أكد المطرب العالمي سامي يوسف أن أغانيه الدينية ليست للمسلمين فقط وأنه تأكد من ذلك بعدما احتضنته مسيحية مَسَّ غناؤه قلبها لأنه يغني لله سبحانه وتعالى وأن أغانيه ليست حكرا على ديانة محددة لافتا إلى أنه غنى للمرة الأولى عندما كان عمره ثلاث سنوات وأن عائلته علمته من صغره أن يفكر بشكل موسيقي لكن الموهبة كانت عنده من البداية.
وقال يوسف في مقابلة على قناة "CBC" مساء السبت عندما أغني أحاول أن أعبرعما بداخلي للناس وسواء قدمت أغاني دينية أو إنسانية فهي نابعة مما أشعر به ولم أفكر أن أغني للمسلمين فقط أو أغني لفئة محددة.
وأضاف في عام 2006 تأكدت من أن غنائي لجميع الديانات والطوائف حينما كنت أسير في لندت وقامت امرأة مسيحية باحتضاني وعبرت لي عن سعادتها لرؤيتي لأن الأغاني الذي أقدمها لمست قلبها.
وكشف يوسف أنه على الرغم من كونه مسلم إلا أنه لم يمارس الدين إلاعندما بلغ الثامنة عشرة من عمره لافتا إلى أن الاتجاه نحو الغناء الديني كان نوعا من ممارسة العبادة وأنه يعتبر أن الموسيقى جزء من مشروعه في ممارسة العبادات.
وأشار إلى أن اتجاه بعض المطربين العرب للغناء الديني أمرجيد وأن القضية ليست في اسم المطرب الذي يقدم الأغاني الدينية وإنما في الجودة خاصة وأن الموسيقى تستوعب الجميع.
وشدد المطرب العالمي على أنه لا يعارض أغاني الحب وأن زوجته طالبته بأن يقدم أغاني حب لكنه شدد على إن غناءه الديني لها وأنها اقتنعت بالأمرمعتبرا في الوقت نفسه أن أغاني الحب ليست طريقه في تقديم الموسيقى أو التعبير عما بداخله.
وكشف يوسف عن أن تحوله من الغناء الديني إلى الغناء الإنساني يرجع إلى نضجه فكريا لافتا إلى أن الروح واحدة لكن الموضوعات الذي يهتم بها تتغيروأنه يشعرحاليا بأنه يجب عليه التعبير عن حقوق الإنسان والحرية والديمقراطية.
وأشار إلى أنه رحب بعرض برنامج الغذاء العالمي بشأن دعم حملة البرنامج في مصرموضحا أنه أعجب بالأهداف التي تسعى الحملة لتحقيقها وقررأن يقدم مبيعات ألبومه "الوعود المنسية" لدعم هذه الحملة سواء في مصرأو في منطقة القرن الإفريقي التي تعاني من الجوع.
ورفض النجم العالمي أن تكون مشاركته في الحملة نوعا من الدعاية له أو الحصول على شهرة أوغيره لافتا إلى أن هدفه إنساني بحت وأنه لا يمكن أن يرى أشخاصا تحتضرمن الجوع ولا يقدم المساعدة.
المصدر : ايجى نيوز
وقال يوسف في مقابلة على قناة "CBC" مساء السبت عندما أغني أحاول أن أعبرعما بداخلي للناس وسواء قدمت أغاني دينية أو إنسانية فهي نابعة مما أشعر به ولم أفكر أن أغني للمسلمين فقط أو أغني لفئة محددة.
وأضاف في عام 2006 تأكدت من أن غنائي لجميع الديانات والطوائف حينما كنت أسير في لندت وقامت امرأة مسيحية باحتضاني وعبرت لي عن سعادتها لرؤيتي لأن الأغاني الذي أقدمها لمست قلبها.
وكشف يوسف أنه على الرغم من كونه مسلم إلا أنه لم يمارس الدين إلاعندما بلغ الثامنة عشرة من عمره لافتا إلى أن الاتجاه نحو الغناء الديني كان نوعا من ممارسة العبادة وأنه يعتبر أن الموسيقى جزء من مشروعه في ممارسة العبادات.
وأشار إلى أن اتجاه بعض المطربين العرب للغناء الديني أمرجيد وأن القضية ليست في اسم المطرب الذي يقدم الأغاني الدينية وإنما في الجودة خاصة وأن الموسيقى تستوعب الجميع.
وشدد المطرب العالمي على أنه لا يعارض أغاني الحب وأن زوجته طالبته بأن يقدم أغاني حب لكنه شدد على إن غناءه الديني لها وأنها اقتنعت بالأمرمعتبرا في الوقت نفسه أن أغاني الحب ليست طريقه في تقديم الموسيقى أو التعبير عما بداخله.
وكشف يوسف عن أن تحوله من الغناء الديني إلى الغناء الإنساني يرجع إلى نضجه فكريا لافتا إلى أن الروح واحدة لكن الموضوعات الذي يهتم بها تتغيروأنه يشعرحاليا بأنه يجب عليه التعبير عن حقوق الإنسان والحرية والديمقراطية.
وأشار إلى أنه رحب بعرض برنامج الغذاء العالمي بشأن دعم حملة البرنامج في مصرموضحا أنه أعجب بالأهداف التي تسعى الحملة لتحقيقها وقررأن يقدم مبيعات ألبومه "الوعود المنسية" لدعم هذه الحملة سواء في مصرأو في منطقة القرن الإفريقي التي تعاني من الجوع.
ورفض النجم العالمي أن تكون مشاركته في الحملة نوعا من الدعاية له أو الحصول على شهرة أوغيره لافتا إلى أن هدفه إنساني بحت وأنه لا يمكن أن يرى أشخاصا تحتضرمن الجوع ولا يقدم المساعدة.
المصدر : ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق