بشبكة معلومات عين شمس لأن هذه الجهود تأتى فى إطار مبادرة بدأها المجلس الأعلى للجامعات منذ 5 سنوات بالإضافة الى ان مكتبة الاسكندرية لا تتيج كافة الرسائل العلمية بمكتبتها والمشروع يشمل كل الجامعات المصرية بإستثناء جامعة القاهرة فهى لم تشارك فى المشروع.
وأوضح فى لقاء مع برنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصرى الاربعاء أن المكتبة متاحة للطلبة والعاملين فى البحث العلمى وأعضاء هيئة التدريس ومن له حق الإستفادة منها من خلال أجهزة الحاسب الاّلى التابعة للجامعة ويحصل على اسم مستخدم وكلمة مرور مشيراً الى انه يتم دفع اشتراكات بملايين الجنيهات تحصل من الهيئات المستفيدة منها وهناك قواعد قبل الإشتراك ويتم تحديد من المستفيد المحتمل من هذه الخدمة وبناء عليه يتم تحديد التكلفة.
وتابع عبد الفتاح أن المكتبة تشمل الانتاج العلمى العالمى الذى انتجته الدول المتقدمة والمحلى الذى يصدر داخل مصر وتم عمل قاعدة بيانات باللرسائل العلمية التى اجازتها الجامعات المصرية وفضلاً عن انشاء قاعدة بيانات ل 90% منها مشيراً الى أن الباحث الأجنبى يستطيع الاطلاع على ملخص لأى رسالة مصرية بينما يستطيع المصرى الإطلاع عليها كاملة.
ولفت الى أن هناك مشروع جارى الاعداد له بالجامعات المصرية للتحويل الرقمى عن طريق عمل مسح ضوئى للرسائل البحثية وبالتالى تحميله على المستودع الرقمى مشيراً الى أنه لا يوجد تعارض بين المشروع الذى بدأته مكتبة الاسكندرية والمكتبة القومية للرسائل الجامعية المصرية بشبكة معلومات عين شمس لأن هذه الجهود تأتى فى إطار مبادرة بدأها المجلس الأعلى للجامعات منذ 5 سنوات بالإضافة الى ان مكتبة الاسكندرية لا تتيج كافة الرسائل العلمية بمكتبتها والمشروع يشمل كل الجامعات المصرية بإستثناء جامعة القاهرة فهى لم تشارك فى المشروع.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق