قال عمرو موسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهوريةإن انتخابات الرئاسة القادمة مهددة في مصداقيتها، معلنا أنه سيتقدم بأوراق ترشحه خلال اليومين القادمين، وأنه يفضل الاعتماد على جمع 30 ألف توكيل من الشارع المصرى ولا يستبعد جمع توكيلات من 30 عضوا من البرلمان الى جانب توكيلات الشارع.
صرح موسى بذلك خلال لقائه بالصحفيين صباح الجمعة في اطار زيارته لمحافظة البحر الأحمر التي بدأت أمس للتعريف ببرنامجه الانتخابي ويختتمها بمؤتمر جماهيري مساء اليوم برأس غارب.
وأضاف موسى أن هناك بعض الجهات ترغب فى دعم تيار بعينه, مشيرا الى الخطأ الذى سيقع فيه المصريون من خلال المادة 28 والتى لا تجيز حق الطعن على الانتخابات .
ودعا موسى الشعب المصرى الى حماية الانتخابات الرئاسية القادمة ونزاهتها بعيدا عن الصفقات , حتى لانعوق مسيرة التحول الديمقراطي الذي نرجوه في مصر.
وقال موسى فى المؤتمر الجماهيري الذى عقده مساء الخميس بمدينة الغردقة"إن انتخابات الرئاسة القادمة مهددة في مصداقيتها ولذلك يجب إعادة النظر في المادة "28" لأنه لا يمكن لمصر أن تكون عزبة لهذا أو ذاك".
وأضاف "يجب أن يختار الشعب رئيسه بإرادته, حيث أن هناك مؤامرات تحاك ضد انتخابات الرئاسة ولكني أثق في وعي الشعب وقدرته علي الاختيار".
ونوه موسي إلى خضوع بعض الساسة للضغوط في الوقت الحالي مما يهدد الديمقراطية, وأن علي الشعب الإصرار لفرض إرادته لا إرادة الأقلية, مؤكدا أن الديمقراطية هي قرارات الشعب وليست قرارات القلة.
وفي السياق أشاد موسى بموقف أعضاء حزب "الوفد" الذين سعوا إلي دعمه ومساندته كمرشح لرئاسة الجمهورية، قائلا "هؤلاء الأعضاء كان لهم وقفة إيجابية في الجمعية العمومية للحزب وعبروا عن موقفهم تجاهي دون الخضوع أو الخنوع لأية ضغوط".
وأشار إلى أنه من هؤلاء الأعضاء من بادر بالإتصال به لإعلان موقفهم نحو تأييده كمرشح للرئاسة, لافتا إلى أن هناك صفقة قد تمت لا محالة فيما يخص دعم مرشح بعينه.
وحول أموال مصر في الخارج شدد موسي علي ضرورة معرفة مصير تلك الأموال , وصنفها إلى عدة أنواع, الأول "موال المصريين العاملين بالخارج" موضحا أنها لا تأتي إلا بالاستثمار, والثاني "الأموال التي نهبت وسرقت وتم إخفاؤها في الخارج" مؤكدا أنه يجب استعادتها لأنها ستحدث نهضة تنموية كبيرة في مصر.
وأشار إلى أن عودة الأمن والاستقرار لمصر سيعيد إنعاش السياحة لأنها تحتاج إلي الاستقرار, موضحا أنه يجب إقامة "الجمهورية المصرية الثانية" وطمأنة السياح ليأتوا إلي البلاد ليتم إعادة الشباب الذين تعطلوا عن العمل بسبب توقف السياحة.
وأكد موسي أن الرعاية الصحية ستكون علي رأس أولوياته, متعهدا بأن يعيد لمصر أمجادها وأن يفعل كل ما في وسعه من أجل تحقيق ذلك, لافتا إلى أن السياسة الخارجية المصرية لم تتبلور بعد وأنه سيتجه في البرنامج الأنتخابي الذي سيطرح خلال أيام لطرح سياسية جديدة للدور المصري.
المصدر : اخبار مصر
صرح موسى بذلك خلال لقائه بالصحفيين صباح الجمعة في اطار زيارته لمحافظة البحر الأحمر التي بدأت أمس للتعريف ببرنامجه الانتخابي ويختتمها بمؤتمر جماهيري مساء اليوم برأس غارب.
وأضاف موسى أن هناك بعض الجهات ترغب فى دعم تيار بعينه, مشيرا الى الخطأ الذى سيقع فيه المصريون من خلال المادة 28 والتى لا تجيز حق الطعن على الانتخابات .
ودعا موسى الشعب المصرى الى حماية الانتخابات الرئاسية القادمة ونزاهتها بعيدا عن الصفقات , حتى لانعوق مسيرة التحول الديمقراطي الذي نرجوه في مصر.
وقال موسى فى المؤتمر الجماهيري الذى عقده مساء الخميس بمدينة الغردقة"إن انتخابات الرئاسة القادمة مهددة في مصداقيتها ولذلك يجب إعادة النظر في المادة "28" لأنه لا يمكن لمصر أن تكون عزبة لهذا أو ذاك".
وأضاف "يجب أن يختار الشعب رئيسه بإرادته, حيث أن هناك مؤامرات تحاك ضد انتخابات الرئاسة ولكني أثق في وعي الشعب وقدرته علي الاختيار".
ونوه موسي إلى خضوع بعض الساسة للضغوط في الوقت الحالي مما يهدد الديمقراطية, وأن علي الشعب الإصرار لفرض إرادته لا إرادة الأقلية, مؤكدا أن الديمقراطية هي قرارات الشعب وليست قرارات القلة.
وفي السياق أشاد موسى بموقف أعضاء حزب "الوفد" الذين سعوا إلي دعمه ومساندته كمرشح لرئاسة الجمهورية، قائلا "هؤلاء الأعضاء كان لهم وقفة إيجابية في الجمعية العمومية للحزب وعبروا عن موقفهم تجاهي دون الخضوع أو الخنوع لأية ضغوط".
وأشار إلى أنه من هؤلاء الأعضاء من بادر بالإتصال به لإعلان موقفهم نحو تأييده كمرشح للرئاسة, لافتا إلى أن هناك صفقة قد تمت لا محالة فيما يخص دعم مرشح بعينه.
وحول أموال مصر في الخارج شدد موسي علي ضرورة معرفة مصير تلك الأموال , وصنفها إلى عدة أنواع, الأول "موال المصريين العاملين بالخارج" موضحا أنها لا تأتي إلا بالاستثمار, والثاني "الأموال التي نهبت وسرقت وتم إخفاؤها في الخارج" مؤكدا أنه يجب استعادتها لأنها ستحدث نهضة تنموية كبيرة في مصر.
وأشار إلى أن عودة الأمن والاستقرار لمصر سيعيد إنعاش السياحة لأنها تحتاج إلي الاستقرار, موضحا أنه يجب إقامة "الجمهورية المصرية الثانية" وطمأنة السياح ليأتوا إلي البلاد ليتم إعادة الشباب الذين تعطلوا عن العمل بسبب توقف السياحة.
وأكد موسي أن الرعاية الصحية ستكون علي رأس أولوياته, متعهدا بأن يعيد لمصر أمجادها وأن يفعل كل ما في وسعه من أجل تحقيق ذلك, لافتا إلى أن السياسة الخارجية المصرية لم تتبلور بعد وأنه سيتجه في البرنامج الأنتخابي الذي سيطرح خلال أيام لطرح سياسية جديدة للدور المصري.
المصدر : اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق